البدر يبسـطُ راحتيــــــــهِ على يدي
ويَهزهــــــا شــــــــوقا الـى عنواني
ويقولُ لي اهــــــــلا بنــبرةِ عاشقٍ
شرفٌ عظيــــــــمٌ رفقــــةِ الانسان
كمْ قـــدْ تغنــــــــى شـاعرٌ او ساهرٌ
بجمال وجهي صــــــــادق الـوجدانِ
وعلمــــــــتُ انـكَ ساكـــنٌ دار التي
اهـــــــوى وانــكَ شاعــــــــــرٌ فنانِ
هـــَـلا كتبـــتَ حكـــايتــي بقصيدةٍ
فالحبُ في دارِ الجمـــــــالِ سباني
حُبـــــــي لارض الرافــدينِ حكايتي
اسطـــــــــورةُ تُتلى مــــــعَ الازمانِ
يامن تطــّــــــل على الخــلائقِ كلها
وتدورُ في الافــــــلاك والاكـــــــوانِ
هيجـــــتَ شوقا قـــدْ تطـــاولَ عهدهِ
وتقلبــــــــت في طيـــــــهِ احـــزاني
واقــــــولُ في حيز الصراحةِ صادقا
ما قــــــــدْ ســـــلاك فانـــــهُ اسلاني
فعشقتُ سهلآ في الجـــــــــنوبِ اقّلني
ومــن الشمال الطـــــــــودِ والوديان
وعشقـــت شعــــــبا للحضارة مالكا
لا ينثــني للظـــــــــــلمِ والعــــدوانِ
وبهـذهِ الارض التي احــــــــــيا بها
وامــــــــــــوتُ دون بقائــها اخواني
وبها علــــــــــيا والحســــين مخيما
فازادها شــــرفـا علـــــــــى البلدانِ
وطنـي العــــــراق واي شـيء مثله
مجـــــدٌ اشــــــــــــعَ ضياءهُ بغدانِ
ويَهزهــــــا شــــــــوقا الـى عنواني
ويقولُ لي اهــــــــلا بنــبرةِ عاشقٍ
شرفٌ عظيــــــــمٌ رفقــــةِ الانسان
كمْ قـــدْ تغنــــــــى شـاعرٌ او ساهرٌ
بجمال وجهي صــــــــادق الـوجدانِ
وعلمــــــــتُ انـكَ ساكـــنٌ دار التي
اهـــــــوى وانــكَ شاعــــــــــرٌ فنانِ
هـــَـلا كتبـــتَ حكـــايتــي بقصيدةٍ
فالحبُ في دارِ الجمـــــــالِ سباني
حُبـــــــي لارض الرافــدينِ حكايتي
اسطـــــــــورةُ تُتلى مــــــعَ الازمانِ
يامن تطــّــــــل على الخــلائقِ كلها
وتدورُ في الافــــــلاك والاكـــــــوانِ
هيجـــــتَ شوقا قـــدْ تطـــاولَ عهدهِ
وتقلبــــــــت في طيـــــــهِ احـــزاني
واقــــــولُ في حيز الصراحةِ صادقا
ما قــــــــدْ ســـــلاك فانـــــهُ اسلاني
فعشقتُ سهلآ في الجـــــــــنوبِ اقّلني
ومــن الشمال الطـــــــــودِ والوديان
وعشقـــت شعــــــبا للحضارة مالكا
لا ينثــني للظـــــــــــلمِ والعــــدوانِ
وبهـذهِ الارض التي احــــــــــيا بها
وامــــــــــــوتُ دون بقائــها اخواني
وبها علــــــــــيا والحســــين مخيما
فازادها شــــرفـا علـــــــــى البلدانِ
وطنـي العــــــراق واي شـيء مثله
مجـــــدٌ اشــــــــــــعَ ضياءهُ بغدانِ