تهتم معظم النساء بمعرفة موعد التبويض لديهن، وخاصة من يرغبن فى حدوث حمل.
وأرسلت قارئة تسأل عن موعد التبويض ومدته، وهل يختلف هذا الموعد من شهر إلى آخر، وما العوامل التى تؤثر فى تأخره أو ضعفه؟
يجيب عن أسئلتها الدكتور عطية أبو النجا استشارى أمراض النساء والولادة قائلا: "بالنسبة لسؤال السيدة عن موعد التبويض، فهو يختلف بالطبع من سيدة إلى أخرى، ولكنه فى أغلب الأحيان يقع فى الفترة بين اليوم العاشر إلى اليوم العشرين من بداية الدورة الشهرية، وتستمر فترة التبويض 48 ساعة، تكون فيها البويضة فى أفضل وضع وحجم لها، ويمكن تحديد تلك الفترة بعدة وسائل، أهمها درجة حرارة الجسم التى ترتفع حوالى نصف درجة فى تلك الفترة".
وبالنسبة لموعد التبويض واختلافه من شهر إلى آخر، فيؤكد "أبوالنجا" أن موعد هذه الفترة يختلف شهريا عند السيدة، وذلك لأنها تتأثر بعوامل عديدة، مثل العوامل المرضية، كأن تصاب السيدة بأمراض أو إرهاق بدنى يؤدى إلى تأخر أو ضعف التبويض، كما تلعب العوامل النفسية دورًا مهمًا وكبيرًا جدًا فى التأثير على التبويض، وأحيانا قد يؤدى الضغط النفسى الشديد إلى عدم حدوثه لعدة أشهر.
وأرسلت قارئة تسأل عن موعد التبويض ومدته، وهل يختلف هذا الموعد من شهر إلى آخر، وما العوامل التى تؤثر فى تأخره أو ضعفه؟
يجيب عن أسئلتها الدكتور عطية أبو النجا استشارى أمراض النساء والولادة قائلا: "بالنسبة لسؤال السيدة عن موعد التبويض، فهو يختلف بالطبع من سيدة إلى أخرى، ولكنه فى أغلب الأحيان يقع فى الفترة بين اليوم العاشر إلى اليوم العشرين من بداية الدورة الشهرية، وتستمر فترة التبويض 48 ساعة، تكون فيها البويضة فى أفضل وضع وحجم لها، ويمكن تحديد تلك الفترة بعدة وسائل، أهمها درجة حرارة الجسم التى ترتفع حوالى نصف درجة فى تلك الفترة".
وبالنسبة لموعد التبويض واختلافه من شهر إلى آخر، فيؤكد "أبوالنجا" أن موعد هذه الفترة يختلف شهريا عند السيدة، وذلك لأنها تتأثر بعوامل عديدة، مثل العوامل المرضية، كأن تصاب السيدة بأمراض أو إرهاق بدنى يؤدى إلى تأخر أو ضعف التبويض، كما تلعب العوامل النفسية دورًا مهمًا وكبيرًا جدًا فى التأثير على التبويض، وأحيانا قد يؤدى الضغط النفسى الشديد إلى عدم حدوثه لعدة أشهر.
