على إيقاع أصابعها
سكرات حرف
إذ مرَ بي
وحيُ الحقيقة
يتلو على قلبي أية النسيان
ثم
يمشط شعر الأماني
بيديّ حلم مبتورة
أفكاري تتلاطمُ فيما بينها
وتدافعٌ رهيب يحصُل فوق جسر السلْوَى
ف تهوى جُل أفكار إنقاذي
وعُثمانَ حينها نسى كيف يسبح!!
يجتمعُ الوردُ من شتى بِقاع أنوثتكِ
وأنا اللا قُدرة لي على مواجهتكِ
كيف يحصُل
أن تُقيمي حرباً عليّ
وأشتهي الموتَ بِها؟
كيف يحصُل
أن تجعليني مُندفِعاً إليكِ
وتهاجميني بي؟
كيف يحصُل
أن لا أؤمن بوحيي
ولاأيات نسيانكِ الكُثر؟
كيف يحصُل أن أرفُس حقيقة إهمالكِ في سبيل ضمكِ؟
كيف يحصُل
أن أكون بهذه الدرجة من التشتت
بهذه الدرجة من الخوف
بهذه الدرجة من الضعف على ركلكِ من رأسي وحواسي..
كما أنني لا أدري
كم أحبُكِ
كم أكرهكِ
كم أُريدكِ
كم أبغضكِ
أنا مُشتتٌ كالسُدُم
لكنني جميلٌ بالحب لو تشعرين..
يوسف
عودة بعد أنقطاع مايقارب العام عن الكتابة
وحيُ الحقيقة
يتلو على قلبي أية النسيان
ثم
يمشط شعر الأماني
بيديّ حلم مبتورة
أفكاري تتلاطمُ فيما بينها
وتدافعٌ رهيب يحصُل فوق جسر السلْوَى
ف تهوى جُل أفكار إنقاذي
وعُثمانَ حينها نسى كيف يسبح!!
يجتمعُ الوردُ من شتى بِقاع أنوثتكِ
وأنا اللا قُدرة لي على مواجهتكِ
كيف يحصُل
أن تُقيمي حرباً عليّ
وأشتهي الموتَ بِها؟
كيف يحصُل
أن تجعليني مُندفِعاً إليكِ
وتهاجميني بي؟
كيف يحصُل
أن لا أؤمن بوحيي
ولاأيات نسيانكِ الكُثر؟
كيف يحصُل أن أرفُس حقيقة إهمالكِ في سبيل ضمكِ؟
كيف يحصُل
أن أكون بهذه الدرجة من التشتت
بهذه الدرجة من الخوف
بهذه الدرجة من الضعف على ركلكِ من رأسي وحواسي..
كما أنني لا أدري
كم أحبُكِ
كم أكرهكِ
كم أُريدكِ
كم أبغضكِ
أنا مُشتتٌ كالسُدُم
لكنني جميلٌ بالحب لو تشعرين..
يوسف
عودة بعد أنقطاع مايقارب العام عن الكتابة