حقق نادي نابولي فوزاً ثميناً على مضيفه إي سي ميلان بهدفين مقابل هدف واحد في قمة الجولة رقم 21 من الكالتشو والتي أقيمت على ملعب سان سيرو بمدينة ميلانو.
سجل نابولي هدفين مبكرين في الدقيقتين السادسة والتاسعة فيما قلص كوشكا النتيجة بهدف في الدقيقة 37 ليترفع رصيد نابولي إلى 44 نقطة ويخطف وصافة الترتيب بشكل مؤقت بفارق الأهداف عن روما الذي سيواجه كالياري مساء الأحد، فيما توقف رصيد الميلان عند 37 نقطة في المركز الخامس وتصبح اّماله في التأهل لدوري الأبطال مهب الرياح.
المدربان فينشينزو مونتيلا وماوريسيو ساري اختارا نفس الطريقة لفريقي الميلان ونابولي وهي 4-3-3، فمنح الأول اللاعب خوزيه سوزا فرصة نادرة للمشاركة ضمن التشكيلة الأساسية في ظل إيقاف لوكاتيلي، كما إحتل جوميز مركز قلب الدفاع في ظل غياب رومانيولي للإيقاف أيضاً، أما الثاني فإختار تشكيلته المعتادة مؤخراً في ظل إفتقاد خدمات الثنائي كوليبالي وفوزي غلام بسبب مشاركتهما في كأس أمم افريقيا مع منتخب السنغال والجزائر وإصابة البولندي ميليك.
اللقاء بدأ بقوة من قبل لاعبي نابولي، وظهر عدم تأثر لاعبيه باللعب خارج أرضه وأمام جمهور الميلان، وضغطوا بقوة من البداية بحثاً عن فوز يمنحهم الوصافة ولو بشكل مؤقت ويعيدهم من جديد للمنافسة على اللقب أو على الأقل يساعدهم على التأهل لدوري الأبطال الموسم القادم.
لم يحتاج نابولي كثيراً لترجمة السيطرة إلى تقدم، حيث سجل اللاعب إنسيني الهدف الأول في الدقيقة السادسة قبل أن يضاعف كاييخون النتيجة بعدها بثلاثة دقائق فقط وسط ذهول المدرب مونتيلا.
واصل نابولي سيطرته التامة على مجريات اللعب بعد الهدفين، ولم يمنح لاعبوه اي فرصة للميلان للعودة من جديد للقاء بتسجيل هدف تقليص النتيجة.
بالرغم من سيطرة نابولي التامة على مجريات اللعب، نجح الميلان في تضييق الفارق في الدقيقة 37 عبر اللاعب كوشكا الذي سجل الهدف الأول للروسونيري.
مرت الدقائق المتبقية من الشوط الأول دون جديد، ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط الأول بتقدم الضيوف بهدفين مقابل هدف واحد.
الشوط الثاني بدأ بنفس التشكيل الذي خاض به الفريقان الشوط الأول، في ظل رغبة كلا المدربين في تأجيل التبديلات بعض الوقت.
الميلان بدأ الشوط بشكل أفضل بكثير مما كان عليه في بداية اللقاء وسعى لاعبوه بشدة لإدراك التعادل قابلها محاولات من لاعبي نابولي لتوسيع الفارق مجدداً مما أضفى جواً من الإثارة على اللقاء.
بمرور الوقت أصبح اللعب في إتجاه مرمى الحارس الإسباني ريينا وسيطر لاعبو ميلان على اللقاء بشكل تام، فيما كانت الهجمات المرتدة السلاح الوحيد للضيوف لتغيير إتجاه اللعب.
لم يتغير شكل اللقاء بمرور الوقت حتى حل التعب بلاعبي الميلان في الدقائق الأخيرة من اللقاء، ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية اللقاء بفوز نابولي بهدفين مقابل هدف واحد.
سجل نابولي هدفين مبكرين في الدقيقتين السادسة والتاسعة فيما قلص كوشكا النتيجة بهدف في الدقيقة 37 ليترفع رصيد نابولي إلى 44 نقطة ويخطف وصافة الترتيب بشكل مؤقت بفارق الأهداف عن روما الذي سيواجه كالياري مساء الأحد، فيما توقف رصيد الميلان عند 37 نقطة في المركز الخامس وتصبح اّماله في التأهل لدوري الأبطال مهب الرياح.
المدربان فينشينزو مونتيلا وماوريسيو ساري اختارا نفس الطريقة لفريقي الميلان ونابولي وهي 4-3-3، فمنح الأول اللاعب خوزيه سوزا فرصة نادرة للمشاركة ضمن التشكيلة الأساسية في ظل إيقاف لوكاتيلي، كما إحتل جوميز مركز قلب الدفاع في ظل غياب رومانيولي للإيقاف أيضاً، أما الثاني فإختار تشكيلته المعتادة مؤخراً في ظل إفتقاد خدمات الثنائي كوليبالي وفوزي غلام بسبب مشاركتهما في كأس أمم افريقيا مع منتخب السنغال والجزائر وإصابة البولندي ميليك.
اللقاء بدأ بقوة من قبل لاعبي نابولي، وظهر عدم تأثر لاعبيه باللعب خارج أرضه وأمام جمهور الميلان، وضغطوا بقوة من البداية بحثاً عن فوز يمنحهم الوصافة ولو بشكل مؤقت ويعيدهم من جديد للمنافسة على اللقب أو على الأقل يساعدهم على التأهل لدوري الأبطال الموسم القادم.
لم يحتاج نابولي كثيراً لترجمة السيطرة إلى تقدم، حيث سجل اللاعب إنسيني الهدف الأول في الدقيقة السادسة قبل أن يضاعف كاييخون النتيجة بعدها بثلاثة دقائق فقط وسط ذهول المدرب مونتيلا.
واصل نابولي سيطرته التامة على مجريات اللعب بعد الهدفين، ولم يمنح لاعبوه اي فرصة للميلان للعودة من جديد للقاء بتسجيل هدف تقليص النتيجة.
بالرغم من سيطرة نابولي التامة على مجريات اللعب، نجح الميلان في تضييق الفارق في الدقيقة 37 عبر اللاعب كوشكا الذي سجل الهدف الأول للروسونيري.
مرت الدقائق المتبقية من الشوط الأول دون جديد، ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط الأول بتقدم الضيوف بهدفين مقابل هدف واحد.
الشوط الثاني بدأ بنفس التشكيل الذي خاض به الفريقان الشوط الأول، في ظل رغبة كلا المدربين في تأجيل التبديلات بعض الوقت.
الميلان بدأ الشوط بشكل أفضل بكثير مما كان عليه في بداية اللقاء وسعى لاعبوه بشدة لإدراك التعادل قابلها محاولات من لاعبي نابولي لتوسيع الفارق مجدداً مما أضفى جواً من الإثارة على اللقاء.
بمرور الوقت أصبح اللعب في إتجاه مرمى الحارس الإسباني ريينا وسيطر لاعبو ميلان على اللقاء بشكل تام، فيما كانت الهجمات المرتدة السلاح الوحيد للضيوف لتغيير إتجاه اللعب.
لم يتغير شكل اللقاء بمرور الوقت حتى حل التعب بلاعبي الميلان في الدقائق الأخيرة من اللقاء، ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية اللقاء بفوز نابولي بهدفين مقابل هدف واحد.