أصدرت وكالة ناسا هذا الشهر نتائج مجلس المراجعة المستقل لحماية الكواكب الذي شُكّل حديثا لمراجعة سياسات حماية الكواكب، مع استعداد البشر للسفر إلى الفضاء.
وطُوّر البرنامج من قبل مجموعة من 12 خبيرا استشاريا، من ناسا و"سبيس إكس" و"بلو أورغن" ولوكهيد مارتن" وJet Propulsion Laboratory.
وتمثلت النتيجة الرئيسية في أن اعتبارات التلوث، بما في ذلك الميكروبات البشرية الملوثة للكواكب الأخرى والميكروبات الغريبة (المحتمل إعادتها إلى الأرض كمواد ملوثة)، يجب أن تصبح "جزءا لا يتجرأ من تنفيذ المهمة"، لكل من مشروعات القطاع الخاص التي تمولها الحكومة.
كما دعا مجلس الإدارة إلى مراجعة معايير حماية الكواكب كل 5 سنوات، للتأكد من أنها محدثة. وأوصى الخبراء بربط الامتثال لتوصيات مجلس الإدارة، بالأهلية، للحصول على تمويل من وكالة ناسا أو دعم مشاريع استكشاف الفضاء في القطاع الخاص.
ويُقر المجلس بأن المهمات السابقة إلى المريخ، عرّضت الكوكب الأحمر على الأرجح للمادة الميكروبية والبكتيريا المنتقلة من الأرض، حيث لم تكن هناك خطوات تعقيم كافية في أماكن دراسات المريخ السابقة.
ومن جانب آخر، دعت مجموعة أخرى من العلماء، في هذا الخريف، إلى إرسال مركبة فضائية محملة بالميكروبات من الأرض إلى المريخ، كوسيلة لاستعمار الكوكب وإعداده للسكن في المستقبل.
وما يزال من غير الواضح ما إذا كانت الحياة من أي نوع موجودة على كوكب المريخ، ولكن الباحثين توصلوا إلى نظرية مفادها أنه قد تكون هناك حياة بكتيرية تحت سطح "يوروبا" أحد أقمار كوكب المشتري.
وطُوّر البرنامج من قبل مجموعة من 12 خبيرا استشاريا، من ناسا و"سبيس إكس" و"بلو أورغن" ولوكهيد مارتن" وJet Propulsion Laboratory.
وتمثلت النتيجة الرئيسية في أن اعتبارات التلوث، بما في ذلك الميكروبات البشرية الملوثة للكواكب الأخرى والميكروبات الغريبة (المحتمل إعادتها إلى الأرض كمواد ملوثة)، يجب أن تصبح "جزءا لا يتجرأ من تنفيذ المهمة"، لكل من مشروعات القطاع الخاص التي تمولها الحكومة.
كما دعا مجلس الإدارة إلى مراجعة معايير حماية الكواكب كل 5 سنوات، للتأكد من أنها محدثة. وأوصى الخبراء بربط الامتثال لتوصيات مجلس الإدارة، بالأهلية، للحصول على تمويل من وكالة ناسا أو دعم مشاريع استكشاف الفضاء في القطاع الخاص.
ويُقر المجلس بأن المهمات السابقة إلى المريخ، عرّضت الكوكب الأحمر على الأرجح للمادة الميكروبية والبكتيريا المنتقلة من الأرض، حيث لم تكن هناك خطوات تعقيم كافية في أماكن دراسات المريخ السابقة.
ومن جانب آخر، دعت مجموعة أخرى من العلماء، في هذا الخريف، إلى إرسال مركبة فضائية محملة بالميكروبات من الأرض إلى المريخ، كوسيلة لاستعمار الكوكب وإعداده للسكن في المستقبل.
وما يزال من غير الواضح ما إذا كانت الحياة من أي نوع موجودة على كوكب المريخ، ولكن الباحثين توصلوا إلى نظرية مفادها أنه قد تكون هناك حياة بكتيرية تحت سطح "يوروبا" أحد أقمار كوكب المشتري.