أطلقت وكالة "ناسا" قمرا صناعيا جديدا في الغلاف الجوي على أمل معرفة المزيد عن الظاهرة الغامضة للطقس الفضائي.
وانطلق القمر الصناعي icon من قاعدة "كيب كانافيرال" بولاية فلوريدا، يوم الخميس 10 أكتوبر، حيث يتمثل الهدف في جمع بيانات عن أحداث الطقس الفضائي التي تحدث عندما تدخل الجسيمات المشحونة من الشمس، إلى الغلاف الجوي للأرض.
ويمكن أن تكون البيانات المتعلقة بالطقس الفضائي ذات قيمة للبحث العلمي، لأنها قد تؤثر على عدد من الأقمار الصناعية الموجودة حاليا في مدارها في الغلاف الجوي المتأين.
ويمكن لأحداث الطقس الفضائي أن تعطل الأقمار الصناعية لنظام تحديد المواقع العالمي (gps)، وشبكات الطاقة وأنظمة الاتصالات.
وفي حديثه مع "ذي فيرج"، قال توماس إيميل، أحد رواد المشروع: "نحن نتطلع إلى أن نكون قادرين على إطلاع المصممين والمنظرين عما يجب قياسه من أجل وضع تنبؤات أفضل للأيونوسفير".
ويعد الأيونوسفير (الطبقة الخارجية من الغلاف الجوي للأرض)، مهما لأنه يستخدم موجات الراديو للاتصال والملاحة على الأرض.
وتؤدي الإشعاعات الصادرة عن الشمس إلى تأيين الجسيمات في الأيونوسفير، ما يخلق طبقة من الإلكترونات التي يمكن أن تختلف اختلافا كبيرا خلال الدورات الشمسية، وهي فترة 11 عاما التي يستغرقها وضعا تبديل قطبي الشمس الشمالي والجنوبي.
وفي الواقع، كان من المخطط إطلاق icon عام 2017، ولكن سلسلة من الأعطال الميكانيكية أدت إلى تأخير الإطلاق.
وفي العام الماضي، أصدر مكتب الأرصاد الجوية التابع لوكالة الفضاء الأوروبية (esa) تحذيرا من أن أحد الأشكال المدمرة لطقس الفضاء، العاصفة الشمسية، أمر لا مفر منه ويمكن أن يدمر شبكات الكهرباء وشبكات الاتصالات الخاصة بالأرض.
وانطلق القمر الصناعي icon من قاعدة "كيب كانافيرال" بولاية فلوريدا، يوم الخميس 10 أكتوبر، حيث يتمثل الهدف في جمع بيانات عن أحداث الطقس الفضائي التي تحدث عندما تدخل الجسيمات المشحونة من الشمس، إلى الغلاف الجوي للأرض.
ويمكن أن تكون البيانات المتعلقة بالطقس الفضائي ذات قيمة للبحث العلمي، لأنها قد تؤثر على عدد من الأقمار الصناعية الموجودة حاليا في مدارها في الغلاف الجوي المتأين.
ويمكن لأحداث الطقس الفضائي أن تعطل الأقمار الصناعية لنظام تحديد المواقع العالمي (gps)، وشبكات الطاقة وأنظمة الاتصالات.
وفي حديثه مع "ذي فيرج"، قال توماس إيميل، أحد رواد المشروع: "نحن نتطلع إلى أن نكون قادرين على إطلاع المصممين والمنظرين عما يجب قياسه من أجل وضع تنبؤات أفضل للأيونوسفير".
ويعد الأيونوسفير (الطبقة الخارجية من الغلاف الجوي للأرض)، مهما لأنه يستخدم موجات الراديو للاتصال والملاحة على الأرض.
وتؤدي الإشعاعات الصادرة عن الشمس إلى تأيين الجسيمات في الأيونوسفير، ما يخلق طبقة من الإلكترونات التي يمكن أن تختلف اختلافا كبيرا خلال الدورات الشمسية، وهي فترة 11 عاما التي يستغرقها وضعا تبديل قطبي الشمس الشمالي والجنوبي.
وفي الواقع، كان من المخطط إطلاق icon عام 2017، ولكن سلسلة من الأعطال الميكانيكية أدت إلى تأخير الإطلاق.
وفي العام الماضي، أصدر مكتب الأرصاد الجوية التابع لوكالة الفضاء الأوروبية (esa) تحذيرا من أن أحد الأشكال المدمرة لطقس الفضاء، العاصفة الشمسية، أمر لا مفر منه ويمكن أن يدمر شبكات الكهرباء وشبكات الاتصالات الخاصة بالأرض.