نشرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن صورة جديدة لمجرة NGC 290 الحلزونية، باستخدام بيانات تلسكوب هابل الفضائي.
وكشف تلسكوب هابل التابع لوكالة "ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية، عن تناثر مذهل للنجوم البراقة في مجرة NGC 290 الواقعة على بعد نحو 30 مليون سنة ضوئية في كوكبة الأسد.
وتعمل "ناسا" حاليا على دراسة المنطقة كجزء من مسح هابل للمناطق المركزية لنحو 145 مجرة قرصية.
وكتبت وكالة الفضاء الأمريكية في بيان: "الجواهر لا تلمع بهذا القدر من الإشراق، فالنجوم فقط هي التي تفعل ذلك".
وتابعت: "مثل الأحجار الكريمة في صندوق المجوهرات، تتألق نجوم التجمعات المفتوحة (العناقيد النجمية المفتوحة) NGC 290 في شاشة جميلة من السطوع والألوان".
وتم التقاط الكتلة الضوئية في عام 2006 بواسطة تلسكوب هابل الفضائي المداري.
وتحتوي التجمعات المفتوحة صغيرة السن، على مئات النجوم التي تمتد على مساحة تصل إلى نحو 65 سنة ضوئية.
وتعد NGC 290 وغيرها من المجموعات المفتوحة مختبرات لدراسة كيفية تطور النجوم من مختلف الكتل، حيث أن جميع نجوم المجموعة المفتوحة تولد في نفس الوقت تقريبا.
وكشف تلسكوب هابل التابع لوكالة "ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية، عن تناثر مذهل للنجوم البراقة في مجرة NGC 290 الواقعة على بعد نحو 30 مليون سنة ضوئية في كوكبة الأسد.
وتعمل "ناسا" حاليا على دراسة المنطقة كجزء من مسح هابل للمناطق المركزية لنحو 145 مجرة قرصية.
وكتبت وكالة الفضاء الأمريكية في بيان: "الجواهر لا تلمع بهذا القدر من الإشراق، فالنجوم فقط هي التي تفعل ذلك".
وتابعت: "مثل الأحجار الكريمة في صندوق المجوهرات، تتألق نجوم التجمعات المفتوحة (العناقيد النجمية المفتوحة) NGC 290 في شاشة جميلة من السطوع والألوان".
وتم التقاط الكتلة الضوئية في عام 2006 بواسطة تلسكوب هابل الفضائي المداري.
وتحتوي التجمعات المفتوحة صغيرة السن، على مئات النجوم التي تمتد على مساحة تصل إلى نحو 65 سنة ضوئية.
وتعد NGC 290 وغيرها من المجموعات المفتوحة مختبرات لدراسة كيفية تطور النجوم من مختلف الكتل، حيث أن جميع نجوم المجموعة المفتوحة تولد في نفس الوقت تقريبا.