نـِِـِـوُر
I'm always drunk⭒꙳✰
قالت مارتينا نافراتيلوفا أسطورة التنس لرويترز إن سيرينا وليامز ربما خططت للاعتزال لكن يجب أن تكون مستعدة لقبول الوداع وكذلك الهزائم ونهاية مسيرتها بفخر.
رينا خارج أسوار ويمبلدون من أول مباراة في البطولة
وأعلنت سيرينا نيتها الاعتزال في مقال لمجلة فوج في بداية الشهر الحالي قائلة إنها "تتطور بعيدا عن التنس"، لكنها لم تؤكد أبدا أن بطولة أمريكا المفتوحة ستكون الأخيرة لها.
ومع ذلك، بالنسبة إلى نافراتيلوفا، مثل معظم عالم التنس، كانت الرسالة واضحة، فملاعب فلاشينج ميدوز، حيث نالت سيرينا لقبها الأول من 23 في البطولات الأربع الكبرى في 1999، سيكون المكان الشاهد على النهاية.
وقالت نافراتيلوفا إنها تتفهم تماما المشاعر التي كانت سيرينا تصارعها، وهي تقترب من مباراتها الأخيرة بعد أن شهدت الكثير منها بنفسها.
لكن بعدما اتخذت قرارها، يجب أن تكون سيرينا مستعدة للتعايش معه وتوديعه حتى في مواجهة الهزيمة.
وأوضحت نافراتيلوفا "إنه أمر صعب. عندما تقاعدت في 1993، أبلغت الصحافة أن هذا العام كان الأخيرة لي، وكان ذلك خطأ لأن كل بطولة كانت بمثابة نزعة للبكاء".
وكانت رحلة وداع سيرينا القصيرة، حيث تضمنت المشاركة في تورونتو وسينسناتي، أكثر مرارة.
وكتبت سيرينا (40 عاما) في فوج أنها لم تعجبها كلمة "اعتزال"، ومن الواضح أنها شعرت بالإحباط بسبب عدم قدرتها على إملاء شروط خروجها.
وأضافت نافراتيلوفا "سيرينا فعلت ذلك بطريقتها، وهو الإعلان عن الأمر بطريقة ساحرة للغاية في مجلة فوج، لكن بعد ذلك لم تقبل الهزائم، فهي لا تقبل ما يأتي معها وهو الوداع".
رينا خارج أسوار ويمبلدون من أول مباراة في البطولة
وأعلنت سيرينا نيتها الاعتزال في مقال لمجلة فوج في بداية الشهر الحالي قائلة إنها "تتطور بعيدا عن التنس"، لكنها لم تؤكد أبدا أن بطولة أمريكا المفتوحة ستكون الأخيرة لها.
ومع ذلك، بالنسبة إلى نافراتيلوفا، مثل معظم عالم التنس، كانت الرسالة واضحة، فملاعب فلاشينج ميدوز، حيث نالت سيرينا لقبها الأول من 23 في البطولات الأربع الكبرى في 1999، سيكون المكان الشاهد على النهاية.
وقالت نافراتيلوفا إنها تتفهم تماما المشاعر التي كانت سيرينا تصارعها، وهي تقترب من مباراتها الأخيرة بعد أن شهدت الكثير منها بنفسها.
لكن بعدما اتخذت قرارها، يجب أن تكون سيرينا مستعدة للتعايش معه وتوديعه حتى في مواجهة الهزيمة.
وأوضحت نافراتيلوفا "إنه أمر صعب. عندما تقاعدت في 1993، أبلغت الصحافة أن هذا العام كان الأخيرة لي، وكان ذلك خطأ لأن كل بطولة كانت بمثابة نزعة للبكاء".
وكانت رحلة وداع سيرينا القصيرة، حيث تضمنت المشاركة في تورونتو وسينسناتي، أكثر مرارة.
وكتبت سيرينا (40 عاما) في فوج أنها لم تعجبها كلمة "اعتزال"، ومن الواضح أنها شعرت بالإحباط بسبب عدم قدرتها على إملاء شروط خروجها.
وأضافت نافراتيلوفا "سيرينا فعلت ذلك بطريقتها، وهو الإعلان عن الأمر بطريقة ساحرة للغاية في مجلة فوج، لكن بعد ذلك لم تقبل الهزائم، فهي لا تقبل ما يأتي معها وهو الوداع".