أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، الجهة المسؤولة عن تنفيذ مشاريع بطولة كأس العالم fifa قطر 2022™، عن اختيار أسطورة كرة القدم الأسترالية، ولاعب نادي إيفرتون الإنجليزي السابق "تيم كاهيل"، سفيراً عالمياً لها.
وخلال الاثني عشر عاماً الماضية يزور كاهيل، البالغ من العمر 40 عاماً، قطر بصفة دورية، ولديه معرفة واسعة بالبلد الذي سيستضيف النسخة المقبلة من المونديال. وبعد انضمامه إلى فريق سفراء اللجنة العليا، سيعمل كاهيل في ترويج وتنفيذ العديد من الأنشطة ضمن برامج الإرث المصاحبة لمونديال قطر 2022، بما في ذلك الجيل المبهر، ومعهد جسور، وبرنامج رعاية عمال مشاريع المونديال، إلى جانب العمل مع المجتمعات المحلية لضمان دوام وانتشار أثر الإرث الذي ستتركه بطولة كـأس العالم الأولى في العالم العربي.
وأعرب حسن عبدالله الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث عن "سعادته بانضمام تيم كاهيل إلى أسرة سفراء اللجنة العليا التي تضم عدداً من الأسماء اللامعة"، مشيراً إلى أن "كاهيل يتمتع بمسيرة كروية حافلة، تشمل مشاركته في أربع نسخ من بطولات كأس العالم، ما يؤهله ليكون ضمن نخبة من النجوم تضمها قائمة سفراء اللجنة العليا، مثل تشافي وإيتو وكافو وغيرهم".
وأضاف الذوادي: "لدى كاهيل -كجميع سفرائنا - معرفة وفهماً واسعاً حول ما يمكن أن تحققه استضافة المونديال لكل من قطر والمنطقة، إذ لا يقتصر هذا الأثر خلال فترة البطولة، بل قد يمتد لأعوام وعقود بعد إسدال الستار على منافساتها، إضافة إلى أن للنجم الأسترالي السابق أنشطة مجتمعية مبهرة، ونتطلع إلى العمل معاً خلال الأعوام المقبلة".
وخلال احتفالية خاصة لإعلان كاهيل سفيراً للجنة العليا ضمن فعالية للجيل المبهر تزامناً مع اليوم الوطني لدولة قطر، أعرب هداف أستراليا التاريخي عن "سعادته بالانضمام إلى فريق سفراء اللجنة العليا"، مؤكداً : "يأتي انضمامي إلى فريق اللجنة العليا في سياق علاقتي المتميزة مع هذا البلد الذي أزوره منذ عام 2008، وتربطني به علاقة قوية، وعندما تتاح لي هذه الفرصة للمشاركة مع قطر على الطريق نحو 2022 فإنها بلا شك خطوة رائعة في مسيرتي مع عالم كرة القدم".
وتابع كاهيل: "كان من حُسن حظي وجودي في سويسرا عند الإعلان عن فوز قطر بحق استضافة بطولة كأس العالم fifa 2022™، وأذكر الحديث حينها حول ملف قطر لاستضافة المونديال، وعرض الصور التوضيحية لبناء الاستادات ثم تفكيك أجزاء ومقاعد منها ونقلها لدول أخرى، كان كل ذلك في ذلك الحين مجرد أفكار، ونجح فريق ملف قطر في الاستفادة من التقنية المتطورة لإثراء تجربة المشجعين، ومن المبهر بالنسبة لي أن أشهد اليوم تحويل هذه التصوّرات إلى واقع يتجسّد في الاستادات، وتقنيات تبريد الهواء، وغيرها".
ونجح القائد السابق للمنتخب الأسترالي في حصد العديد من الألقاب مع منتخب بلاده في مقدمتها التتويج بلقب بطولة كأس آسيا 2015، ويعد كاهيل من اللاعبين القلائل الذين شاركوا في أربع نسخة من بطولة كأس العالم ™™fifa أعوام 2006 و2010 و2014 و2018، كما أنه أول لاعب أسترالي يسجّل في المونديال، والأكثر تهديفاً في تاريخ المنتخب الأسترالي بـ 50 هدفاً في 108 مباريات.
وخلال الاثني عشر عاماً الماضية يزور كاهيل، البالغ من العمر 40 عاماً، قطر بصفة دورية، ولديه معرفة واسعة بالبلد الذي سيستضيف النسخة المقبلة من المونديال. وبعد انضمامه إلى فريق سفراء اللجنة العليا، سيعمل كاهيل في ترويج وتنفيذ العديد من الأنشطة ضمن برامج الإرث المصاحبة لمونديال قطر 2022، بما في ذلك الجيل المبهر، ومعهد جسور، وبرنامج رعاية عمال مشاريع المونديال، إلى جانب العمل مع المجتمعات المحلية لضمان دوام وانتشار أثر الإرث الذي ستتركه بطولة كـأس العالم الأولى في العالم العربي.
وأعرب حسن عبدالله الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث عن "سعادته بانضمام تيم كاهيل إلى أسرة سفراء اللجنة العليا التي تضم عدداً من الأسماء اللامعة"، مشيراً إلى أن "كاهيل يتمتع بمسيرة كروية حافلة، تشمل مشاركته في أربع نسخ من بطولات كأس العالم، ما يؤهله ليكون ضمن نخبة من النجوم تضمها قائمة سفراء اللجنة العليا، مثل تشافي وإيتو وكافو وغيرهم".
وأضاف الذوادي: "لدى كاهيل -كجميع سفرائنا - معرفة وفهماً واسعاً حول ما يمكن أن تحققه استضافة المونديال لكل من قطر والمنطقة، إذ لا يقتصر هذا الأثر خلال فترة البطولة، بل قد يمتد لأعوام وعقود بعد إسدال الستار على منافساتها، إضافة إلى أن للنجم الأسترالي السابق أنشطة مجتمعية مبهرة، ونتطلع إلى العمل معاً خلال الأعوام المقبلة".
وخلال احتفالية خاصة لإعلان كاهيل سفيراً للجنة العليا ضمن فعالية للجيل المبهر تزامناً مع اليوم الوطني لدولة قطر، أعرب هداف أستراليا التاريخي عن "سعادته بالانضمام إلى فريق سفراء اللجنة العليا"، مؤكداً : "يأتي انضمامي إلى فريق اللجنة العليا في سياق علاقتي المتميزة مع هذا البلد الذي أزوره منذ عام 2008، وتربطني به علاقة قوية، وعندما تتاح لي هذه الفرصة للمشاركة مع قطر على الطريق نحو 2022 فإنها بلا شك خطوة رائعة في مسيرتي مع عالم كرة القدم".
وتابع كاهيل: "كان من حُسن حظي وجودي في سويسرا عند الإعلان عن فوز قطر بحق استضافة بطولة كأس العالم fifa 2022™، وأذكر الحديث حينها حول ملف قطر لاستضافة المونديال، وعرض الصور التوضيحية لبناء الاستادات ثم تفكيك أجزاء ومقاعد منها ونقلها لدول أخرى، كان كل ذلك في ذلك الحين مجرد أفكار، ونجح فريق ملف قطر في الاستفادة من التقنية المتطورة لإثراء تجربة المشجعين، ومن المبهر بالنسبة لي أن أشهد اليوم تحويل هذه التصوّرات إلى واقع يتجسّد في الاستادات، وتقنيات تبريد الهواء، وغيرها".
ونجح القائد السابق للمنتخب الأسترالي في حصد العديد من الألقاب مع منتخب بلاده في مقدمتها التتويج بلقب بطولة كأس آسيا 2015، ويعد كاهيل من اللاعبين القلائل الذين شاركوا في أربع نسخة من بطولة كأس العالم ™™fifa أعوام 2006 و2010 و2014 و2018، كما أنه أول لاعب أسترالي يسجّل في المونديال، والأكثر تهديفاً في تاريخ المنتخب الأسترالي بـ 50 هدفاً في 108 مباريات.