نشر النجم الألماني تير شتيجن، حارس مرمى برشلونة الإسباني، صورة له على حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي “انستجرام”، رافعا شعار الحملة العالمية للتوعية بأضرار سرطان الثدي.
وكتب شتيجن في تعليقه على الصورة: معا نقاتل لحياة أفضل، أن أكون جزء من حملة مكافحة مرض سرطان الثدي، أمر يعني الكثير من المسؤولية بالنسبة لي، أريد أن يدرك العالم بمدى أهمية هذه القضية الصحية.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية شهر أكتوبر من كل عام، شهر التوعية بسرطان الثدي في بلدان العالم كافة، هو شهر يساعد على زيادة الاهتمام بهذا المرض وتقديم الدعم اللازم للتوعية بخطورته والإبكار في الكشف عنه وعلاجه، فضلا عن تزويد المصابين به بالرعاية المخففة لوطأته.
وتحدث سنوياً نحو 1.38 مليون حالة جديدة للإصابة بسرطان الثدي و000 458 حالة وفاة من جراء الإصابة به (وفقاً لتقديرات موقع Globocan الشبكي 2008، التابع للوكالة الدولية لبحوث السرطان).
وسرطان الثدي هو إلى حد بعيد من أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء في بلدان العالم المتقدمة وتلك النامية على حد سواء.
وتبيّن في السنوات الأخيرة أن معدلات الإصابة بالسرطان آخذة في الارتفاع بشكل مطرد في البلدان المنخفضة الدخل وتلك المتوسطة الدخل بسبب زيادة متوسط العمر المتوقع وارتفاع معدلات التمدّن واعتماد أساليب الحياة الغربية.
وكتب شتيجن في تعليقه على الصورة: معا نقاتل لحياة أفضل، أن أكون جزء من حملة مكافحة مرض سرطان الثدي، أمر يعني الكثير من المسؤولية بالنسبة لي، أريد أن يدرك العالم بمدى أهمية هذه القضية الصحية.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية شهر أكتوبر من كل عام، شهر التوعية بسرطان الثدي في بلدان العالم كافة، هو شهر يساعد على زيادة الاهتمام بهذا المرض وتقديم الدعم اللازم للتوعية بخطورته والإبكار في الكشف عنه وعلاجه، فضلا عن تزويد المصابين به بالرعاية المخففة لوطأته.
وتحدث سنوياً نحو 1.38 مليون حالة جديدة للإصابة بسرطان الثدي و000 458 حالة وفاة من جراء الإصابة به (وفقاً لتقديرات موقع Globocan الشبكي 2008، التابع للوكالة الدولية لبحوث السرطان).
وسرطان الثدي هو إلى حد بعيد من أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء في بلدان العالم المتقدمة وتلك النامية على حد سواء.
وتبيّن في السنوات الأخيرة أن معدلات الإصابة بالسرطان آخذة في الارتفاع بشكل مطرد في البلدان المنخفضة الدخل وتلك المتوسطة الدخل بسبب زيادة متوسط العمر المتوقع وارتفاع معدلات التمدّن واعتماد أساليب الحياة الغربية.