نظمت كلية التربية في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن تحديات فيروس كورونا الجديد وسبل الوقاية منه، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين والطلبة.
وقال عميد كلية التربية الدكتور عصام عسل حسن، إن الندوة تهدف إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات الصحية التي ترتبط بفيروس الكورونا الجديد، واستعراض الإجراءات الوقائية والسبل الكفيلة لتجنب الإصابة بهذا الفيروس، مؤكداً حرص الكلية على تفعيل دور الجامعة الخدمي في نشر الوعي الصحي والوقائي بين الطلبة والموظفين وأعضاء هيئة التدريس.
وتناولت الندوة التعريف بفيروس كورونا الجديد، وبيان تكوينه الوراثي وامتلاكه للحمض النووي الرايبوزي، الذي يسمح له بالتناسخ السريع داخل الخلايا، وتوضيح أسباب وطرق انتقال الفيروس والأعراض المصاحبة للمرض والخطة المستخدمة في علاجه.
واستعرضت الندوة أعراض فيروس الكورونا التي تكون أغلبها في الجهاز التنفسي، وتشمل الحمى والسعال وضيق التنفس، وسيلان الأنف والتهاب الحلق، والإجهاد العام والقيء وارتفاع درجة حرارة الجسم، ومدة حضانة الفيروس التي تتراوح بين الأسبوع والعشرة أيام وفقًاً لبيانات منظمة الصحة العالمية.
وأوصت الندوة بضرورة الامتناع عن ملامسة الحيوانات الحية أو الميتة، والابتعاد عن الأشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية حادة، والاعتناء بنظافة اليدين، ومنح الجسم وقتاً كافياً من الراحة يومياً، وتجنب الإفراط في القيام بجهد بدني وارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة بالسكان، للوقاية من الإصابة بهذا الفيروس الخطير.
وقال عميد كلية التربية الدكتور عصام عسل حسن، إن الندوة تهدف إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات الصحية التي ترتبط بفيروس الكورونا الجديد، واستعراض الإجراءات الوقائية والسبل الكفيلة لتجنب الإصابة بهذا الفيروس، مؤكداً حرص الكلية على تفعيل دور الجامعة الخدمي في نشر الوعي الصحي والوقائي بين الطلبة والموظفين وأعضاء هيئة التدريس.
وتناولت الندوة التعريف بفيروس كورونا الجديد، وبيان تكوينه الوراثي وامتلاكه للحمض النووي الرايبوزي، الذي يسمح له بالتناسخ السريع داخل الخلايا، وتوضيح أسباب وطرق انتقال الفيروس والأعراض المصاحبة للمرض والخطة المستخدمة في علاجه.
واستعرضت الندوة أعراض فيروس الكورونا التي تكون أغلبها في الجهاز التنفسي، وتشمل الحمى والسعال وضيق التنفس، وسيلان الأنف والتهاب الحلق، والإجهاد العام والقيء وارتفاع درجة حرارة الجسم، ومدة حضانة الفيروس التي تتراوح بين الأسبوع والعشرة أيام وفقًاً لبيانات منظمة الصحة العالمية.
وأوصت الندوة بضرورة الامتناع عن ملامسة الحيوانات الحية أو الميتة، والابتعاد عن الأشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية حادة، والاعتناء بنظافة اليدين، ومنح الجسم وقتاً كافياً من الراحة يومياً، وتجنب الإفراط في القيام بجهد بدني وارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة بالسكان، للوقاية من الإصابة بهذا الفيروس الخطير.