ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
برعاية الاستاذ الدكتور ( عامر عمران الخفاجي ) المحترم عميد كلية الدراسات القرانية أقامت كلية الدراسات القرآنية ندوة علمية عن ( العنف ضد المرأة ) يوم الأربعاء الموافق 29/11/2017 انسجاما مع ما يشهده بلدنا الحبيب من حملة وطنية لمحاربة العنف ضد المرأة ،وقد ادار الندوة كل من الاستاذ المساعد الدكتور ( حسن عبيد المعموري ) المحترم و الاستاذ المساعد الدكتورة ( عدوية عبد الجبار الشرع ) رئيسة قسم لغة القران ، وقد أوصت الندوة بما يأتي :-
1- مراعاة المكانة السامية التي منحها الإسلام الحنيف للمرأة ، واستحضار التكريم الإلهي لها سواء كانت أما أو أبا أم أختا أم زوجةً أم بنتاً أم زميلةً في الدراسة او العمل .
2- زيادة الوعي بين الناس عن مكانة المرأة وضرورة احترامها ، لان كثيرا من ترسبات الثقافية القبلية ما يزال يعشعش في عقول بعض الناس مما يؤدي إلى اضطهاد المرأة وممارسة العنف ضدها .
3- لابد أن تعي المرأة أولا ما أحاطه الدين الحنيف بها من هالة احترام وتكريم حتى تشرع في حياتها من منطلق قوة لا ضعف ، فكلما كانت المرأة قوية وداعية وواعية لم يجرأ احد على ممارسة العنف ضدها .
4- ان لا تفتح المرأة الباب واسعاً للآخرين لان يسيؤا لها ويمارسوا بحقها ممارسات غير أخلاقية تكون بداية لممارسة العنف الجنسي ضدها ، وذلك بالالتزام الشرعي والأخلاقي واحترام العادات والتقاليد الأصيلة التي تشيع في المجتمع العراقي مما يحفظ لها كرامتها ويبعدها عن الابتذال الذي تقاسيه المرأة الغربية غالباً .
5- ضرورة ان تتبنى المؤسسات الدينية والإعلامية خطاباً متحضراً يحفظ للمراة كرامتها ويمكنها من ممارسة دورها الطبيعي في الحياة ، ولا بد ان تدعو الى محاربة العنف ضدها .
6- العمل على توعية طلبة الجامعة بلائحة السلوك الجامعي التي تضمن تعاملا طيباً وصحيحاً بين الجنسين يبنى على الاحترام والتواصل البناء ويرفض الممارسات غير الأخلاقية ، التي تضر بالمرأة / الطالبة اكثر من الرجل / الطالب .
1- مراعاة المكانة السامية التي منحها الإسلام الحنيف للمرأة ، واستحضار التكريم الإلهي لها سواء كانت أما أو أبا أم أختا أم زوجةً أم بنتاً أم زميلةً في الدراسة او العمل .
2- زيادة الوعي بين الناس عن مكانة المرأة وضرورة احترامها ، لان كثيرا من ترسبات الثقافية القبلية ما يزال يعشعش في عقول بعض الناس مما يؤدي إلى اضطهاد المرأة وممارسة العنف ضدها .
3- لابد أن تعي المرأة أولا ما أحاطه الدين الحنيف بها من هالة احترام وتكريم حتى تشرع في حياتها من منطلق قوة لا ضعف ، فكلما كانت المرأة قوية وداعية وواعية لم يجرأ احد على ممارسة العنف ضدها .
4- ان لا تفتح المرأة الباب واسعاً للآخرين لان يسيؤا لها ويمارسوا بحقها ممارسات غير أخلاقية تكون بداية لممارسة العنف الجنسي ضدها ، وذلك بالالتزام الشرعي والأخلاقي واحترام العادات والتقاليد الأصيلة التي تشيع في المجتمع العراقي مما يحفظ لها كرامتها ويبعدها عن الابتذال الذي تقاسيه المرأة الغربية غالباً .
5- ضرورة ان تتبنى المؤسسات الدينية والإعلامية خطاباً متحضراً يحفظ للمراة كرامتها ويمكنها من ممارسة دورها الطبيعي في الحياة ، ولا بد ان تدعو الى محاربة العنف ضدها .
6- العمل على توعية طلبة الجامعة بلائحة السلوك الجامعي التي تضمن تعاملا طيباً وصحيحاً بين الجنسين يبنى على الاحترام والتواصل البناء ويرفض الممارسات غير الأخلاقية ، التي تضر بالمرأة / الطالبة اكثر من الرجل / الطالب .