نظمت كلية الطب في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن الاستعمال طويل الأمد لمثبطات حموضة المعدة، بمشاركة عدد من التدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتضمنت الندوة إلقاء محاضرة لرئيس فرع الطب الباطني في الكلية الدكتورة صبيحة موسى البياتي، تناولت خلالها التعريف بمرض إرتجاع المريء والآثار الجانبية له، والأعراض المختلفة لحرقة المعدة أو الارتجاع المريئي، وأسباب الحموضة التي تنشأ في الحالات العادية لدى نسبة كبيرة من الناس نتيجةً لتناول الدهون والزيوت بكثرة والإفراط في إضافة التوابل والمطيبات إلى الطعام.
وتطرقت الندوة إلى الأدوية والعقاقير التي تستعمل لعلاج الحموضة ومنها مثبطات مضخة البروتون التي تسبب مخاطر حقيقية عند تناولها لأكثر من شهرين، والمتمثلة بارتفاع خطر الإصابة بهشاشة العظام والفشل الكلوي وأمراض الخرف والنوبات القلبية واضطراب عملية الهضم أو الإصابة بعسر هضم مزمن أو الشعور المستمر بالامتلاء والانتفاخ والإمساك.
وأوضحت الندوة أن هذه المثبطات تعمل على كبح إفراز المعدة لأحماضها التي تسبب الشعور بحرقة المريء، وتساهم في التقليل من الأعراض التي تنتج عن الأحماض عبر تقليل إفرازها.
وأوصت الندوة بضرورة استشارة الطبيب المختص عن الأهداف المرجوة من العلاج بمثبطات البروتون ومدة تناول العلاج.
وتضمنت الندوة إلقاء محاضرة لرئيس فرع الطب الباطني في الكلية الدكتورة صبيحة موسى البياتي، تناولت خلالها التعريف بمرض إرتجاع المريء والآثار الجانبية له، والأعراض المختلفة لحرقة المعدة أو الارتجاع المريئي، وأسباب الحموضة التي تنشأ في الحالات العادية لدى نسبة كبيرة من الناس نتيجةً لتناول الدهون والزيوت بكثرة والإفراط في إضافة التوابل والمطيبات إلى الطعام.
وتطرقت الندوة إلى الأدوية والعقاقير التي تستعمل لعلاج الحموضة ومنها مثبطات مضخة البروتون التي تسبب مخاطر حقيقية عند تناولها لأكثر من شهرين، والمتمثلة بارتفاع خطر الإصابة بهشاشة العظام والفشل الكلوي وأمراض الخرف والنوبات القلبية واضطراب عملية الهضم أو الإصابة بعسر هضم مزمن أو الشعور المستمر بالامتلاء والانتفاخ والإمساك.
وأوضحت الندوة أن هذه المثبطات تعمل على كبح إفراز المعدة لأحماضها التي تسبب الشعور بحرقة المريء، وتساهم في التقليل من الأعراض التي تنتج عن الأحماض عبر تقليل إفرازها.
وأوصت الندوة بضرورة استشارة الطبيب المختص عن الأهداف المرجوة من العلاج بمثبطات البروتون ومدة تناول العلاج.