نظمت كلية الهندسة بالجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن تقنيات البناء البديلة الاقتصادية وطرق صيانة وتدعيم الأبنية الأثرية القديمة، بمشاركة عدد من التدريسيين والمختصين وطلبة الدراسات العليا.
وناقشت الندوة، دور تقنيات البناء الحديثة وأهميتها المتزايدة في معالجة أزمة السكن التي تعاني منها دول المنطقة ولاسيما العراق عبر تفعيل بناء المدن والمجمعات والوحدات السكنية الجديدة باستعمال المواد الصديقة للبيئة وتطبيق تقنيات العزل الحراري في المباني وحلول ترشيد الطاقة والاعتماد على المصادر البديلة.
وتطرقت الندوة، إلى عدد من التقنيات المتقدمة والمبتكرة في البناء والتشييد ومنها المباني مسبقة التصنيع وطرق التشييد بالأشكال الخرسانية الحجمية كالنماذج ثلاثية الأبعاد، والهياكل الحديدية والخرسانة الرغوية ذات الوحدات الخفيفة وغيرها من التقنيات التي تعمل على تسريع عملية البناء مع ضمان أقصى درجات الجودة.
وبينت الندوة أن التقنيات المستعملة في إنشاء وتشييد المباني العصرية تمثل حلولاً جيدة للمشكلات القديمة حيث تعمل على تقليل 30% من تكلفة البناء وتوفر الوقت والجهد، فضلا عن طرق معالجة حدوث الميلان في المباني الأثرية القديمة وكيفية إدامتها وتدعيمها للحفاظ عليها من الانهيار مع مرور الزمن.
وناقشت الندوة، دور تقنيات البناء الحديثة وأهميتها المتزايدة في معالجة أزمة السكن التي تعاني منها دول المنطقة ولاسيما العراق عبر تفعيل بناء المدن والمجمعات والوحدات السكنية الجديدة باستعمال المواد الصديقة للبيئة وتطبيق تقنيات العزل الحراري في المباني وحلول ترشيد الطاقة والاعتماد على المصادر البديلة.
وتطرقت الندوة، إلى عدد من التقنيات المتقدمة والمبتكرة في البناء والتشييد ومنها المباني مسبقة التصنيع وطرق التشييد بالأشكال الخرسانية الحجمية كالنماذج ثلاثية الأبعاد، والهياكل الحديدية والخرسانة الرغوية ذات الوحدات الخفيفة وغيرها من التقنيات التي تعمل على تسريع عملية البناء مع ضمان أقصى درجات الجودة.
وبينت الندوة أن التقنيات المستعملة في إنشاء وتشييد المباني العصرية تمثل حلولاً جيدة للمشكلات القديمة حيث تعمل على تقليل 30% من تكلفة البناء وتوفر الوقت والجهد، فضلا عن طرق معالجة حدوث الميلان في المباني الأثرية القديمة وكيفية إدامتها وتدعيمها للحفاظ عليها من الانهيار مع مرور الزمن.