نظمت كلية الادارة والاقتصاد في جامعة تكريت ندوة عن مدى قابلية القطاع المصرفي العراقي على استخدام التقنيات المصرفية في التعاملات المالية.
وتهدف الندوة الى تشجيع القطاع المصرفي لمواكبة التطورات المصرفية الحديثة وتوسيع الأنشطة المصرفية من خلال الشمول المالي والتركيز على تنمية الاقتصاد العراقي عبر زيادة المدخرات وتشجيع الاستثمار.
وتضمنت الندوة ثلاثة محاور الأول عن التقنيات الحديثة في العمل المصرفي، والثاني عن المعاملات المالية الالكترونية، والثالث عن الهوية الرقمية والشمول المالي.
واوصت الندوة بضرورة تبني مفاهيم التقنيات الحديثة في مجال العمل المصرفي، وتطوير البنى التحتية الالكترونية المصرفية، وتوسيع القاعدة المصرفية من خلال الشمول المالي، فضلا عن التأكيد على دوائر مؤسسات الدولة كافة بالتعامل الكترونيا بالمعاملات المالية.
وتهدف الندوة الى تشجيع القطاع المصرفي لمواكبة التطورات المصرفية الحديثة وتوسيع الأنشطة المصرفية من خلال الشمول المالي والتركيز على تنمية الاقتصاد العراقي عبر زيادة المدخرات وتشجيع الاستثمار.
وتضمنت الندوة ثلاثة محاور الأول عن التقنيات الحديثة في العمل المصرفي، والثاني عن المعاملات المالية الالكترونية، والثالث عن الهوية الرقمية والشمول المالي.
واوصت الندوة بضرورة تبني مفاهيم التقنيات الحديثة في مجال العمل المصرفي، وتطوير البنى التحتية الالكترونية المصرفية، وتوسيع القاعدة المصرفية من خلال الشمول المالي، فضلا عن التأكيد على دوائر مؤسسات الدولة كافة بالتعامل الكترونيا بالمعاملات المالية.