يعد مرض الحصبة الألمانية عبارة عن عدوى تصيب الإنسان ويترتب عليها ظهور طفح جلدي لونه أحمر على جسم الإنسان، وتتشابة أعراض الإصابة بمرض الحصبة الألمانية مع أعراض الإصابة بمرض الإنفلونزا، وسوف نتعرف بالتفصيل على أهم أعراض الإصابة بالمرض ونسبته في الدم.
أعراض الإصابة بمرض الحصبة الألمانية
1-ارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم.
2-الإحساس بألم والتهاب شديد في منطقة العين وبالتحديد الإصابة بمرض التهاب الملتحمة.
3-الإصابة بأعراض شديدة تشبه أعراض الإصابة بنزلات البرد كالإحساس بسيلان الأنف والتهاب الحلق أيضًا.
4-تضخم شديد في الغدد الليمفاوية وخاصة في الجزء الخلفي من الرقبة.
5-ظهور بقع حمراء على الوجه والرقبة أيضًا، وقد يصاحب هذه البقع الشعور بالرغبة في الحكة وينتقل بعد ذلك هذا الطفح في باقي أجزاء جسم الإنسان.
مدى خطورة الإصابة بالحصبة الألمانية خلال الحمل
يعد الإصابة بمرض الحصبة الألمانية من الأمراض البسيطة التي يتعرض الإصابة بها الإنسان، ولكن قد يترتب على الإصابة بهذا المرض مخاطر عديدة للجنين في حالة إصابة الأم الحامل بهذا المرض خلال فترة الحمل، وتكون هذه الخطورة أكثر حينما تتعرض المرأة الحامل للإصابة بها خلال الأسابيع الأولى من الحمل، حيث من المحتمل أن يترتب على ذلك الإصابة بالإجهاض، ومن المتوقع أن يتعرض الطفل للإصابة بمتلازمة الحصبة الألمانية الخلقية والتي يصاحبها هذه الأعراض:
1- الإصابة بخلل في منطقة العين.
2- مشاكل عديدة في الكبد وكذلك الدماغ والرئتين والنخاع العظمي.
3- يؤثر على نمو الإنسان بشكل سلبي حيث يؤدي لتأخر نموه.
4- الإصابة بعيوب خلقية عديدة في منطقة القلب.
5- صغر شديد في منطقة الرأس.
6- الإصابة بعيوب خلقية كثيرة في القلب.
طريقة تشخيص مرض الحصبة الألمانية
يتم إجراء تشخيص هذا المرض من خلال عمل تحليل دم وذلك للتعرف على ما إذا كان المريض مصاب بها أم لا، ويتمكن الإنسان أيضًا من خلال هذا التحليل من التعرف على ما إذا كان الشخص المصاب قد تناول اللقاح ضد مرض الحصبة الألمانية أم لا.
طريقة علاج مرض الحصبة الألمانية
يقوم علاج هذا المرض في الأساس على التخلص من الأعراض المصاحبة للمرض، وذلك من خلال خفض درجة حرارة جسم الإنسان ومحاولة تقليل الآلام التي يعاني منها الإنسان، مع تناول بعض الأدوية لذلك مع ضرورة تجنب تناول الأسبرين للأشخاص الأقل من عمر 20 عام.
طريقة عمل اختبار الحصبة الألمانية
يعد الهدف الأساسي من هذا الإختبار هو التأكد من وجود أجسام مضادة كافية في جسم الإنسان ضد هذا المرض وذلك لحمايته من خطر الإصابة بهذا المرض، ويتم سحب العينة من الوريد في الذراع أو من خلال وخز كعب القدم.
نسبة الحصبة الألمانية في الدم
يهدف التحليل للكشف عن الأجسام المضادة في جسم الإنسان ضد هذا المرض، فعقب الإصابة بمرض الحصبة الألمانية يظهر نوعان من الأجسام المضادة فالنوع الأول من هذا المرض يظهر عقب الإصابة بالأجسام المضادة للحصبة الألمانية IMG، حيث يزيد هذا النوع عقب الإصابة بالمرض بحوالي من 7 إلى 10 أيام، في حين نلاحظ أن الأجسام المضادة IgG تأخذ وقت طويل حتى تظهر، ولكن بمجرد أن تظهر هذه الأعراض فسوف تظل في الدم طوال حياة الإنسان.
ويشير تحليل الحصبة الألمانية للبالغين في حالة عدم وجود في جسم الإنسان الأجسام المضادة للحصبة الألمانية IgG فهذا يشير أن هذا الشخص لم يتعرض للإصابة بمرض الحصبة الألمانية أو لم يتناول التطعيم الخاص به، ولكن في حالة وجود هذه الأجسام وغياب الأجسام المضادة IMG فهذا يشير أن الإنسان لديه مناعة لهذا المرض.
أعراض الإصابة بمرض الحصبة الألمانية
1-ارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم.
2-الإحساس بألم والتهاب شديد في منطقة العين وبالتحديد الإصابة بمرض التهاب الملتحمة.
3-الإصابة بأعراض شديدة تشبه أعراض الإصابة بنزلات البرد كالإحساس بسيلان الأنف والتهاب الحلق أيضًا.
4-تضخم شديد في الغدد الليمفاوية وخاصة في الجزء الخلفي من الرقبة.
5-ظهور بقع حمراء على الوجه والرقبة أيضًا، وقد يصاحب هذه البقع الشعور بالرغبة في الحكة وينتقل بعد ذلك هذا الطفح في باقي أجزاء جسم الإنسان.
مدى خطورة الإصابة بالحصبة الألمانية خلال الحمل
يعد الإصابة بمرض الحصبة الألمانية من الأمراض البسيطة التي يتعرض الإصابة بها الإنسان، ولكن قد يترتب على الإصابة بهذا المرض مخاطر عديدة للجنين في حالة إصابة الأم الحامل بهذا المرض خلال فترة الحمل، وتكون هذه الخطورة أكثر حينما تتعرض المرأة الحامل للإصابة بها خلال الأسابيع الأولى من الحمل، حيث من المحتمل أن يترتب على ذلك الإصابة بالإجهاض، ومن المتوقع أن يتعرض الطفل للإصابة بمتلازمة الحصبة الألمانية الخلقية والتي يصاحبها هذه الأعراض:
1- الإصابة بخلل في منطقة العين.
2- مشاكل عديدة في الكبد وكذلك الدماغ والرئتين والنخاع العظمي.
3- يؤثر على نمو الإنسان بشكل سلبي حيث يؤدي لتأخر نموه.
4- الإصابة بعيوب خلقية عديدة في منطقة القلب.
5- صغر شديد في منطقة الرأس.
6- الإصابة بعيوب خلقية كثيرة في القلب.
طريقة تشخيص مرض الحصبة الألمانية
يتم إجراء تشخيص هذا المرض من خلال عمل تحليل دم وذلك للتعرف على ما إذا كان المريض مصاب بها أم لا، ويتمكن الإنسان أيضًا من خلال هذا التحليل من التعرف على ما إذا كان الشخص المصاب قد تناول اللقاح ضد مرض الحصبة الألمانية أم لا.
طريقة علاج مرض الحصبة الألمانية
يقوم علاج هذا المرض في الأساس على التخلص من الأعراض المصاحبة للمرض، وذلك من خلال خفض درجة حرارة جسم الإنسان ومحاولة تقليل الآلام التي يعاني منها الإنسان، مع تناول بعض الأدوية لذلك مع ضرورة تجنب تناول الأسبرين للأشخاص الأقل من عمر 20 عام.
طريقة عمل اختبار الحصبة الألمانية
يعد الهدف الأساسي من هذا الإختبار هو التأكد من وجود أجسام مضادة كافية في جسم الإنسان ضد هذا المرض وذلك لحمايته من خطر الإصابة بهذا المرض، ويتم سحب العينة من الوريد في الذراع أو من خلال وخز كعب القدم.
نسبة الحصبة الألمانية في الدم
يهدف التحليل للكشف عن الأجسام المضادة في جسم الإنسان ضد هذا المرض، فعقب الإصابة بمرض الحصبة الألمانية يظهر نوعان من الأجسام المضادة فالنوع الأول من هذا المرض يظهر عقب الإصابة بالأجسام المضادة للحصبة الألمانية IMG، حيث يزيد هذا النوع عقب الإصابة بالمرض بحوالي من 7 إلى 10 أيام، في حين نلاحظ أن الأجسام المضادة IgG تأخذ وقت طويل حتى تظهر، ولكن بمجرد أن تظهر هذه الأعراض فسوف تظل في الدم طوال حياة الإنسان.
ويشير تحليل الحصبة الألمانية للبالغين في حالة عدم وجود في جسم الإنسان الأجسام المضادة للحصبة الألمانية IgG فهذا يشير أن هذا الشخص لم يتعرض للإصابة بمرض الحصبة الألمانية أو لم يتناول التطعيم الخاص به، ولكن في حالة وجود هذه الأجسام وغياب الأجسام المضادة IMG فهذا يشير أن الإنسان لديه مناعة لهذا المرض.