يشكل إصابة الأطفال حديثي الولادة بارتفاع نسبة الصفراء الطبيعية خطرا داهما على حياتهم ، وتحدث الإصابة بالمرض نتيجة تكسير خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين، وتبدأ نسبة الصفراء في الارتفاع في اليوم الثاني أو الثالث من حياة الطفل، وقد يستغرق ارتفاعها أسبوعا أو أكثر.
أعراض ارتفاع نسبة الصفراء عند حديثي الولادة :
– تبدأ الأعراض من رأس الرضيع، فيبدأ الاصفرار من الرأس ويشمل بياض العين والوجه، ومقدمة الأنف واليدين وباطن القدم.
– يميل لون براز الرضيع إلى اللون الأصفر أو الأخضر.
– لون البول داكن.
– في حالة الارتفاع الشديد في نسبة الصفراء، يحدث اصفرار للون البطن يستمر طوال ثلاثة أسابيع.
أسباب المرض :
– الولادة المُبكرة.
– قصور الرضاعة الطبيعية.
– عدم توافق rh مع الأم.
– حدوث لكمات أو كدمات للطفل عند الولادة، أدت إلى تكسير خلايا الدم الحمراء ما يؤدي إلى ارتفاع نسبة البيليروبين.
– الأطفال ناقصي النمو أكثر عرضة للإصابة بالصفراء، ويحتاجون للعلاج عندما يصل مستوى البيليروبين إلى 14 إلى 16 مجم/ ديسيلتر.
نسبة الصفراء الطبيعية عند حديثي الولادة :
– تتراوح نسبة الصفراء الطبيعية عند حديثي الولادة من 12: 15 مليجرام في كل ديسيلتر من الدم، وتدريجيا تبدأ في الانخفاض بصورة طبيعية, حال ارتفاع نسبة الصفراء إلى 16 مجم/ ديسيلتر، لابد من احتياج الطفل للعلاج.
– إذا ارتفعت نسبة البيليروبين إلى 12 خلال (24 ساعة) أو 15 خلال (48 ساعة) أو 18 خلال (72 ساعة) ملجم / ديسيلتر ، يتم وضع الرضيع تحت الضوء الأبيض.
– ترتفع الخطورة ويمكن حدوث تضرر في خلايا المخ في حالة ارتفاع نسبة البيليروبين إلى 20 مجم/ ديسيلتر أو أكثر، وفي تلك الحالة لابد من التدخل الطبي الفوري.
الصفراء عند حديثي الولادة ونسبتها وأنواعها :
تختلف نسب الصفراء عند حديثي الولادة، وكذلك يختلف نوعها وهى نوعين :
– الصفراء الفسيولوجية :
تعد الصفراء الفسيولوجية لحديثى الولادة حالة وليست مرض، ويجب التوجه بالطفل فورًا إلى الطبيب المعالج، لقياس نسبة الصفراء وذلك عن طريق:
– مراقبة لون الجلد :
ويتم ذلك عن طريق جهاز يوضع المجس الخاص به رأسيًا فوق جبهة الطفل، ويستطيع الجهاز قياس نسبة الصفراء في الدم إلى أن تصل إلى 20 مجم / 100 مل، وإذا تم تجاوز هذه النسبة لا يعطى الجهاز أي قراءة.
– قياس نسبة الصفراء في الدم :
في حالات نادرة الحدوث ، إذا ارتفعت نسب الصفراء، من الضروري أخذ عينة دم من الطفل، وإذا أصيب الطفل يجب متابعته ووضعه تحت رعاية الطبيب المختص .
– الصفراء المرضية :
تكمن الخطورة في حالة ارتفاع نسبة البيليروبين في الدم إلى حوالي 25 مجم/ ديسيلتر، فقد تؤدي إلى أمراض خطيرة، مثل تلف في المخ، الصمم، حدوث مشاكل في النمو.
ويرى أطباء الأطفال والمختصين أن إصابة الطفل بالصفراء مؤشر للعديد من الاضطرابات مثل تلوث الدم، أمراض الكبد، شذوذ في خلايا الدم الحمراء.
المضاعفات الخطيرة لمرض الصفراء :
الالتهاب الحاد للدماغ: نتيجة ارتفاع نسبة البيليروبين في الدم ما يؤدي إلى، الخمول وصعوبة الاستيقاظ، نقص التغذية وفقر الدم، تقوس الرقبة والجسم للخلف، الحمى.
الصفراء النووي :غالبا ما تصيب الأطفال الذكور.
– وهو حالة نادرة تحدث عند الارتفاع الشديد الى نسبة الصفراء، ويؤدي إلى مضاعفات خطيرة منها” الشلل الدماغي الالتوائي، فقدان السمع “.
– ويمكن علاج هذه الحالة بوضع الطفل تحت أشعة فوق بنفسجية لها طيفٌ أخضر وأزرق.
– حقنه ببروتين الفلوبولين المناعي الوريدي ivig، الذي يقوم بتقليل مستوى الأجسام المضادة في الدم، مما يؤدي إلى تخفيض نسبة الصفراء .
أعراض ارتفاع نسبة الصفراء عند حديثي الولادة :
– تبدأ الأعراض من رأس الرضيع، فيبدأ الاصفرار من الرأس ويشمل بياض العين والوجه، ومقدمة الأنف واليدين وباطن القدم.
– يميل لون براز الرضيع إلى اللون الأصفر أو الأخضر.
– لون البول داكن.
– في حالة الارتفاع الشديد في نسبة الصفراء، يحدث اصفرار للون البطن يستمر طوال ثلاثة أسابيع.
أسباب المرض :
– الولادة المُبكرة.
– قصور الرضاعة الطبيعية.
– عدم توافق rh مع الأم.
– حدوث لكمات أو كدمات للطفل عند الولادة، أدت إلى تكسير خلايا الدم الحمراء ما يؤدي إلى ارتفاع نسبة البيليروبين.
– الأطفال ناقصي النمو أكثر عرضة للإصابة بالصفراء، ويحتاجون للعلاج عندما يصل مستوى البيليروبين إلى 14 إلى 16 مجم/ ديسيلتر.
نسبة الصفراء الطبيعية عند حديثي الولادة :
– تتراوح نسبة الصفراء الطبيعية عند حديثي الولادة من 12: 15 مليجرام في كل ديسيلتر من الدم، وتدريجيا تبدأ في الانخفاض بصورة طبيعية, حال ارتفاع نسبة الصفراء إلى 16 مجم/ ديسيلتر، لابد من احتياج الطفل للعلاج.
– إذا ارتفعت نسبة البيليروبين إلى 12 خلال (24 ساعة) أو 15 خلال (48 ساعة) أو 18 خلال (72 ساعة) ملجم / ديسيلتر ، يتم وضع الرضيع تحت الضوء الأبيض.
– ترتفع الخطورة ويمكن حدوث تضرر في خلايا المخ في حالة ارتفاع نسبة البيليروبين إلى 20 مجم/ ديسيلتر أو أكثر، وفي تلك الحالة لابد من التدخل الطبي الفوري.
الصفراء عند حديثي الولادة ونسبتها وأنواعها :
تختلف نسب الصفراء عند حديثي الولادة، وكذلك يختلف نوعها وهى نوعين :
– الصفراء الفسيولوجية :
تعد الصفراء الفسيولوجية لحديثى الولادة حالة وليست مرض، ويجب التوجه بالطفل فورًا إلى الطبيب المعالج، لقياس نسبة الصفراء وذلك عن طريق:
– مراقبة لون الجلد :
ويتم ذلك عن طريق جهاز يوضع المجس الخاص به رأسيًا فوق جبهة الطفل، ويستطيع الجهاز قياس نسبة الصفراء في الدم إلى أن تصل إلى 20 مجم / 100 مل، وإذا تم تجاوز هذه النسبة لا يعطى الجهاز أي قراءة.
– قياس نسبة الصفراء في الدم :
في حالات نادرة الحدوث ، إذا ارتفعت نسب الصفراء، من الضروري أخذ عينة دم من الطفل، وإذا أصيب الطفل يجب متابعته ووضعه تحت رعاية الطبيب المختص .
– الصفراء المرضية :
تكمن الخطورة في حالة ارتفاع نسبة البيليروبين في الدم إلى حوالي 25 مجم/ ديسيلتر، فقد تؤدي إلى أمراض خطيرة، مثل تلف في المخ، الصمم، حدوث مشاكل في النمو.
ويرى أطباء الأطفال والمختصين أن إصابة الطفل بالصفراء مؤشر للعديد من الاضطرابات مثل تلوث الدم، أمراض الكبد، شذوذ في خلايا الدم الحمراء.
المضاعفات الخطيرة لمرض الصفراء :
الالتهاب الحاد للدماغ: نتيجة ارتفاع نسبة البيليروبين في الدم ما يؤدي إلى، الخمول وصعوبة الاستيقاظ، نقص التغذية وفقر الدم، تقوس الرقبة والجسم للخلف، الحمى.
الصفراء النووي :غالبا ما تصيب الأطفال الذكور.
– وهو حالة نادرة تحدث عند الارتفاع الشديد الى نسبة الصفراء، ويؤدي إلى مضاعفات خطيرة منها” الشلل الدماغي الالتوائي، فقدان السمع “.
– ويمكن علاج هذه الحالة بوضع الطفل تحت أشعة فوق بنفسجية لها طيفٌ أخضر وأزرق.
– حقنه ببروتين الفلوبولين المناعي الوريدي ivig، الذي يقوم بتقليل مستوى الأجسام المضادة في الدم، مما يؤدي إلى تخفيض نسبة الصفراء .