تقرب مواقع السياحة في قبرص من بعضها البعض، ما يجعل من قبرص وجهة ممتازة لقضاء إجازة قصيرة، وذلك بين الشواطئالذهبية والجبال الخلابة المزدانة بأشجار السرو والصنوبر والسهول العامرة بأشجار الزيتون والحمضيات والآثار المتناثرة في كل موقع.
يسود قبرص مناخٌ متوسِّطي مُعتدل؛ تُسجِّل الحرارة من مايو /أيَّار حتَّى منتصف أكتوبر/تشرين الأول نحو 32 درجة مئوية، فيما تكون أدنى في المناطق الجبليَّة.
بدوره، يستمرُّ موسم المطر من أكتوبر/تشرين الأول حتَّى مارس/آذار، وتُسجِّل الحرارة 21 درجة مئوية خلاله، ويبلغ معدل سقوط الأمطار أقل من 500 ميلليمتر.
وللاستمتاع بـ إجازة في قبرص ترضي المسافرين العرب، في الآتي بعض المقترحات:
هواة الخروج في الهواء الطلق مدعوون إلى زيارة معالم قبرص الثقافيَّة والتاريخيَّة والمناظر الخلَّابة التي تكثر فيها، على متون درَّاجاتهم الهوائية، التي تُمكِّن من مشاهدة ما لا يستطيع السائحون رؤيته خلال التنقُّل بالسيارة.
لا تستقيم زيارة قبرص، من دون اكتشاف مرفأ "ليماسول"، حيث تمتدُّ منطقة سياحية واسعة شرقي المدينة على جهتي جادة تحوطها المطاعم والمقاهي.
لا بُدَّ من زيارة "لارنكا"، المدينة الساحليَّة التي تضجُّ بالحياة، وخصوصًا المحلَّة التركية فيها، حيث يحلو التنزُّه قبالة البحر.
وفي المساء، يجوب سكَّان المدينة مع عائلاتهم هذا المكان المميز.
يحلو الإبحار على طول الخطِّ الساحلي القبرصي المُميَّز، والاستمتاع بالممرَّات المنعزلة، التي لا يمكن الوصول إليها برًّا.
عمومًا، إنَّ قضاء يوم في عرض البحر، يتخلَّله صيد السمك أو رحلة متزامنة مع وقت الغروب، يشكِّل أحد أبرز النشاطات في هذهالجزيرة، التي تحضن حوضين للسفن وخمسة موانئ وعددًا من الخلجان التي توفِّر الحماية والاحتياجات الأساسيَّة.
ومن بين الموانئ، يتسع ميناء "لارنكا" لنحو 450 يختًا، ويُمثِّل ملتقى لليخوت القادمة من أنحاء العالم كافة، ويُعرف بالحركة الدائمة على مدار العام.
يسود قبرص مناخٌ متوسِّطي مُعتدل؛ تُسجِّل الحرارة من مايو /أيَّار حتَّى منتصف أكتوبر/تشرين الأول نحو 32 درجة مئوية، فيما تكون أدنى في المناطق الجبليَّة.
بدوره، يستمرُّ موسم المطر من أكتوبر/تشرين الأول حتَّى مارس/آذار، وتُسجِّل الحرارة 21 درجة مئوية خلاله، ويبلغ معدل سقوط الأمطار أقل من 500 ميلليمتر.
وللاستمتاع بـ إجازة في قبرص ترضي المسافرين العرب، في الآتي بعض المقترحات:
هواة الخروج في الهواء الطلق مدعوون إلى زيارة معالم قبرص الثقافيَّة والتاريخيَّة والمناظر الخلَّابة التي تكثر فيها، على متون درَّاجاتهم الهوائية، التي تُمكِّن من مشاهدة ما لا يستطيع السائحون رؤيته خلال التنقُّل بالسيارة.
لا تستقيم زيارة قبرص، من دون اكتشاف مرفأ "ليماسول"، حيث تمتدُّ منطقة سياحية واسعة شرقي المدينة على جهتي جادة تحوطها المطاعم والمقاهي.
لا بُدَّ من زيارة "لارنكا"، المدينة الساحليَّة التي تضجُّ بالحياة، وخصوصًا المحلَّة التركية فيها، حيث يحلو التنزُّه قبالة البحر.
وفي المساء، يجوب سكَّان المدينة مع عائلاتهم هذا المكان المميز.
يحلو الإبحار على طول الخطِّ الساحلي القبرصي المُميَّز، والاستمتاع بالممرَّات المنعزلة، التي لا يمكن الوصول إليها برًّا.
عمومًا، إنَّ قضاء يوم في عرض البحر، يتخلَّله صيد السمك أو رحلة متزامنة مع وقت الغروب، يشكِّل أحد أبرز النشاطات في هذهالجزيرة، التي تحضن حوضين للسفن وخمسة موانئ وعددًا من الخلجان التي توفِّر الحماية والاحتياجات الأساسيَّة.
ومن بين الموانئ، يتسع ميناء "لارنكا" لنحو 450 يختًا، ويُمثِّل ملتقى لليخوت القادمة من أنحاء العالم كافة، ويُعرف بالحركة الدائمة على مدار العام.