نصائحح
للمتزوجين:
الســـعادة الزوجـــية ليست حلم هي حياة حقيقية بين يدي الزوجين
تتحول إلى واقع حين يتغاضى كل طرف عن زلات الآخر ويكون الحوار أساس التفاهم بينهما
ايها الزوجان عند الخصام اقلبوا الصفحة بسرعة بعض المواقف لا تحتاج إلى كثير من النكد والعناد التي تفسد البيوت وتخربها وكانت تعالج بقبلة على الرأس أو ضمة إلى الصدر أو ضحكة على الوجه أو كلمة طيبة في الأذن فلا مكان لعزة النفس هنا بين الزوجين والنُبلاء يظهرون في الخصومات فالبيوت لا تُبنى بجمال الزوجة ولا بمال الزوج
البيوت تُبنى بالاحترام بينهما
الزوجة الأصيلة هي التي لا تنسى فضل زوجها إذا أصابته الشدائد و المحن والزوج الأصيل هو الذي يكرم زوجته كلما تقدمت بها السن وهَرِمت ومع مرور السنين يذهب جمال المرأة وتضعف قوة الرجل
ولا تبقى بينهما إلا المودة والرحمة
الحقيقة التائهه
فالمرأة بالنسبة للرجل أمانة والرجل بالنسبة للمرأة أمان البيوت تدار بالود لا بالند ويسير مركبها بالاحترام المتبادل
لا بالهجر والتعنيف ويستمر قوامها بالتغافل والتنازل لا بالتناطح والكبر وأرقى الأزواج هي التي لا تنكر المعروف رغم شدّة الخلاف
فلا يجعلوا ساعة الخصومة تهدم سنوات المودة
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يؤلف بين القلوب وإن يجمع شتاتها
وان يصرف عن الجميع شياطين الإنس والجن
وان يملاء بيوتنا بالايمان والتقوي والسعادة.


منقول للفائدة

الســـعادة الزوجـــية ليست حلم هي حياة حقيقية بين يدي الزوجين
تتحول إلى واقع حين يتغاضى كل طرف عن زلات الآخر ويكون الحوار أساس التفاهم بينهما

ايها الزوجان عند الخصام اقلبوا الصفحة بسرعة بعض المواقف لا تحتاج إلى كثير من النكد والعناد التي تفسد البيوت وتخربها وكانت تعالج بقبلة على الرأس أو ضمة إلى الصدر أو ضحكة على الوجه أو كلمة طيبة في الأذن فلا مكان لعزة النفس هنا بين الزوجين والنُبلاء يظهرون في الخصومات فالبيوت لا تُبنى بجمال الزوجة ولا بمال الزوج
البيوت تُبنى بالاحترام بينهما
الزوجة الأصيلة هي التي لا تنسى فضل زوجها إذا أصابته الشدائد و المحن والزوج الأصيل هو الذي يكرم زوجته كلما تقدمت بها السن وهَرِمت ومع مرور السنين يذهب جمال المرأة وتضعف قوة الرجل
ولا تبقى بينهما إلا المودة والرحمة
الحقيقة التائهه
فالمرأة بالنسبة للرجل أمانة والرجل بالنسبة للمرأة أمان البيوت تدار بالود لا بالند ويسير مركبها بالاحترام المتبادل
لا بالهجر والتعنيف ويستمر قوامها بالتغافل والتنازل لا بالتناطح والكبر وأرقى الأزواج هي التي لا تنكر المعروف رغم شدّة الخلاف
فلا يجعلوا ساعة الخصومة تهدم سنوات المودة
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يؤلف بين القلوب وإن يجمع شتاتها
وان يصرف عن الجميع شياطين الإنس والجن
وان يملاء بيوتنا بالايمان والتقوي والسعادة.


منقول للفائدة