يعاني البعض عند محاولة تعلم إحدى اللغات الأجنبية حيث يجدون صعوبة كبيرة في الأمر، ولكن ماثيو يولدن الذي يتحدث 9 لغات مختلفة بطلاقة يقدم هذه النصائح التي ربما تساعد في تعلم اللغات الأجنبية.
نصائح لتعلم اللغات الأجنبية
1-إيجاد الدافع : يبدو الأمر واضحًا ولكن إذا لم يكن هناك دافع قوي لدى الشخص فبالتأكيد لن يظل متحمسًا لتعلم إحدى اللغات وخاصة على المدى البعيد، لذلك على الشخص أن يجد لنفسه دافع قوي ليتمسك به عند تعلم إحدى اللغات الأجنبية.
2-إيجاد شريك : أحد الأمور الجيدة التي تساعد في تعلم اللغات بسهولة هو إيجاد شريك آخر ليتعلم اللغة الأجنبية مع الشخص ويمكن أن يكون هذا الشريك أخ أو صديق أو حتى زميل في العمل، فوجود الشريك يخلق حالة طفيفة من الغيرة تساعد في الالتزام ومواصلة التعلم، وممارسة اللغة الجديدة.
3-التحدث إلى الذات : إذا لم يجد الشخص الذي يتعلم لغة أجنبية جديدة من يتحدث اليه فلا عيب من أن يتحدث إلى نفسه، قد يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء ولكن ذلك يعد طريقة جيدة لممارسة اللغة والتدريب على النطق، كما يساعد على تعزيز ثقة الشخص بذاته عند التحدث بهذه اللغة الجديدة مع الآخرين.
4-ممارسة اللغة والاستفادة منها : على الشخص أن يختار لغة أجنبية يستطيع الاستفادة منها، وأن يكون هناك غرضًا من وراء تعلم هذه اللغة، وذلك حتى يتمكن من تعلمها بسهولة، ويعد الهدف الأساسي من تعلم لغة أجنبية جديدة هو الاستفادة من هذه اللغة وليس التعلم لمجرد التعلم.
5-الاستمتاع بتعلم اللغة الجديدة : إن استخدام اللغة الجديدة بأي شكل من الأشكال هو عمل مبدع في حد ذاته، ويمكن تعلم اللغات الجديدة بطريقة ممتعة كأن يقوم الشخص بالإستماع إلى الأغاني وكتابتها مثلاً، ويمكن لكل شخص أن يختار الطريقة التي تناسبه كأن يشارك أصدقاؤه متعة الغناء بلغة أجنبية جديدة، أو عمل رسوم كرتونية والتعليق عليها بهذه اللغة.
6-التعلم كطفل : يجب على الشخص الذي يحاول تعلم لغة جديدة أن يتعامل كالأطفال فالطفل لديه رغبة في التعلم، كما أنه يركز وعيه وانتباهه عند تعلمه لأحد الأمور الجديدة، وبالإضافة إلى ذلك فإن لديه القدرة على ارتكاب الأخطاء وتصحيحها، أما بالنسبة للبالغين فإن ارتكاب الخطاء هو أمر غير مسموح به، ولذلك يجب أن يتعامل الشخص البالغ كالأطفال حتى يستطيع أن يتعلم إحدى اللغات الجديدة.
7-التخلي عن منطقة الراحة التي اعتادها الشخص : إن الإصرار على التعلم من خلال ارتكاب بعض الأخطاء يعني ان يضع الشخص نفسه في بعض المواقف المحرجة، وربما يبدو الأمر مخيفًا للبعض، ولكنها الطريقة الوحيدة التي ستساعد الشخص في تطوير مهاراته اللغوية وتحسينها، وكلما تدرب الشخص على اللغة وخرج خارج حدود منطقة الراحة أو الكومفرت زون كما يسميها متخصصي التنمية البشرية كلما إزدادت قدرته على تعلم اللغة بشكل أسرع.
8- الاستماع : يجب أن يستمع الشخص جيدًا إلى اللغة الجديدة قبل أن يبدأ في نطقها، فأي لغة جديدة تبدو غريبة في البداية على من يتعلمها، ولكن كلما تعرض الشخص لها كلما أصبحت اللغة مألوفة بالنسبة إليه واستطاع أن ينطق الكلمات بطريقة صحيحة.
9-مشاهدة الآخرين يتحدثون : لكل لغة مخارج حروف وألفاظ خاصة بها، وغالبًا فإن أصوات الحروف تختلف من لغة إلى أخرى ولذلك إذا أراد الشخص أن يتعلم إحدى اللغات الجديدة بطريقة صحيحة فعليه الإستماع جيدًا إلى مخارج الحروف والأصوات التي يصدرها كل حرف من أحد الأشخاص الذين يتحدثون هذه اللغة بطلاقة، أو يمكن الإستماع إلى الأفلام والأغاني التي تتحدث بهذه اللغة.
10-الإبحار في اللغة الجديدة : وبعد أن بدأ الشخص في تعلم إحدى اللغات الجديدة الآن عليه أن يمارس هذه اللغة بشكل يومي حتى يتقنها بشكل تام، ولذلك على الشخص أن يبحر في تعلم اللغة الجديدة وكل ماتقع عينه عليه وسيساعده ذلك في إتقان اللغة بأسرع وقت.
نصائح لتعلم اللغات الأجنبية
1-إيجاد الدافع : يبدو الأمر واضحًا ولكن إذا لم يكن هناك دافع قوي لدى الشخص فبالتأكيد لن يظل متحمسًا لتعلم إحدى اللغات وخاصة على المدى البعيد، لذلك على الشخص أن يجد لنفسه دافع قوي ليتمسك به عند تعلم إحدى اللغات الأجنبية.
2-إيجاد شريك : أحد الأمور الجيدة التي تساعد في تعلم اللغات بسهولة هو إيجاد شريك آخر ليتعلم اللغة الأجنبية مع الشخص ويمكن أن يكون هذا الشريك أخ أو صديق أو حتى زميل في العمل، فوجود الشريك يخلق حالة طفيفة من الغيرة تساعد في الالتزام ومواصلة التعلم، وممارسة اللغة الجديدة.
3-التحدث إلى الذات : إذا لم يجد الشخص الذي يتعلم لغة أجنبية جديدة من يتحدث اليه فلا عيب من أن يتحدث إلى نفسه، قد يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء ولكن ذلك يعد طريقة جيدة لممارسة اللغة والتدريب على النطق، كما يساعد على تعزيز ثقة الشخص بذاته عند التحدث بهذه اللغة الجديدة مع الآخرين.
4-ممارسة اللغة والاستفادة منها : على الشخص أن يختار لغة أجنبية يستطيع الاستفادة منها، وأن يكون هناك غرضًا من وراء تعلم هذه اللغة، وذلك حتى يتمكن من تعلمها بسهولة، ويعد الهدف الأساسي من تعلم لغة أجنبية جديدة هو الاستفادة من هذه اللغة وليس التعلم لمجرد التعلم.
5-الاستمتاع بتعلم اللغة الجديدة : إن استخدام اللغة الجديدة بأي شكل من الأشكال هو عمل مبدع في حد ذاته، ويمكن تعلم اللغات الجديدة بطريقة ممتعة كأن يقوم الشخص بالإستماع إلى الأغاني وكتابتها مثلاً، ويمكن لكل شخص أن يختار الطريقة التي تناسبه كأن يشارك أصدقاؤه متعة الغناء بلغة أجنبية جديدة، أو عمل رسوم كرتونية والتعليق عليها بهذه اللغة.
6-التعلم كطفل : يجب على الشخص الذي يحاول تعلم لغة جديدة أن يتعامل كالأطفال فالطفل لديه رغبة في التعلم، كما أنه يركز وعيه وانتباهه عند تعلمه لأحد الأمور الجديدة، وبالإضافة إلى ذلك فإن لديه القدرة على ارتكاب الأخطاء وتصحيحها، أما بالنسبة للبالغين فإن ارتكاب الخطاء هو أمر غير مسموح به، ولذلك يجب أن يتعامل الشخص البالغ كالأطفال حتى يستطيع أن يتعلم إحدى اللغات الجديدة.
7-التخلي عن منطقة الراحة التي اعتادها الشخص : إن الإصرار على التعلم من خلال ارتكاب بعض الأخطاء يعني ان يضع الشخص نفسه في بعض المواقف المحرجة، وربما يبدو الأمر مخيفًا للبعض، ولكنها الطريقة الوحيدة التي ستساعد الشخص في تطوير مهاراته اللغوية وتحسينها، وكلما تدرب الشخص على اللغة وخرج خارج حدود منطقة الراحة أو الكومفرت زون كما يسميها متخصصي التنمية البشرية كلما إزدادت قدرته على تعلم اللغة بشكل أسرع.
8- الاستماع : يجب أن يستمع الشخص جيدًا إلى اللغة الجديدة قبل أن يبدأ في نطقها، فأي لغة جديدة تبدو غريبة في البداية على من يتعلمها، ولكن كلما تعرض الشخص لها كلما أصبحت اللغة مألوفة بالنسبة إليه واستطاع أن ينطق الكلمات بطريقة صحيحة.
9-مشاهدة الآخرين يتحدثون : لكل لغة مخارج حروف وألفاظ خاصة بها، وغالبًا فإن أصوات الحروف تختلف من لغة إلى أخرى ولذلك إذا أراد الشخص أن يتعلم إحدى اللغات الجديدة بطريقة صحيحة فعليه الإستماع جيدًا إلى مخارج الحروف والأصوات التي يصدرها كل حرف من أحد الأشخاص الذين يتحدثون هذه اللغة بطلاقة، أو يمكن الإستماع إلى الأفلام والأغاني التي تتحدث بهذه اللغة.
10-الإبحار في اللغة الجديدة : وبعد أن بدأ الشخص في تعلم إحدى اللغات الجديدة الآن عليه أن يمارس هذه اللغة بشكل يومي حتى يتقنها بشكل تام، ولذلك على الشخص أن يبحر في تعلم اللغة الجديدة وكل ماتقع عينه عليه وسيساعده ذلك في إتقان اللغة بأسرع وقت.