بالرغم من أن هناك عوامل خطر للإصابة بسرطان الثدي لا يمكن التدخل فيها كالعوامل الوراثية، إلا أنه هناك بعض التغييرات في نمط الحياة التي من شأنها أن تساعد في تقليل نسبة الخطر ووقايتك من الإصابة بسرطان الثدي .
نصائح لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي :
أظهرت الأبحاث أن التغيرات التي قد تقوم بها النساء في نمط حياتهن قد تساهم في خفض مخاطر الإصابة بمرض سرطان الثدي بشكل كبير، ومن أهم ما يمكنك فعله هو ما يلي :
– تجنب التدخين وشرب الكحول :
يعتبر كل من التدخين وشرب الكحول من العادات السيئة جداً والخطيرة على صحة الإنسان، كما أنها تؤثر بشكل كبير في الإصابة بسرطان الثدي، لذلك ينصح الأطباء بالابتعاد عن التدخين وشرب الكحول لتنظيف الجسم والحفاظ على صحته .
– الحفاظ على الوزن الصحي :
تتسبب زيادة الوزن في رفع خطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطانات المختلفة من بينهم سرطان الثدي، ويزيد هذا الخطر بنسبة أكبر خلال سن اليأس، لذلك يجب أن تحرص المرأة على الحفاظ على الوزن الصحي وجعل جسمها رشيق ومتناسق .
– ممارسة التمارين الرياضية بانتظام :
تشير الدراسات إلى مدى أهمية التمارين الرياضية في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، حيث أن الجسم النشيط والصحة الجيدة تساعد على الحفاظ على الوزن وعلى رفع كفاءة جهاز المناعة، لذلك يُنصح بممارسة النشاط البدني لمدة 30 دقيقة على الأقل في اليوم .
– الرضاعة الطبيعية :
كشفت الأبحاث أن الرضاعة الطبيعية لمدة سنة واحدة أو أكثر لها دور كبير في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، وعلاوةً على ذلك فهي لها الكثير من الفوائد المختلفة لصحة الأم والرضيع .
– تجنب تناول الهرمونات بعد انقطاع الطمث :
بعض النساء تقوم بتناول هرمونات ما بعد انقطاع الطمث، إلا أنه ثبت علمياً مدى التأثير السلبي لهذه الهرمونات على المدى الطويل، فهي تسبب الإصابة بمرض هشاشة العظام وأمراض القلب، كما أنها تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذلك يجب على المرأة أن لا تأخذ هذه الهرمونات لفترة طويلة .
– تجنب التعرض للإشعاع والتلوث البيئي :
تستخدم طرق التصوير الطبي مثل التصوير المقطعي كمية كبيرة من الإشعاع، وتشير بعض الأبحاث إلى وجود صلة بين سرطان الثدي والتعرض للإشعاع، لذلك يجب الحرص على تقليل التعرض لمثل هذه الأشياء إلا فقط عند الضرورة القصوى .
– اتباع نظام غذائي صحي :
يجب الحرص على اتباع نظام غذائي صحي وتناول الفواكه والخضراوات باستمرار، مع ضرورة الابتعاد عن الأطعمة المصنعة الضارة، وكل ذلك من شأنه أن يرفع كفاءة الجهاز المناعي ويقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي .
– الحرص عند تناول حبوب منع الحمل :
تم اكتشاف وجود علاقة بين حبوب منع الحمل والإصابة بسرطان الثدي والسكتة الدماغية والنوبات القلبيةخاصةً إذا كانت المرأة تدخن أيضاً، لذلك يجب الحرص على الاستخدام الرشيد لهذه الحبوب مع ضرورة استشارة الطبيب خاصةً إذا كان هناك تاريخ أسري يزيد من خطر الإصابة بالمرض .
– إجراء الفحوصات الدورية اللازمة :
يعمل فحص سرطان الثدي على انقاذ العديد من الأرواح في الوقت المناسب، فهو لا يساعد فقط على الوقاية من السرطان، ولكنه يستطيع المساعدة في الكشف عن وجوده خلال وقت مبكر مما يجعل علاجه أمراً سهلاً، وأغلب النساء قد تستطيع البدء في تصوير الثدي بالأشعة السينية العادية خلال سن الأربعين، ولكن الأمر قد يختلف حسب العمر ونسبة الخطر .
نصائح لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي :
أظهرت الأبحاث أن التغيرات التي قد تقوم بها النساء في نمط حياتهن قد تساهم في خفض مخاطر الإصابة بمرض سرطان الثدي بشكل كبير، ومن أهم ما يمكنك فعله هو ما يلي :
– تجنب التدخين وشرب الكحول :
يعتبر كل من التدخين وشرب الكحول من العادات السيئة جداً والخطيرة على صحة الإنسان، كما أنها تؤثر بشكل كبير في الإصابة بسرطان الثدي، لذلك ينصح الأطباء بالابتعاد عن التدخين وشرب الكحول لتنظيف الجسم والحفاظ على صحته .
– الحفاظ على الوزن الصحي :
تتسبب زيادة الوزن في رفع خطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطانات المختلفة من بينهم سرطان الثدي، ويزيد هذا الخطر بنسبة أكبر خلال سن اليأس، لذلك يجب أن تحرص المرأة على الحفاظ على الوزن الصحي وجعل جسمها رشيق ومتناسق .
– ممارسة التمارين الرياضية بانتظام :
تشير الدراسات إلى مدى أهمية التمارين الرياضية في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، حيث أن الجسم النشيط والصحة الجيدة تساعد على الحفاظ على الوزن وعلى رفع كفاءة جهاز المناعة، لذلك يُنصح بممارسة النشاط البدني لمدة 30 دقيقة على الأقل في اليوم .
– الرضاعة الطبيعية :
كشفت الأبحاث أن الرضاعة الطبيعية لمدة سنة واحدة أو أكثر لها دور كبير في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، وعلاوةً على ذلك فهي لها الكثير من الفوائد المختلفة لصحة الأم والرضيع .
– تجنب تناول الهرمونات بعد انقطاع الطمث :
بعض النساء تقوم بتناول هرمونات ما بعد انقطاع الطمث، إلا أنه ثبت علمياً مدى التأثير السلبي لهذه الهرمونات على المدى الطويل، فهي تسبب الإصابة بمرض هشاشة العظام وأمراض القلب، كما أنها تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذلك يجب على المرأة أن لا تأخذ هذه الهرمونات لفترة طويلة .
– تجنب التعرض للإشعاع والتلوث البيئي :
تستخدم طرق التصوير الطبي مثل التصوير المقطعي كمية كبيرة من الإشعاع، وتشير بعض الأبحاث إلى وجود صلة بين سرطان الثدي والتعرض للإشعاع، لذلك يجب الحرص على تقليل التعرض لمثل هذه الأشياء إلا فقط عند الضرورة القصوى .
– اتباع نظام غذائي صحي :
يجب الحرص على اتباع نظام غذائي صحي وتناول الفواكه والخضراوات باستمرار، مع ضرورة الابتعاد عن الأطعمة المصنعة الضارة، وكل ذلك من شأنه أن يرفع كفاءة الجهاز المناعي ويقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي .
– الحرص عند تناول حبوب منع الحمل :
تم اكتشاف وجود علاقة بين حبوب منع الحمل والإصابة بسرطان الثدي والسكتة الدماغية والنوبات القلبيةخاصةً إذا كانت المرأة تدخن أيضاً، لذلك يجب الحرص على الاستخدام الرشيد لهذه الحبوب مع ضرورة استشارة الطبيب خاصةً إذا كان هناك تاريخ أسري يزيد من خطر الإصابة بالمرض .
– إجراء الفحوصات الدورية اللازمة :
يعمل فحص سرطان الثدي على انقاذ العديد من الأرواح في الوقت المناسب، فهو لا يساعد فقط على الوقاية من السرطان، ولكنه يستطيع المساعدة في الكشف عن وجوده خلال وقت مبكر مما يجعل علاجه أمراً سهلاً، وأغلب النساء قد تستطيع البدء في تصوير الثدي بالأشعة السينية العادية خلال سن الأربعين، ولكن الأمر قد يختلف حسب العمر ونسبة الخطر .