قد تقع الأم في تصرفات، أو تقول كلمات لأطفالها تندم عليها، وتشعر أنها نتيجة الضغط وسلوكيات الأطفال لا تتصرف كما تحب كأم ومربية ناجحة.. إليك أهم النصائح حتى تنجحي في تربيتك ولا تقعي في الندم:
1- افهمي الطفل: فهم الحقائق الرئيسية عن طبيعة الأطفال وهو موضوع يطول عن هذه السطور، ولكن نذكر منه أن الأطفال لا يعرفون ولا يقصدون الأذى مهما بدا عكس ذلك- الفضول الدائم- الأصل عندهم الفك لا التركيب- احتياجهم الدائم للانطلاق والأماكن المفتوحة واللعب المتواصل حتى السقوط نومًا- الأطفال دائمو النسيان ويأخذون الكثير من الوقت ليتعلموا بعض القواعد التي نظنها بديهية.
2- تهيئة البيت: تهيئة البيت والحرص على تقليص المشكلات المتوقعة قدر الإمكان- مثلاً: رفع كل الأشياء المعرضة للكسر، الكريمات، المواد المؤذية، إغلاق باب الحمامات والمطابخ رفع المفارش وتغطية الأثاث؛ لتقليص أوامر “ابتعد- توقف- إياك”- توفير مساحات وألعاب كافية.
3- الحديث الإيجابي مع النفس: تخيلي صورة طفلك شخصيته وأخلاقه ونفسيته وانفعالاته التي تتمنيها له في مراهقته ونضوجه.. ثم تكلمي مع نفسك ومع الأب أيضا عما ستتخذونه من تجديدات وإجراءات للوصول لهذه الصورة البراقة.
4- حدود لا تخترق: وهنا علينا أن نضع لأنفسنا بعض المحرمات التربوية التي لا نقع فيها أبدًا مثل العقوبة أثناء الانفعال، وخاصة عقوبة الضرب- مثل التحقير أثناء الحديث أو المقارنة- ومثل التشكيك في الحب !
5- صناعة التفاصيل: اللعب معهم وتنظيم شئون البيت والوقت وطبيعة الأطعمة المقدمة للأبناء ووقتها وتدريبهم على القواعد التي ننفعل عليها بشكلٍ مبسط ومرح ومتكرر واختراع المكافآت الصغيرة على كل تفصيلة صغيرة مثل حبة شيكولاتة واحدة عند كل التزام من كيس شيكولاته كبير.
1- افهمي الطفل: فهم الحقائق الرئيسية عن طبيعة الأطفال وهو موضوع يطول عن هذه السطور، ولكن نذكر منه أن الأطفال لا يعرفون ولا يقصدون الأذى مهما بدا عكس ذلك- الفضول الدائم- الأصل عندهم الفك لا التركيب- احتياجهم الدائم للانطلاق والأماكن المفتوحة واللعب المتواصل حتى السقوط نومًا- الأطفال دائمو النسيان ويأخذون الكثير من الوقت ليتعلموا بعض القواعد التي نظنها بديهية.
2- تهيئة البيت: تهيئة البيت والحرص على تقليص المشكلات المتوقعة قدر الإمكان- مثلاً: رفع كل الأشياء المعرضة للكسر، الكريمات، المواد المؤذية، إغلاق باب الحمامات والمطابخ رفع المفارش وتغطية الأثاث؛ لتقليص أوامر “ابتعد- توقف- إياك”- توفير مساحات وألعاب كافية.
3- الحديث الإيجابي مع النفس: تخيلي صورة طفلك شخصيته وأخلاقه ونفسيته وانفعالاته التي تتمنيها له في مراهقته ونضوجه.. ثم تكلمي مع نفسك ومع الأب أيضا عما ستتخذونه من تجديدات وإجراءات للوصول لهذه الصورة البراقة.
4- حدود لا تخترق: وهنا علينا أن نضع لأنفسنا بعض المحرمات التربوية التي لا نقع فيها أبدًا مثل العقوبة أثناء الانفعال، وخاصة عقوبة الضرب- مثل التحقير أثناء الحديث أو المقارنة- ومثل التشكيك في الحب !
5- صناعة التفاصيل: اللعب معهم وتنظيم شئون البيت والوقت وطبيعة الأطعمة المقدمة للأبناء ووقتها وتدريبهم على القواعد التي ننفعل عليها بشكلٍ مبسط ومرح ومتكرر واختراع المكافآت الصغيرة على كل تفصيلة صغيرة مثل حبة شيكولاتة واحدة عند كل التزام من كيس شيكولاته كبير.
