تتعدد أسباب تأخر النمو العقلي والذهني للأطفال، فمنها أسباب في مرحلة الولادة تعود إلى تركيب الجينات و الكروموسومات فى تكوين الجنين، ومنها أسباب أثناء عملية الولادة كنقص الأوكسجين أو أى التهاب أو ميكروب يصيب الطفل في ذلك الوقت، كما أن الوراثة تلعب دورا كبيرا في إصابة الطفل بهذا القصور، ويتأثر الطفل كذلك بالبيئة المحيطة ومستوى تعليم الأسرة وثقافتها.
ولتطوير الطفل المتأخر ودمجه مع الأطفال العاديين، إليكِ هذه النصائح:
1- تبسيط المعلومة أو المهارة إلى جزيئات و خطوات صغيرة مع التركيز على خطوة واحدة من هذه المهارة.
2- الإعادة و التكرار للطفل حتى نتأكد من انه فهمها و استوعبها و كررها.
3- دعم الطفل لغويا بالثناء الإيجابي و مدحه عند إنجاز أى عمل صحيح.
4- التنوع في استخدام الأدوات التى تعين على التعليم,,, مثل الرسم و التلوين والرياضة الخفيفة التي تناسب الطفل مع استخدام حواسه جميعا.
مثال عندما نعلم الطفل هذه تفاحة، نلفظها له نوضحها بالرسم أو الكرت الملون نستعين بفيلم تلفزيوني توضح شكل التفاحة لونها طعمها نأتى بها حقيقية يمسكها الطفل يحسها يشمها ومن ثم يتذوقها فمع هذه الأشكال المتنوعة من شرحنا له للتفاح يفهم ويعرف ويربط بين المعلومة وبين الكلمة.
5- تعليم الطفل يدا يبيد، وحركة بحركة و هذا يعنى أن الاهتمام به و القرب منه دائما.
6- البقاء مع الطفل ومساعدته فى تحريك يده عند الكتابة أو الرياضة أو ممارسة أي مهارة لا يعرف عنها أي شىء.
تجلس الأم أو المعلمة خلفه أو بجانبه لتتكلم وتحرك كل جزء من جسمه او يده أثناء عملية التعليم.
وتكرر ذلك فى كل وقت حتى يعتاد الطفل تلك الحركات و تلك المهارة فى مسك القلم مثلا و التلوين.
7- العمل من التبسيط إلى التعقيد فى تركيب المعلومة.
مثال: هذه تفاحة حمراء سكرية..
تعمل على المثال الأول فى توضيح كلمة التفاحة وماهيتها و من ثم تعطيها الصفة فى اللون و من ثم تعطيها الحس فى الطعم.
8- العمل فى خطة يومية روتينية فى البيت والمدرسة وهذه جدا مفيدة ومعينة فى التعليم حتى مع الأطفال العاديين فكيف مع الأطفال ذوو الإحتياجات الخاصة…
9- إعلام الطفل بأى تغيير سيحدث قبل وقت معين وإعادته عليه حتى لا يفاجأ به أ و يرفضه.
ولتطوير الطفل المتأخر ودمجه مع الأطفال العاديين، إليكِ هذه النصائح:
1- تبسيط المعلومة أو المهارة إلى جزيئات و خطوات صغيرة مع التركيز على خطوة واحدة من هذه المهارة.
2- الإعادة و التكرار للطفل حتى نتأكد من انه فهمها و استوعبها و كررها.
3- دعم الطفل لغويا بالثناء الإيجابي و مدحه عند إنجاز أى عمل صحيح.
4- التنوع في استخدام الأدوات التى تعين على التعليم,,, مثل الرسم و التلوين والرياضة الخفيفة التي تناسب الطفل مع استخدام حواسه جميعا.
مثال عندما نعلم الطفل هذه تفاحة، نلفظها له نوضحها بالرسم أو الكرت الملون نستعين بفيلم تلفزيوني توضح شكل التفاحة لونها طعمها نأتى بها حقيقية يمسكها الطفل يحسها يشمها ومن ثم يتذوقها فمع هذه الأشكال المتنوعة من شرحنا له للتفاح يفهم ويعرف ويربط بين المعلومة وبين الكلمة.
5- تعليم الطفل يدا يبيد، وحركة بحركة و هذا يعنى أن الاهتمام به و القرب منه دائما.
6- البقاء مع الطفل ومساعدته فى تحريك يده عند الكتابة أو الرياضة أو ممارسة أي مهارة لا يعرف عنها أي شىء.
تجلس الأم أو المعلمة خلفه أو بجانبه لتتكلم وتحرك كل جزء من جسمه او يده أثناء عملية التعليم.
وتكرر ذلك فى كل وقت حتى يعتاد الطفل تلك الحركات و تلك المهارة فى مسك القلم مثلا و التلوين.
7- العمل من التبسيط إلى التعقيد فى تركيب المعلومة.
مثال: هذه تفاحة حمراء سكرية..
تعمل على المثال الأول فى توضيح كلمة التفاحة وماهيتها و من ثم تعطيها الصفة فى اللون و من ثم تعطيها الحس فى الطعم.
8- العمل فى خطة يومية روتينية فى البيت والمدرسة وهذه جدا مفيدة ومعينة فى التعليم حتى مع الأطفال العاديين فكيف مع الأطفال ذوو الإحتياجات الخاصة…
9- إعلام الطفل بأى تغيير سيحدث قبل وقت معين وإعادته عليه حتى لا يفاجأ به أ و يرفضه.
