أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

قلم مميز نصف قلب الجزء الأخير .. أمير الحرف

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
تحية تليق بسموكم ايها الامير

وبهذا السـرد السلس

سطور كأنها سنا الشمس

وابجدية دافئة رغم ان احداثها في خريف اكتوبر

اخي العزيز علي🌷

في كل مرة أقرء لك

اقول في داخلي هذه القصة هي الاجمل

وتدهشني دوما بجديد قادم

كيف لك ان تجعل الاحداث مرئية!

وتاخذ القاريء لاحداث قصتك وابطالها

لم يكن نصف قلب فقد اخذت قلوبنا بمشاعر الحب الصادقة والنادرة في يومنا هذا

لقلبك السكينة ولقلمك الماسي مزيد من الالق

مشاهدة المرفق 177939
الأخت الغالية شهد

شقيقة أيام الفخامة وما تلاها والى الأبد

بدايةً أعتذر عن تأخر ردي فقد مررت بظرف أبعدني عن الفخامة

ثم إنك تنتقين كلمات تهب الحياة في جميع الحواس وتأتين دوماً بهيئة عافية

ترمم ما تفسده أيامنا

لهذا يبقى قدومك متفوقاً بكرمه وجماله

ويعتلي ناصية الرقي

حضور يستنبت حقول ورد ويمرر عبيراً في رئة الحرف

مدائن شكر لهطول تكرر مرتين فوهب المساحة

فخراً ولروحي حافزاً استمد منه الكثير لنصوص أخرى

من ضفاف الروح يتلوك إمتناني آيات مودتي وإحترامي

وجورية لقلبك أختي الثمينة
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
اتعلم ياصديقي
الارتباك والتعثر وسقوط القهوة
ماهي الا علامات من القلب يحذرنا فيها ان نتمرد على من احب
وليس علينا الا ان نكون طائعين


مبدع انيق القلم سهل السرد
لذيذ الكلمة انت ايها البارع
احسنت كثيراً سيدي
وقد طاب لي المقام هنا



الصديق الحبيب

سيد رضا ..

صدقت فاللحظة التي تتلاشي حدودك فيها بحدود من تحب

هي اللحظة التي نتعلم منها اول درس في الطيران

حيث التحليق عالياً لنمسك بالحياة

غزير انت بجمالك ومن حسن حظي أنك تعبرمن هنا

ذلك النوع من العبور الذي لا يرحل بل يسكنني للأبد

لك التحايا معتَقة بماء الورد

وكمية حب لا توصف

كن بخير ..

 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
أستاذي ....
نصك هذا، كأنه نافذة فُتحت فجأة على عالَمٍ آخر.
تتسلّل منه أنفاس الحروف ببطءٍ يشبه تنفّس المساء، وتمتدّ المشاهد كضوءٍ يمشي في الممرات القديمة للذاكرة.
ثمة شيء في سطورك لا يُقرأ، بل يُحَسّ، كأنها تهمس أكثر مما تقول، وتترك خلفها صدىً يشبه الحنين إلى فكرةٍ لم تُكتمل.

كنتُ أتنقّل بين الكلمات كما بين الظلال، ألمس البدايات وأتتبع الخيط الخفي الذي يجمعها، حتى بدا لي النص ككائنٍ يتنفّس في الصمت.
شكرًا لأنك تركت هذا الأثر الهادئ، ولأن نصّك جاء كاستراحةٍ بين ضجيجين، كذكرى تمرّ دون أن تُغادر.

كل الإمتنان لهذه الرحلة الجميلة ....
ختمي
وتقييم
وإضافة 1000مشاركة لجملية السرد وسلاسة الحكاية



أنيقة الحضور

الكاتبة المبدعة الجوري

مرهق أن تترجم شعوراً أعمق من الكلمات كمن يحاول شرح رائحة المطر

لكن من يجعل ذلك هيناً مثل هكذا مرور رائع

تمكن أن يتسلل برقة لكل مشهد حتى كأنك صرتِ جزء منه

ففي ظل ازدحام النص كنتِ تسيرين بخطوات مدهشة

كغرفة مضاءة من الداخل ليست بحاجة لنافذة ..

ومن ثم تسجلين هنا عبوراً مأهولاً بالجمال

جوري الفخامة

مرورك بهذا الشكل الشهي

يمنح حرفي أسباباً للتحليق

شكراً بكثافة بهاءك

للعبارات النبيلة

للتكريم

ولحضورك الإستثنائي

خالص الود وأعمق التحايا

دمتِ روحاً تشبه الورد

 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
وها نحن نجلس من جديد على تلك الطاولات الجميلة ..
نراقب بهدوء الجزء المخفي من القصة ..

وفي كل مرة نقرأها، نجد أنفسنا أمام عالمٍ يسحبنا إليه بلا وعي ..
نغوص في سطورٍ تتنفس بالحياة .. كأنها تُعيدنا إلى لحظاتٍ نعرفها ولا نعرفها ..

سأطلب من النادل كوبًا من الشاي وقطعة من الكعك ..
وأغلق على ضجيج العالم لأُنصت لما يحمله لنا هذا الكاتب من روعة الخيال ودهشة السرد.


وبعد برهة ..
وما إن تمضي بضع مشاهد ، حتى أفقد إحساسي بالوقت ..
ثم أقول لنفسي بدهشةٍ غامرة ..
ماذا فعلت بنا؟
وأيُّ الأحاسيس والمشاعر تلجمت؟
وأيُّ الآمال فُتحت ؟


أنت هنا لتُعلّم العشّاق كيف يكون الحب في أول السطر وآخره،
وكيف يكون الختام حُسنًا لقصة حبٍ لن تتكرر مهما كُتبت القصص بعدها ..
حقًا، بنصّك حملت بشائر أكتوبر ودفء الكستناء ..
ورسمت من الحروف عبير فصلٍ جديدٍ من الحنين ..


وهنا…
تتعطّر المشاعر بروائعك ..
وتتزيّن سماء الأدب بك ..
وتُعلّق لك نجمة في سماءٍ ثامنة ..


تصفيق، وانحناء، وتكريم،
ونسخة من هذه التحفة إلى مكتبة النصوص المميزة ،🌸



أنت هنا لتُعلّم العشّاق كيف يكون الحب في أول السطر وآخره،
وكيف يكون الختام حُسنًا لقصة حبٍ لن تتكرر مهما كُتبت القصص بعدها ..
حقًا، بنصّك حملت بشائر أكتوبر ودفء الكستناء ..
ورسمت من الحروف عبير فصلٍ جديدٍ من الحنين ..




وأنت هنا ..

ذلك العطر الذي لايمكن أن يحفظ بزجاجة بل ليوضع بقلب غيمة

لايمكنني أن أسمح للورود التي أزهرت هنا بالمغادرة فلا زال هناك عابرين يجدر بهم ان يتذوقوا الحكاية

بملامح عبيرك

شمم الفخامة

هطولك بمثابة ومضة ساحرة تضيء مالم تنيره الحواس

تاتين بهيئة مطر وكلماتي لا تحمل مظلة

كأن عليها أن تتعلم لغة الشتاء حتى تستوعب موعد هطولك

تعيدين تشكيل المشهد وتجلسين على طاولة .. تشاطرين الخريف كوباً من الشاي

فيشعر بالدفء

حدث جديد يتسلل من نوافذ القصة ويعيد تعريف الجمال

شمم الذوق

عبق أنتِ لا يندثر شذاه

كالعادة تأتين هنا رائعة ومدهشة كـــ ضوء قمر

شكراً للمساندة التي رافقت ظهور النص

ولأناقة التكريم

لقلبك دكتورة أرق التحايا

وطوق ياسمين ..

 

رمااد اانسان

طاقم الإدارة
إنضم
4 يونيو 2014
المشاركات
218,080
مستوى التفاعل
204,245
النقاط
500
الإقامة
العراق
مروض الحروف ووهجها القلم بنحني خشوعنآ في حضرة خياك الخصب الواسع الثري
جهد وابداع يستحق الشكر والثناء
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
سرد جميل جعلنا نتابع ونعيش القصه
سلمت يداك يامبدع
بالتوفيق لك ومزيدا من الابداع
بانتظار جديدك القادم
تحياتي

الأخت العزيزة

عذبة فخامة العراق

حضور بمثابة ومضة جمال تضيء سطور النص

عبق تناثر بأروقة المكان

فزاده ألقاً

شكراً يانعة لقلبك النبيل


وياسمينة ..
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
على مقربة من ذروة النص مال قلبي على كتف الطمأنينة !
أي إسلوبٍ هذا وأي دهشة ؟!

بوادر محبة صديقي



في الطريق الى هنا ظننت أنني أبحث رد يليق بقدومك

لكنني كنت أبحث عن هدوء يشبهني

انسكاب موغل في الصدق

كأن خلاصة ما بقلبك ذرفته هنا

نبيل الجمال

تحية ود بيضاء وسلام لقلبك المدهش
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
ضيوفي راحوا
ولعبه ماكو الليله

يعني
شبه خلوه الا من كوب كهوه ونصف القلب الاخر
لي عوده وانا بذهن متفتح ويقظ ان شاء الله.
سأترك ورده🌺
ريثما اتفرغ وأعود.



وهج الفخامة

هنيئاً للضيوف إذ اختطفوا ذلك الوقت منّا

أهلاً بك بلا انتهاء
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
283,444
مستوى التفاعل
35,125
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
جعلتني البطل الثاني
في شخوص الحكاية التي تقتصر على انثيين
ورجل واحد .. اما جدة منال وأم نادين والنادل
ماهم سوى كومبارس وساندين للابطال الثلاثة
والذي اقحمتني بحرفية سردك ان اكون رابعهم
الذي عاش التفاصيل وما فيها من متقلبات كبطل
يرمق الصور بأحساس التعايش اللصيق ،كون التوصيف
على هيئة مشاهد تُرى قبل ان تُقرأ.

امير الحرف
انك لاتكتب بقلمك وانما تلتقط بعدستك
لترينا تتابع الاحداث صورا مرسومه بعدسة
فنان حاذق يقتنص دقائق المشهد ..

****
بعد لحظات كانت نادين تقلب صفحاتها بهدوء ثم سرعان ما بدأت ملامحها تتبدل ومع كل عبارة حب تغمض أجفانها كمن تريد حبس دمعة خرجت عن السيطرة كانت الكلمات تسحب قلبها الى السطح وهي تمر بلحظات غياب مؤقت عن الواقع
****
وهذه عيّنه مما اقول ..
ولم آت على الكثير من المشاهد لئلا اعيد القص من جديد.







جعلتني البطل الثاني

في شخوص الحكاية التي تقتصر على انثيين
ورجل واحد .. اما جدة منال وأم نادين والنادل
ماهم سوى كومبارس وساندين للابطال الثلاثة
والذي اقحمتني بحرفية سردك ان اكون رابعهم




هنا تكاثر بي شعوراً من غير المرجح أن أختبره بمكان آخر

أن يترجم المشهد بمشهد آخر

أنه الوهج

وحدك من بوسعه أن يصنع حضوراً كهذا فالجمال لديك عادة والعطاء فطرة وسجيّة

هناك فرق بين من يقرأ النص بعينه وبين من يعيشه بقلبه

بين من يقف عند اللحظة ومن يرى الرحلة كاملة

أعرف تماماً

ما معنى أن يتوغل قاريء واع في مجريات الحدث حد أن يتخطى الزماكانية بفيزياء الشعور

حتى آخر قطرة بثراء فكري عجيب وبساطة أحرف

كم هي وسامة العقل مغرية وجميلة

لا أدري إن كنت أرد على مداخلتك هذه أم على الأخريات مما سبق

ففي جميعهن كنت تتكلم نيابة عن قلبي

ففي صدري شيء يشبه الكلام لا أدري من سيقوله

حتى أتيت ..

وفي نهاية المطاف يمكنني القول

إنه حدث رائع أن تلجأ لمكان

تلتقي فيه بنفسك

زعيم الفخامة ووهجه الناصع

تعودتك ان تأتي بكل ثقلك

وتهب مشاعرك النديّة دفعة واحدة

وتخطف الأضواء في كل مرة من القصة نفسها

لكنك تبقى كــ فكرة تزور رأسي ولا تغادر

محبتي وإمتناني حتى ترضى

وأضاميم ورد
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 3 ( الاعضاء: 0, الزوار: 3 )