تساقطت تلك القطرات مااشبهها بسواد الليل
وعزفت غيمة الشجون بغناء المطرقة
وقف الجميع ..
محكمة..
المدعي العام اخرس بأشارته ....
العديد من الهذيانات
خلف قضبان القلوب المحطمة..
المحامي اعمى البصيرة فقدت عيناه ...
بحادثة ابتلاء بعنوان
الحروف الزائفة..
القاضي هرمت قوافيه وسطر ع تلك الورقة البيضاء .. فيصمت الجميع..
صرخ تسقط كل الدعاوي التي تتهم الحب بالزيف
صفقت له الايادي المشلوله ..
وبتسمت له الافواة الخرساء
عالم المحكمة غامض ك غموض الكلمات ..
التي تكتب بدون الهام واتقان للحرف الصائب
بين تلك الاكفان البيضاء .. جلست طفله تأن من الالم
اصابها العجز من انتهاكات القدر ..
صنع تجويف محاذي ع تلك الوجنات الحمراء ..
دموع تساقطت شضايا قاتله من ذلك الذي اوهمها بالحب والعشق ..
طويت الصفحة واغلق كتاب العشق ..
وبدأت قصة جديدة تحمل بين طياتها أمل متجدد
حمامة بيضاء ريشها ناعم تجالس طيات الحنين
مختلفة عن تلك الحمامات القديمة ..
عيناها ....
وجناتها ...
تلك النظرات العميقة التي انتشلتني من القاع ذلك البئر العميق .
اشعلت شمعه تضئ المكان ..
لعلني ارى وجهها الشاحب من ويلات الزمن
دنوت منها .. بهدوووء ...
دون شعور مني هو خيال ابتدعته بالسير الي نهاية الزاوية المظلمة ...
تطايرت الاااه مني انتشرت بين ازقه المكان
انوار السيارات تفضح انطوائي
توقفت حينها ... حاولت ان اخفي غصات حنين اليها
اتشحت بالسواد
بلون العينين الناعستين ....
ضمأ يلف تلك الشفاه الملتهبه ...
اخدود يحفر بوجنات صعقت من تيار بكاء الوحدة ....
من انتِ .. هل خيال انتِ .. ام حلم يعصف في مخيلتي
سمعت صوت يأن .. اخرس صوت الكمان الذي كان يعزف احن الشجن ..
...
تاهت مني روحي ...
خرجتُ ... انتظر عودتها لي ..
غربت شمس النهار .. واسدل الليل ستارته ...
وحظر القمر يلتحف بنجمات تحرسه !!!!!
لا تتوقف امام انهزامي .. واصل مسيرك
الي النهاية ...
ستجد باب من غصات هذياني العنيد ..
انظر لذلك الاعمي وخذ بنصيحته ..
.....
لا تنظر الي عيونهم فهي تخدع الابصار ...
كتبت بالقلم الرصاص قابله للمسح ...
بقلم النيزك ......
وعزفت غيمة الشجون بغناء المطرقة
وقف الجميع ..
محكمة..
المدعي العام اخرس بأشارته ....
العديد من الهذيانات
خلف قضبان القلوب المحطمة..
المحامي اعمى البصيرة فقدت عيناه ...
بحادثة ابتلاء بعنوان
الحروف الزائفة..
القاضي هرمت قوافيه وسطر ع تلك الورقة البيضاء .. فيصمت الجميع..
صرخ تسقط كل الدعاوي التي تتهم الحب بالزيف
صفقت له الايادي المشلوله ..
وبتسمت له الافواة الخرساء
عالم المحكمة غامض ك غموض الكلمات ..
التي تكتب بدون الهام واتقان للحرف الصائب
بين تلك الاكفان البيضاء .. جلست طفله تأن من الالم
اصابها العجز من انتهاكات القدر ..
صنع تجويف محاذي ع تلك الوجنات الحمراء ..
دموع تساقطت شضايا قاتله من ذلك الذي اوهمها بالحب والعشق ..
طويت الصفحة واغلق كتاب العشق ..
وبدأت قصة جديدة تحمل بين طياتها أمل متجدد
حمامة بيضاء ريشها ناعم تجالس طيات الحنين
مختلفة عن تلك الحمامات القديمة ..
عيناها ....
وجناتها ...
تلك النظرات العميقة التي انتشلتني من القاع ذلك البئر العميق .
اشعلت شمعه تضئ المكان ..
لعلني ارى وجهها الشاحب من ويلات الزمن
دنوت منها .. بهدوووء ...
دون شعور مني هو خيال ابتدعته بالسير الي نهاية الزاوية المظلمة ...
تطايرت الاااه مني انتشرت بين ازقه المكان
انوار السيارات تفضح انطوائي
توقفت حينها ... حاولت ان اخفي غصات حنين اليها
اتشحت بالسواد
بلون العينين الناعستين ....
ضمأ يلف تلك الشفاه الملتهبه ...
اخدود يحفر بوجنات صعقت من تيار بكاء الوحدة ....
من انتِ .. هل خيال انتِ .. ام حلم يعصف في مخيلتي
سمعت صوت يأن .. اخرس صوت الكمان الذي كان يعزف احن الشجن ..
...
تاهت مني روحي ...
خرجتُ ... انتظر عودتها لي ..
غربت شمس النهار .. واسدل الليل ستارته ...
وحظر القمر يلتحف بنجمات تحرسه !!!!!
لا تتوقف امام انهزامي .. واصل مسيرك
الي النهاية ...
ستجد باب من غصات هذياني العنيد ..
انظر لذلك الاعمي وخذ بنصيحته ..
.....
لا تنظر الي عيونهم فهي تخدع الابصار ...
كتبت بالقلم الرصاص قابله للمسح ...
بقلم النيزك ......