نحن على يقين بأنك قد صادفت مراجعات وإختبارات حول سرعة الهواتف الذكية والتي تتحدث عن تأثير المؤثرات الحركية على سرعة فتح التطبيقات وإغلاقها. هذا في الواقع أكثر أهمية مما تظن لأن طول المؤثرات الحركية تحدد المدة التي يستغرقها التطبيق قبل المتابعة إلى الإجراء التالي.
بالطبع، هذه التغييرات لا تزيد عن ثانية أو إثنتين على الأكثر، ولكن على مدار اليوم تضاف كل هذه الأمور. هذا أمر تتطلع آبل إلى تغييره مع نظام iOS 12 مع بعض التعديلات على واجهة المستخدم. تم الكشف عن ذلك خلال إحدى جلسات شركة آبل في مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2018 خلال الأسبوع الماضي حيث يمكن للمستخدمين الآن التفاعل مع هواتفهم الذكية دون الحاجة إلى إنتظار إنتهاء المؤثرات الحركية لواجهة المستخدم.
ماذا يعني هذا؟ هذا يعني في الأساس أنه بينما يستخدم التطبيق المؤثرات الحركية أثناء الإغلاق عندما تضغط للرجوع إلى الصفحة الرئيسية، فبإمكانك بالفعل الإنتقال إلى المهمة التالية، مثل التمرير سريعًا إلى صفحة مختلفة على الشاشة الرئيسية. سيتمكن المستخدمين أيضا من القيام بمهام متعددة أثناء فتح التطبيق، مما يعني أنه إذا قمت بفتح تطبيق خاطئ، فسوف تتمكن من إيقاف تشغيله بسرعة.
يجب أن تتم هذه الإجراءات بسرعة كبيرة، فإذا لم تكن سريعًا، فربما لن تكون قادرًا على الإستفادة الكاملة منها. ومع ذلك، بالنسبة للمستخدمين الذين يتمتعون ببراعة كبيرة في إستخدام هواتفهم الذكية، فينبغي أن يكونوا قادرين على تقدير هذه التغييرات.
بالطبع، هذه التغييرات لا تزيد عن ثانية أو إثنتين على الأكثر، ولكن على مدار اليوم تضاف كل هذه الأمور. هذا أمر تتطلع آبل إلى تغييره مع نظام iOS 12 مع بعض التعديلات على واجهة المستخدم. تم الكشف عن ذلك خلال إحدى جلسات شركة آبل في مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2018 خلال الأسبوع الماضي حيث يمكن للمستخدمين الآن التفاعل مع هواتفهم الذكية دون الحاجة إلى إنتظار إنتهاء المؤثرات الحركية لواجهة المستخدم.
ماذا يعني هذا؟ هذا يعني في الأساس أنه بينما يستخدم التطبيق المؤثرات الحركية أثناء الإغلاق عندما تضغط للرجوع إلى الصفحة الرئيسية، فبإمكانك بالفعل الإنتقال إلى المهمة التالية، مثل التمرير سريعًا إلى صفحة مختلفة على الشاشة الرئيسية. سيتمكن المستخدمين أيضا من القيام بمهام متعددة أثناء فتح التطبيق، مما يعني أنه إذا قمت بفتح تطبيق خاطئ، فسوف تتمكن من إيقاف تشغيله بسرعة.
يجب أن تتم هذه الإجراءات بسرعة كبيرة، فإذا لم تكن سريعًا، فربما لن تكون قادرًا على الإستفادة الكاملة منها. ومع ذلك، بالنسبة للمستخدمين الذين يتمتعون ببراعة كبيرة في إستخدام هواتفهم الذكية، فينبغي أن يكونوا قادرين على تقدير هذه التغييرات.