ابو مناف البصري
المالكي
نعمة السيد الزهراء عليها السلام
هي من حدّدت نظام الحكم الصالح للمجتمع
انه الامامة و الولاية
لا ولاية ل ( تائه)
لابد ان يكون مرتبطاً بالسماء بشكل او بآخر
الولاية لله (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ )
و للانبياء من بعده (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ )
و القادة المجتهدين الصالحين من بعدهم (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ).
فالتوحيد في الحاكمية يقتضي الالتزام بأوامر ( الشرعي) فقط ، و هو الله و من خوّله الله الحاكمية و هم الانبياء و الائمة و العلماء
لذلك كانت حادثة الغدير حاكية عن هذا الخطب الجلل ( من كنت مولاه ( بأمر الله) فهذا علي مولاه )
و جاء كلام الامام الحسن العسكري قبل حصول الغيبة ليحدد لنا من هم ورثة ( الولاية ) و الطاعة .
فقال عليه السلام
((من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً على هواه، مطيعاً لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه)) . وفي هذا الحديث يبين الإمام العسكري صفات الفقيه الذي يجوز الرجوع إليه في التقليد، والذي يجب أن تتوافر فيه هذه الصفات وهي: صيانة النفس، وحفظ الدين، ومخالفة الهوى، وإطاعة أمر الله تعالى
و كي لا يحصل لدى القارئ حالة من القفز بالمصطلحات من الماضي اللغوي للمعاصر المصطلحي
فالتقليد لغة هنا هو ( الطاعة )
و الطاعة تكون في الفقه و في شؤون الحياة الاخرى .
بغير الولاية لا صلاح للمجتمعات
قالت السيدة الزهراء (س) في الخطبة الفدكية: "طاعتنا نظاماً للملة و إمامتنا أمانا من الفرقة"
بدون حكم الولي الشرعي لا نظام و لا مجتمع متزن
عظم الله اجوركم
و نسألكم الدعاء
هي من حدّدت نظام الحكم الصالح للمجتمع
انه الامامة و الولاية
لا ولاية ل ( تائه)
لابد ان يكون مرتبطاً بالسماء بشكل او بآخر
الولاية لله (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ )
و للانبياء من بعده (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ )
و القادة المجتهدين الصالحين من بعدهم (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ).
فالتوحيد في الحاكمية يقتضي الالتزام بأوامر ( الشرعي) فقط ، و هو الله و من خوّله الله الحاكمية و هم الانبياء و الائمة و العلماء
لذلك كانت حادثة الغدير حاكية عن هذا الخطب الجلل ( من كنت مولاه ( بأمر الله) فهذا علي مولاه )
و جاء كلام الامام الحسن العسكري قبل حصول الغيبة ليحدد لنا من هم ورثة ( الولاية ) و الطاعة .
فقال عليه السلام
((من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً على هواه، مطيعاً لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه)) . وفي هذا الحديث يبين الإمام العسكري صفات الفقيه الذي يجوز الرجوع إليه في التقليد، والذي يجب أن تتوافر فيه هذه الصفات وهي: صيانة النفس، وحفظ الدين، ومخالفة الهوى، وإطاعة أمر الله تعالى
و كي لا يحصل لدى القارئ حالة من القفز بالمصطلحات من الماضي اللغوي للمعاصر المصطلحي
فالتقليد لغة هنا هو ( الطاعة )
و الطاعة تكون في الفقه و في شؤون الحياة الاخرى .
بغير الولاية لا صلاح للمجتمعات
قالت السيدة الزهراء (س) في الخطبة الفدكية: "طاعتنا نظاماً للملة و إمامتنا أمانا من الفرقة"
بدون حكم الولي الشرعي لا نظام و لا مجتمع متزن
عظم الله اجوركم
و نسألكم الدعاء