تورط البرازيلي نيمار دا سيلفا مهاجم باريس سان جيرمان، في عملية نصب كادت أن تكلفه الكثير، بعد قيام أحد الأشخاص بسرقة هويته من أجل الحصول على معونة من الحكومة البرازيلية خلال جائحة كورونا.
وذكرت شبكة "يول سبورت" البرازيلية، الأحد، أن "نيمار فوجئ بطلب من الحكومة البرازيلية للكشف عن معرفته بشخص يسيطر على هويته، لتلقي معونات مالية يدفعها لعماله، وأشخاص محتاجين أثناء الأزمة".
وأكد نيمار أنه "لا يعرف هذا الشخص إطلاقاً، ولا تربطه به أي علاقة، ونقل للسطات البرازيلية فوراً عدم علمه بالقصة، وطلبه القبض على هذا المحتال".
على جانب متصل، فضل نيمار البقاء في بلاده البرازيل وعدم العودة إلى باريس، خاصة بعد إنهاء بطولة الدوري الفرنسي هذا الموسم وعدم استئنافه.
وذكرت شبكة "يول سبورت" البرازيلية، الأحد، أن "نيمار فوجئ بطلب من الحكومة البرازيلية للكشف عن معرفته بشخص يسيطر على هويته، لتلقي معونات مالية يدفعها لعماله، وأشخاص محتاجين أثناء الأزمة".
وأكد نيمار أنه "لا يعرف هذا الشخص إطلاقاً، ولا تربطه به أي علاقة، ونقل للسطات البرازيلية فوراً عدم علمه بالقصة، وطلبه القبض على هذا المحتال".
على جانب متصل، فضل نيمار البقاء في بلاده البرازيل وعدم العودة إلى باريس، خاصة بعد إنهاء بطولة الدوري الفرنسي هذا الموسم وعدم استئنافه.