التقط مسبار هابل الفضائي صورة مذهلة للظلال الهائلة التي رصدت داخل قرص كوكبي أولي على بعد 1300 سنة ضوئية.
وشوهدت الظلال التي يطلق عليها اسم "ظل الخفاش" (Bat Shadow) في حضانة نجمية تعرف باسم سديم الحية.
و"ظل الخفاش" هو عبارة عن ظل قرص كوكبي أولي يدور حول نجم يعرف باسم "HBC 672"، وهو محاط بحلقة حطام من الغبار والصخور، وهو قرص صغير جدا وبعيد للغاية بحيث لا يمكن رؤيته.
وبحسب وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، فإن "ظل الخفاش" البعيد الذي اكتشفه مسبار هابل، يشير إلى أنه يمتد إلى 200 ضعف طول نظامنا الشمسي.
وتوضح وكالة ناسا أن التأثير الواضح في صورة هابل الجديدة يشبه إلى حد كبير "ذبابة تتجول في شعاع ضوء الفلاش".
وتم رصد "ظل الخفاش" باستخدام الكاميرا القريبة من الأشعة تحت الحمراء، على متن مسبار هابل.
وتأتي هذه الصورة الحديثة في أعقاب إيقاف تشغيل المسبار لمدة 3 أسابيع بعد تعطل جهاز الجيروسكوب.
وقد تمكن المسبار من العودة للعمل بعد التمكن من اعتماده على الجيروسكوب الاحتياطي، ووفقا لناسا فإن هابل يحتاج إلى ثلاثة أجهزة جيروسكوب ليعمل بأعلى مستويات الأداء.
وبالإضافة إلى "ظل الخفاش"، شاركت وكالة ناسا صورة أخرى من هابل بعنوان "هالووين" في وقت سابق من الشهر الماضي، تظهر لمحة عن سديم الشبح، الذي يقع على بعد 550 سنة ضوئية في كوكبة ذات الكرسي.
وشوهدت الظلال التي يطلق عليها اسم "ظل الخفاش" (Bat Shadow) في حضانة نجمية تعرف باسم سديم الحية.
و"ظل الخفاش" هو عبارة عن ظل قرص كوكبي أولي يدور حول نجم يعرف باسم "HBC 672"، وهو محاط بحلقة حطام من الغبار والصخور، وهو قرص صغير جدا وبعيد للغاية بحيث لا يمكن رؤيته.
وبحسب وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، فإن "ظل الخفاش" البعيد الذي اكتشفه مسبار هابل، يشير إلى أنه يمتد إلى 200 ضعف طول نظامنا الشمسي.
وتوضح وكالة ناسا أن التأثير الواضح في صورة هابل الجديدة يشبه إلى حد كبير "ذبابة تتجول في شعاع ضوء الفلاش".
وتم رصد "ظل الخفاش" باستخدام الكاميرا القريبة من الأشعة تحت الحمراء، على متن مسبار هابل.
وتأتي هذه الصورة الحديثة في أعقاب إيقاف تشغيل المسبار لمدة 3 أسابيع بعد تعطل جهاز الجيروسكوب.
وقد تمكن المسبار من العودة للعمل بعد التمكن من اعتماده على الجيروسكوب الاحتياطي، ووفقا لناسا فإن هابل يحتاج إلى ثلاثة أجهزة جيروسكوب ليعمل بأعلى مستويات الأداء.
وبالإضافة إلى "ظل الخفاش"، شاركت وكالة ناسا صورة أخرى من هابل بعنوان "هالووين" في وقت سابق من الشهر الماضي، تظهر لمحة عن سديم الشبح، الذي يقع على بعد 550 سنة ضوئية في كوكبة ذات الكرسي.