MS.Shaghaf
مشرفه عامه و مسووله المسابقات
أصدرت وكالة الفضاء الأوروبية صورة عن قرب للجسيمات بالغة الصغر التي جلبتها مركبة الفضاء اليابانية هايابوسا من الكويكب "إيتوكاوا".
وتعد هذه أول مهمة في العالم لجمع العينات من سطح كويكب وجلبها إلى الأرض، ويظهر الجزء المجهري من إيتوكاوا لقطة مفصلة بشكل لا يصدق للجسيمات بالغة الصغر.
وتظهر الصورة واحدة من ثلاث حبيبات من الصخرة الفضائية التي جرى اختبارها من قبل باحثين في وكالة الفضاء الأوروبية.
وقد تم جلب حوالي 1500 حبيبة من الكويكب إلى الأرض في عام 2010 من قبل بعثة هايابوسا، رغم العديد من التعقيدات التي واجهتها المركبة الفضائية خلال رحلتها التي بلغت 6 مليارات كلم.
ومنذ ذلك الحين، قام العلماء من جميع أنحاء العالم بدراسة العينات المجهرية التي يزيد حجمها عن 10 ميكرومترات بقليل، من أجل الحصول على فهم أكبر للنظام الشمسي المبكر.
ويقوم الباحث، فابريس سيبرياني، في المركز الفني التابع لوكالة الفضاء الأوروبية في هولندا، بدراسة خصائص الشحن الثابتة للحبيبات لفهم تأثيرها على البيئات السطحية للكويكبات.
ووفقا لتحليل سابق للعينات، لم يكن الكويكب إيتوكاوا موجودا بشكله الحالي، حيث كان أكبر بنحو 40 مرة مما هو عليه الآن، عندما تشكل منذ أكثر من 4 مليارات عام.
وتم إطلاق مسبار هايابوسا في عام 2005، بهدف دراسة الكويكب إيتوكاوا، وجمع العينات التي عاد بها إلى الأرض عام 2010.
وفي الشهر الماضي، وصل مسبار هايابوسا 2 إلى كويكب "ريوغو"، في مهمة مماثلة لسابقه، حيث من المقرر أن يعود إلى الأرض في ديسمبر 2020 محملا بعينات من الكويكب
وتعد هذه أول مهمة في العالم لجمع العينات من سطح كويكب وجلبها إلى الأرض، ويظهر الجزء المجهري من إيتوكاوا لقطة مفصلة بشكل لا يصدق للجسيمات بالغة الصغر.
وتظهر الصورة واحدة من ثلاث حبيبات من الصخرة الفضائية التي جرى اختبارها من قبل باحثين في وكالة الفضاء الأوروبية.
وقد تم جلب حوالي 1500 حبيبة من الكويكب إلى الأرض في عام 2010 من قبل بعثة هايابوسا، رغم العديد من التعقيدات التي واجهتها المركبة الفضائية خلال رحلتها التي بلغت 6 مليارات كلم.
ومنذ ذلك الحين، قام العلماء من جميع أنحاء العالم بدراسة العينات المجهرية التي يزيد حجمها عن 10 ميكرومترات بقليل، من أجل الحصول على فهم أكبر للنظام الشمسي المبكر.
ويقوم الباحث، فابريس سيبرياني، في المركز الفني التابع لوكالة الفضاء الأوروبية في هولندا، بدراسة خصائص الشحن الثابتة للحبيبات لفهم تأثيرها على البيئات السطحية للكويكبات.
ووفقا لتحليل سابق للعينات، لم يكن الكويكب إيتوكاوا موجودا بشكله الحالي، حيث كان أكبر بنحو 40 مرة مما هو عليه الآن، عندما تشكل منذ أكثر من 4 مليارات عام.
وتم إطلاق مسبار هايابوسا في عام 2005، بهدف دراسة الكويكب إيتوكاوا، وجمع العينات التي عاد بها إلى الأرض عام 2010.
وفي الشهر الماضي، وصل مسبار هايابوسا 2 إلى كويكب "ريوغو"، في مهمة مماثلة لسابقه، حيث من المقرر أن يعود إلى الأرض في ديسمبر 2020 محملا بعينات من الكويكب