واجه الكثير من الآباء صعوبة في جعل أطفالهم ينامون في وقت محدد أو في أسرتهم، إلا أن مجموعة من الباحثين توصلوا إلى الطريقة الأمثل لجعل الأطفال ينامون بهدوء.
حيث أظهرت دراسة أجرتها باحثة بمستشفى الأطفال في ” فيلاديلفيا ” بالولايات المتحدة، وفريقها، أن السر يكمن في نوم الأطفال من المهد وعملية نقلهم إلى سرير عادي، وطريقة وتوقيت تنفيذها.
ووجد الباحثون أن كلما زاد عمر الطفل قلت نسبة نومه في المهد، وهو أمر متوقع، إلا أن غير المتوقع هو أن الباحثين طالبوا الآباء بتأخير هذه الخطوة.
حيث أثبتت الدراسة أنه لابد من ترك الأطفال ينامون في المهد حتى سن 3 سنوات، مشيرة إلى أنه على عكس ما يظنه الآباء، فإن الأطفال لا يعتبرون المهد وكأنه سجن صغير، وإنما يشعرون بالأمان كونهم يحبون الأماكن الضيقة.
وربط الباحثون نوم الطفل في المهد بحصوله على نوم عميق، حيث يساعدهم على النوم بشكل أسرع، وعدم الاستيقاظ كثيرًا خلال الليل، ويقلل من مقاومتهم لموعد النوم
حيث أظهرت دراسة أجرتها باحثة بمستشفى الأطفال في ” فيلاديلفيا ” بالولايات المتحدة، وفريقها، أن السر يكمن في نوم الأطفال من المهد وعملية نقلهم إلى سرير عادي، وطريقة وتوقيت تنفيذها.
ووجد الباحثون أن كلما زاد عمر الطفل قلت نسبة نومه في المهد، وهو أمر متوقع، إلا أن غير المتوقع هو أن الباحثين طالبوا الآباء بتأخير هذه الخطوة.
حيث أثبتت الدراسة أنه لابد من ترك الأطفال ينامون في المهد حتى سن 3 سنوات، مشيرة إلى أنه على عكس ما يظنه الآباء، فإن الأطفال لا يعتبرون المهد وكأنه سجن صغير، وإنما يشعرون بالأمان كونهم يحبون الأماكن الضيقة.
وربط الباحثون نوم الطفل في المهد بحصوله على نوم عميق، حيث يساعدهم على النوم بشكل أسرع، وعدم الاستيقاظ كثيرًا خلال الليل، ويقلل من مقاومتهم لموعد النوم
