::سيف العراقي::
Well-Known Member
سالها هل تغارين ماذا اجابت....
ســألها مشاكساً :
هل تغارين عليًّ ؟!
قالت : لا توجد انثى لا تغار على حبيبها ..
فرد مبتسما :
ولكنكِ تعلمينَ : اني لا احب سواكِ ..
وجميعهن سواء ..
فلمَ تغارين ؟ هل تخافي ان اذهب الي امراة اخرى ؟!
ردت عليه : مبتسمةً : لا .. فهذا لا يشغل تفكيري .
فلن تجد لديهن .. ما تجده معي ..
ولن تحبكَ إمراةً مثلي ..
ولن تهتم بكَ إمراة مثلي ..
ولن تحنوا عليكَ إمراة مثلي ..
ولن تجد قلباً ينبض بعشقكَ مثل قلبي ..
.
فبدت عليه علامات الدهشة والتعجب ، وهمس في اذنها وقال :
فما الداعي الى الغيرة اذن ؟!
قالت : اغار عليكَ من ان تنظر اليك اي امراة .. فتقع في عشقكَ
وتمضي حياتها معذبة .. خلف بحث عن سراب لرجل لن يكون لها ..
اغار عليك : من كل امراة تحدثها بلباقتكَ المعهودة .. فتظن انك تتودد اليها .. وتلهث خلفك .. ثم تصحو على صاعقة انك ملكي ..
اغار عليك : من كل انثى تجد شهامتكَ فتظن انك تفعل ذلك لاجلها وحدها .. ثم تفاجأ .. ايضاً بانكَ .. ملكي ..
فلا تخف / يا حبيبي / فانا اثقٌ بكَ ..
فقد وصل حبي معك منتهاه ..
فقوة الحب : ان اتركك مع غيري .. وامضي مطمئة .. فصك ملكيتك معي وحدي ..
♥لاني احبك♥
......................................
وهذا ماأ أظهرت دراسة علمية حديثة أن طبيعة ونفسية أغلب الرجال تحب أن تكون المرأة مطيعة له في كثير من الأحيان، ولكن المفارقة أن الرجل يعشق المرأة المشاغبة في أوقات معينة.
والمرأة المطيعة التي لا تعطي رأيها أو تتجادل فيما لا يعنيها وتحاور وتتناقش بإستمرار، هي التي يحبها الرجل ويعشقها.
ويقول أطباء علم النفس أن الرجل يحب التغيير ولا يعشق الرتابة والملل. فرغم أنه يحب المرأة أن تطيعه، ولكن ليس كل الأوقات، فهو كما يقول الأطباء، يعشق المرأة المشاغبة التي تخرجه من الإطار الطبيعي والإطار العادي إلى عالم آخر.
وتقول الدراسة إن على المرأة أن تكون خليطاً بين المطيعة والمشاغبة، وأن تختار الأوقات المناسبة للعب تلك الأدوار بقوة ومثالية فهي تستطيع بذكاءها أن تجعله ملكاً لها وحدها بمشاكساتها الجميله والهادئه بردودها التي تجعله يستمع أليها بشوق وتعجب تاره وتاره أخرى بأنتظار أجوبه يعتبرها غامضه لهذا فهو يسأل الاسئله ليعلم ماتخبأ له زوجته من كلمات تزيد الحب في قلبه والاحترام في عينه بعيدا عن الرتابه والملل والتكرار
هل تغارين عليًّ ؟!
قالت : لا توجد انثى لا تغار على حبيبها ..
فرد مبتسما :
ولكنكِ تعلمينَ : اني لا احب سواكِ ..
وجميعهن سواء ..
فلمَ تغارين ؟ هل تخافي ان اذهب الي امراة اخرى ؟!
ردت عليه : مبتسمةً : لا .. فهذا لا يشغل تفكيري .
فلن تجد لديهن .. ما تجده معي ..
ولن تحبكَ إمراةً مثلي ..
ولن تهتم بكَ إمراة مثلي ..
ولن تحنوا عليكَ إمراة مثلي ..
ولن تجد قلباً ينبض بعشقكَ مثل قلبي ..
.
فبدت عليه علامات الدهشة والتعجب ، وهمس في اذنها وقال :
فما الداعي الى الغيرة اذن ؟!
قالت : اغار عليكَ من ان تنظر اليك اي امراة .. فتقع في عشقكَ
وتمضي حياتها معذبة .. خلف بحث عن سراب لرجل لن يكون لها ..
اغار عليك : من كل امراة تحدثها بلباقتكَ المعهودة .. فتظن انك تتودد اليها .. وتلهث خلفك .. ثم تصحو على صاعقة انك ملكي ..
اغار عليك : من كل انثى تجد شهامتكَ فتظن انك تفعل ذلك لاجلها وحدها .. ثم تفاجأ .. ايضاً بانكَ .. ملكي ..
فلا تخف / يا حبيبي / فانا اثقٌ بكَ ..
فقد وصل حبي معك منتهاه ..
فقوة الحب : ان اتركك مع غيري .. وامضي مطمئة .. فصك ملكيتك معي وحدي ..
♥لاني احبك♥
......................................
وهذا ماأ أظهرت دراسة علمية حديثة أن طبيعة ونفسية أغلب الرجال تحب أن تكون المرأة مطيعة له في كثير من الأحيان، ولكن المفارقة أن الرجل يعشق المرأة المشاغبة في أوقات معينة.
والمرأة المطيعة التي لا تعطي رأيها أو تتجادل فيما لا يعنيها وتحاور وتتناقش بإستمرار، هي التي يحبها الرجل ويعشقها.
ويقول أطباء علم النفس أن الرجل يحب التغيير ولا يعشق الرتابة والملل. فرغم أنه يحب المرأة أن تطيعه، ولكن ليس كل الأوقات، فهو كما يقول الأطباء، يعشق المرأة المشاغبة التي تخرجه من الإطار الطبيعي والإطار العادي إلى عالم آخر.
وتقول الدراسة إن على المرأة أن تكون خليطاً بين المطيعة والمشاغبة، وأن تختار الأوقات المناسبة للعب تلك الأدوار بقوة ومثالية فهي تستطيع بذكاءها أن تجعله ملكاً لها وحدها بمشاكساتها الجميله والهادئه بردودها التي تجعله يستمع أليها بشوق وتعجب تاره وتاره أخرى بأنتظار أجوبه يعتبرها غامضه لهذا فهو يسأل الاسئله ليعلم ماتخبأ له زوجته من كلمات تزيد الحب في قلبه والاحترام في عينه بعيدا عن الرتابه والملل والتكرار