مرحلة الحمل بالنسبة للأم والأب هي من أهم المراحل التي يكون لديهم بها شغف كبير لمعرفة نوع الجنين، على الرغم من أن هناك العديد من الوسائل التي من الممكن أن يكتشف بها الأبوان نوع الجنين سواء كان ذكر أو أنثى بالطرق الطبية، إلا أن ذلك يتم بعد الشهر الرابع تقريبًا، ويكون الشغف لدى الوالدين لمعرفة نوع الجنين قبل ذلك بكثير، عن طريق الطرق التقليدية التي اعتادت عليها النساء منذ القدم، والتي من أهمها شعور الأم بنوع الجنين في بطنها، وأي يُعد ألم الظهر طريقة تشعر من خلالها الأم بنوع الجنين.
معرفة نوع الجنين من آلام الظهر
يمكن أن تشعر الأم بنوع الجنين الخاص بها عن طريق الآلام التي تشعر بها الأم أثناء فترة الحمل، وأيضُا عن طريق اعراض الحمل نظرًا للعديد من الملاحظات التي تراكمت لدى الأذهان عبر الزمان، وتناقلتها الأمهات من الجدات، حيث أشارت تلك التجارب إلى أن الأم من الممكن أن تشعر في فترة حملها وخصوصًا في الثلاثة أشهر الأولى أن ظهرها يؤلمها فأن هذا يعني أنها على الأغلب حامل في ذكر.
وأثبتت التجارب أن المرأة إذا كانت تشعر بمغص في البطن فأن هذا يعني على الأغلب أنها حامل في أنثى، وتُعد تلك الطريقة من الطرق الغير موثوقة بنسبة كبيرة لتحديد نوع الجنين، حيث أنها تحتمل الصواب والخطأ، ويمكن الآن الاعتماد على طرق أخرى وتكون أكثر دقة وتحديد من تلك الطريقة.
طرق معرفة نوع الجنين
يمكن للأم الحامل أن تحدد نوع جنينها عن طريق طرق تقليدية وأهمها ملاحظة شكل الأم وتغيير شكلها، فإذا زاد جمال المرأة في فترة الحمل فإن هذا يعني أنها حامل في أنثى، أما إذا أصبحت المرأة أثناء الحمل أقل جمالًا فأن هذا يعني أنها حامل في ذكر.
ـ يمكن أيضًا أن يتم تحديد نوع جنس المولود عن طريق مراقبة الأم لما تشعر به في أثناء فترة الحمل وخاصة في الأشهر الأولى، فإذا عانت المرأة من الغثيان والاستفراغ في بداية حملها مع شعورها بالتعب، فإن هذا دليل على أنها حامل في أنثى، أما إذا لم تشعر الأم بتلك الأعراض، فأن هذا يعني أنها حامل في ذكر.
ـ إذا شاهدت المرأة أن المنطقة التي تحيط حلمات الثدي لديها تحولت إلى اللون الداكن جدًا أكثر من المعتاد، فأن هذا يعني أنها حامل في ذكر، أما إذا كان التغيير في اللون طفيف وبسيط فأن هذا يعني أن الجنين أنثى.
ـ إذا كانت المرأة الحامل دائمًا تميل إلى تناول الأطعمة المالحة والحامضة وخاصة في الأشهر الأولى للحمل، فإن هذا يعني أن الجنين ذكر، ولكن إذا كانت تحب تناول الأطعمة الحلوة والسكريات بشدة فأن هذا يعني أن الجنين لديها أنثى.
ـ إذا شعرت المرأة أن عدد نبضات الجنين لديها سريعة جدًا فأن هذا يعني أنها حامل بأنثى، حيث أن نبضات الجنين الأنثى تكون أسرع وأعلى من نبضات الجنين الذكر.
تكهنات الأم حول نوع الجنين
انتشرت العديد من الخرافات في العصور الماضية والتي تشير إلى إمكانية معرفة الأم لنوع الجنين عن طريق بعد العادات التي تحدث لها والتي من بينها، إذا لاحظت الأم أن لديها اتساع في حدقة عينيها إذا نظرت في المرآة لمدة دقيقة واحدة، أو إذا لاحظى أن بشرتها أصبحت جافة أكثر من المعتاد، أو أن دقات دقات قلب الجنين قليلة جدًا وأقل من 140 دقة في الدقيقة، فإنها تتوقع أنها حامل في ذكر.
وقد تلجأ الأم أيضًا إلى الاستفادة بعلم الأرقام في معرفة نوع جنينها، وذلك عن طريق حساب عمر الأم وقت الإنجاب وإضافته إلى رقم الشهر الذي ستحدث فيه الولادة، فإذا كانت النتيجة رقم زوجي، فأن هذا يعني إلى إنجاب ذكر، أما إذا كانت النتيجة رقم فردي فأن هذا يعني أنها سوف تنجب أنثى.
معرفة نوع الجنين من آلام الظهر
يمكن أن تشعر الأم بنوع الجنين الخاص بها عن طريق الآلام التي تشعر بها الأم أثناء فترة الحمل، وأيضُا عن طريق اعراض الحمل نظرًا للعديد من الملاحظات التي تراكمت لدى الأذهان عبر الزمان، وتناقلتها الأمهات من الجدات، حيث أشارت تلك التجارب إلى أن الأم من الممكن أن تشعر في فترة حملها وخصوصًا في الثلاثة أشهر الأولى أن ظهرها يؤلمها فأن هذا يعني أنها على الأغلب حامل في ذكر.
وأثبتت التجارب أن المرأة إذا كانت تشعر بمغص في البطن فأن هذا يعني على الأغلب أنها حامل في أنثى، وتُعد تلك الطريقة من الطرق الغير موثوقة بنسبة كبيرة لتحديد نوع الجنين، حيث أنها تحتمل الصواب والخطأ، ويمكن الآن الاعتماد على طرق أخرى وتكون أكثر دقة وتحديد من تلك الطريقة.
طرق معرفة نوع الجنين
يمكن للأم الحامل أن تحدد نوع جنينها عن طريق طرق تقليدية وأهمها ملاحظة شكل الأم وتغيير شكلها، فإذا زاد جمال المرأة في فترة الحمل فإن هذا يعني أنها حامل في أنثى، أما إذا أصبحت المرأة أثناء الحمل أقل جمالًا فأن هذا يعني أنها حامل في ذكر.
ـ يمكن أيضًا أن يتم تحديد نوع جنس المولود عن طريق مراقبة الأم لما تشعر به في أثناء فترة الحمل وخاصة في الأشهر الأولى، فإذا عانت المرأة من الغثيان والاستفراغ في بداية حملها مع شعورها بالتعب، فإن هذا دليل على أنها حامل في أنثى، أما إذا لم تشعر الأم بتلك الأعراض، فأن هذا يعني أنها حامل في ذكر.
ـ إذا شاهدت المرأة أن المنطقة التي تحيط حلمات الثدي لديها تحولت إلى اللون الداكن جدًا أكثر من المعتاد، فأن هذا يعني أنها حامل في ذكر، أما إذا كان التغيير في اللون طفيف وبسيط فأن هذا يعني أن الجنين أنثى.
ـ إذا كانت المرأة الحامل دائمًا تميل إلى تناول الأطعمة المالحة والحامضة وخاصة في الأشهر الأولى للحمل، فإن هذا يعني أن الجنين ذكر، ولكن إذا كانت تحب تناول الأطعمة الحلوة والسكريات بشدة فأن هذا يعني أن الجنين لديها أنثى.
ـ إذا شعرت المرأة أن عدد نبضات الجنين لديها سريعة جدًا فأن هذا يعني أنها حامل بأنثى، حيث أن نبضات الجنين الأنثى تكون أسرع وأعلى من نبضات الجنين الذكر.
تكهنات الأم حول نوع الجنين
انتشرت العديد من الخرافات في العصور الماضية والتي تشير إلى إمكانية معرفة الأم لنوع الجنين عن طريق بعد العادات التي تحدث لها والتي من بينها، إذا لاحظت الأم أن لديها اتساع في حدقة عينيها إذا نظرت في المرآة لمدة دقيقة واحدة، أو إذا لاحظى أن بشرتها أصبحت جافة أكثر من المعتاد، أو أن دقات دقات قلب الجنين قليلة جدًا وأقل من 140 دقة في الدقيقة، فإنها تتوقع أنها حامل في ذكر.
وقد تلجأ الأم أيضًا إلى الاستفادة بعلم الأرقام في معرفة نوع جنينها، وذلك عن طريق حساب عمر الأم وقت الإنجاب وإضافته إلى رقم الشهر الذي ستحدث فيه الولادة، فإذا كانت النتيجة رقم زوجي، فأن هذا يعني إلى إنجاب ذكر، أما إذا كانت النتيجة رقم فردي فأن هذا يعني أنها سوف تنجب أنثى.