هل تعلم ان في القرأن

[قناص الانبار]

من عجائب الكلمات المرادفه وعدد مرات تكرارها في القرأن

كلمةالدنيا115 مرة،،وكلمةالآخرة 115 مرة

كلمة الملائكة 88 مرة ،،،، وكلمة الشيطان 88 مرة

كلمة الحياة 145 مرة ،،،،، وكلمة الموت 145 مرة

كلمة الرجل 24 مرة ،،،،، وكلمة المرأة 24 مرة

كلمة إبليس 11 مرة ،،،،، وكلمة الاستعاذة من إبليس 11 مرة

كلمة النفع 50 مرة ،،،،، وكلمة الفساد 50 مرة

كلمة الرغبة 8 مرات ،،،،، وكلمة الرهبة 8 مرات

كلمة المصيبة 75 مرة ،،،،، وكلمة الشكر 75 مرة

كلمة الزكاة 32 مرة ،،،،، وكلمة البركة 32 مرة

كلمةالشدة 114 مرة،،،،،وكلمةالصبر 114 مرة

فسبحان الله العظيم
*********************************

. ومن العجائبه انه:

ذكرت كلمة صلوات 5 مرات ،،،،، وهي عدد صلاة الفرائض في اليوم.

وذكرت كلمة الشهر 12 مرة ،،،،، وهو عدد شهور السنة.

وذكرت كلمة اليوم365 مرة ،،،،، وهي عدد أيام السنة ​

 

[Noor Aldeen]

رد: هل تعلم ان في القرأن

شكرا الك اخوي
موضوع رائع
لابد الكثير من الناس تجهلها

ودي

 

[سعد الدليمي]

رد: هل تعلم ان في القرأن

احسنت الاختيار
جعلها الله في موازين اعمالك

 

[عاشق النساء]

رد: هل تعلم ان في القرأن

جزاكم الله خيرآ ع الطرح القيم
​

 

[انتي جنتي]

رد: هل تعلم ان في القرأن

تسلم الايادي
موضوع متمز

 

[ظل آليآسمين]

رد: هل تعلم ان في القرأن

[caution] [/caution]
[caution]

بارك الله فيك قنآص آلآنبار​

بخصوص مى ذكرته من الاعجاز الرقمي .. قال فيه آلشيخ عبدآلرحمن آلسحيم ​

الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير ! والملاحظ فيه كثرة التكلّف​

وذكرت كلمة اليوم365 مرة ،،،،، وهي عدد أيام السنة​

قد يعتبرون اللفظ أحيانا دون ما يُقابِله من معنى .كما في حساب عدد ذِكر الأيام أو اليوم

فإنه قد يعتبرون اليوم الآخر في حساب الأيام ، وقد يعتبرون الأيام بمثابة كلمة يوم ، ثم هذا الناتج المتوصّل إليه أي إعجاز فيه ؟!

فالعدد ( 365 ) ماذا يُمثّل ؟!
السنة المعتبرة عند المسلمين هي السنة الهجرية ، وهي أقل من ذلك !​

وقبل سنوات حدّثني أحد الزملاء عن الإعجاز العددي عند شخص اسمه ( رشاد خليفة )

فقلت له : إن الأعداد في القرآن غير مقصودة ، خاصة أرقام السور والآيات ..

ثم بعد فترة إذا بهذا الشخص الذي يقول بالإعجاز والذي توصّل إلى إعجاز عددي بزعمه يَزعم أنه ( رسول ) !
وتوصّل إلى ذلك بموجب القيمة الرقمية لاسمه !!
وتوصّل إلى أن القرآن فيه زيادة ونقص نتيجة القول بالإعجاز العددي .
.كما تبيّن أنه بهائي المعتقد ..ولبّس على الناس بمثل هذا الكلام ليتوصّل إلى إيصال الرقم ( 19 ) الذي تُقدّسه البهائية الكافرة ، الذين يُؤلِّهون البهاء !
إلى غير ذلك مما هو موجود عند ذلك الشخص مما هو ضلال مُبين ، وكفر محض .فليُحذر من هذا المزلق الخطير .
ولِنعلم أن القرآن بالدرجة الأولى كتاب هداية ودلالة وإرشاد للعباد .كما أن حقائق العلم الحديث ليست قطعية الثبوت ، حتى تلك التي يُسمونها " حقائق عِلمية " .
يقول سيد قطب رحمه الله :
لا يجوز أن نعلق الحقائق النهائية التي*يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود*وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . .
لا يجوز أن نعلق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشريونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره .
إن*الحقائق*القرآني ة حقائق نهائية قاطعة مطلقة .
أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائقغير نهائية ولا قاطعة ;
وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته -
أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل*إليه العلم البشري
اهـ .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالرحمن السحيم
شبكة مشكاة الإسلامية​

يغلق آلموضوعـ ..~​

[/caution]