قناص الانبار
Well-Known Member
- إنضم
- 11 نوفمبر 2012
- المشاركات
- 375
- مستوى التفاعل
- 6
- النقاط
- 18
هل تــدري فيــم يختصــم المـلأ الأعلـى ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أتاني الليلة ربي تبارك وتعالى في أحسن صورة ، فقال :
يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : لا ،
فوضع يده بين كتفي ، حتى وجدت بردها بين ثديي ، فعلمت ما في السموات وما في الأرض ،
فقال : يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت نعم ، في الكفارات ، والدرجات .
والكفارات المكث في المساجد بعد الصلوات ،
والمشي على الأقدام إلى الجماعات ، وإسباغ الوضوء في المكاره .
قال : صدقت يا محمد ! ومن فعل ذلك عاش بخير ، ومات بخير ،
وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه .
وقال : يا محمد إذا صليت فقل :
اللهم إني أسألك فعل الخيرات ، وترك المنكرات ، وحب المساكين ،
وأن تغفر لي ، وترحمني ، وتتوب علي ، وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون .
والدرجات : إفشاء السلام وإطعام الطعام ، والصلاة بالليل والناس نيام.
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 59
خلاصة حكم المحدث: صحيح
قال النووي رحمه الله :
" ( إسباغ الوضوء ) : تمامه .
و ( المكاره ) تكون بشدة البرد ، وألم الجسم ، ونحو ذلك "
انتهى . "شرح مسلم" (3/141) .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أتاني الليلة ربي تبارك وتعالى في أحسن صورة ، فقال :
يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : لا ،
فوضع يده بين كتفي ، حتى وجدت بردها بين ثديي ، فعلمت ما في السموات وما في الأرض ،
فقال : يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت نعم ، في الكفارات ، والدرجات .
والكفارات المكث في المساجد بعد الصلوات ،
والمشي على الأقدام إلى الجماعات ، وإسباغ الوضوء في المكاره .
قال : صدقت يا محمد ! ومن فعل ذلك عاش بخير ، ومات بخير ،
وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه .
وقال : يا محمد إذا صليت فقل :
اللهم إني أسألك فعل الخيرات ، وترك المنكرات ، وحب المساكين ،
وأن تغفر لي ، وترحمني ، وتتوب علي ، وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون .
والدرجات : إفشاء السلام وإطعام الطعام ، والصلاة بالليل والناس نيام.
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 59
خلاصة حكم المحدث: صحيح
قال النووي رحمه الله :
" ( إسباغ الوضوء ) : تمامه .
و ( المكاره ) تكون بشدة البرد ، وألم الجسم ، ونحو ذلك "
انتهى . "شرح مسلم" (3/141) .