أعہشہقہ أنہفہاسہكہ
Well-Known Member
هل تقود الصدفة الثالثة موناكو لتحقيق معجزة 2004؟
كسر فريق موناكو الفرنسي، ومدربه ليوناردو جارديم كل التوقعات بعروض قوية ومميزة، وتقديم وجوه لامعة في مبارياته بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، تواصلت بعبوره إلى دور الثمانية على حساب الفريق الإنجليزي مانشستر سيتي.
وقبل ساعات قليلة من إجراء قرعة دور الثمانية لدوري الأبطال، تسابقت جماهير الأندية المتأهلة لربع نهائي دوري الأبطال على التكهن بمن سيفوز بالضحية الفرنسية، ليكمل المشوار للدور قبل النهائي، نظرًا للفوارق الكبيرة بين موناكو، وأندية أخرى بحجم برشلونة وريال مدريد وبايرن ميونيخ، وكذلك القوى الصاعدة في أوروبا مثل بوروسيا دورتموند وأتلتيكو مدريد.
كذلك فإن الكثيرين بدأوا التلميح بسخرية، بأن موناكو سيكون حلقة جديدة من مسلسل الحظ الذي يواجه ريال مدريد في قرعة الأدوار المختلفة بدوري الأبطال في المواسم الأخيرة، رغم أن هناك حقائق تاريخية، تشير إلى أن هذه المواجهة المحتملة بين العملاق المدريدي وفريق الإمارة الفرنسي، ربما تكمل الضلع الثالث في هرم "الصدفة" التي قد تقود موناكو لتكرار المعجزة التي حققها بتأهله لنهائي دوري الأبطال عام 2004 تحت قيادة مدربه ديديه ديشامب المدير الفني الحالي لمنتخب فرنسا.
الصدفة الأولى بين مسيرة موناكو في 2004 و2017، أنه في المرتين تصدر مجموعته برصيد 11 نقطة، حيث احتل المركز الأول بالمجموعة الثالثة، وصعد معه وصيفه ديبورتيفو لاكورونيا الإسباني برصيد 10 نقاط، بفارق المواجهات المباشرة عن بي إس في أيندهوفن الهولندي.
وهذا الموسم، تأهل موناكو أيضًا بتصدره المجموعة الخامسة برصيد 11 نقطة، ومعه وصيفه باير ليفركوزن الألماني برصيد 10 نقاط.
أما الصدفة الثانية، السيناريو الذي حققه موناكو ليلة الأربعاء بعبور مانشستر سيتي مستفيدًا بقاعدة فارق الأهداف خارج ملعبه، كررها الفريق الفرنسي أيضًا منذ 13 عاما، عندما تأهل لدور الثمانية على حساب لوكوموتيف موسكو، بالخسارة ذهابًا 2-1 في روسيا، والفوز إيابًا بهدف في ملعبه لويس الثاني.
وفي دور الثمانية، التقى موناكو مع ريال مدريد، وتفوق عليه أيضًا بقاعدة فارق الأهداف، حيث تأهل لدور الأربعة مستفيدًا من خسارته ذهابًا بنتيجة 4/2 بملعب سانتياجو برنابيو، وفوزه إيابا 1/3 في فرنسا، فهل تلعب الصدفة دورها ويلتقي ريال مدريد مع موناكو، ليكمل الضلع الثالث في مسلسل صدفة قد تقود الفريق الفرنسي لتكرار إنجاز التأهل للمباراة النهائية مثلما فعل في 2004؟
وعلى المستوى الفني، فإن هناك تشابه كبير بين عوامل القوة بكتيبة ديشامب في 2004، والتوليفة التي شكلها ليوناردو جارديم هذا الموسم، التي ترتكز على ظهير أيسر مميز بينامين ميندي، وجناح طائر في الهجوم كيليان مبابي، ورأس حربة كلاسيكي رادميل فالكاو، بينما كان الظهير الأيسر باتريس إيفرا، والجناح السريع لودوفيك جولي، ورأسي الحربة دادو بيرسو وفرناندو موريانتس العمود الفقري لإنجاز موناكو منذ 13 عامًا.
كسر فريق موناكو الفرنسي، ومدربه ليوناردو جارديم كل التوقعات بعروض قوية ومميزة، وتقديم وجوه لامعة في مبارياته بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، تواصلت بعبوره إلى دور الثمانية على حساب الفريق الإنجليزي مانشستر سيتي.
وقبل ساعات قليلة من إجراء قرعة دور الثمانية لدوري الأبطال، تسابقت جماهير الأندية المتأهلة لربع نهائي دوري الأبطال على التكهن بمن سيفوز بالضحية الفرنسية، ليكمل المشوار للدور قبل النهائي، نظرًا للفوارق الكبيرة بين موناكو، وأندية أخرى بحجم برشلونة وريال مدريد وبايرن ميونيخ، وكذلك القوى الصاعدة في أوروبا مثل بوروسيا دورتموند وأتلتيكو مدريد.
كذلك فإن الكثيرين بدأوا التلميح بسخرية، بأن موناكو سيكون حلقة جديدة من مسلسل الحظ الذي يواجه ريال مدريد في قرعة الأدوار المختلفة بدوري الأبطال في المواسم الأخيرة، رغم أن هناك حقائق تاريخية، تشير إلى أن هذه المواجهة المحتملة بين العملاق المدريدي وفريق الإمارة الفرنسي، ربما تكمل الضلع الثالث في هرم "الصدفة" التي قد تقود موناكو لتكرار المعجزة التي حققها بتأهله لنهائي دوري الأبطال عام 2004 تحت قيادة مدربه ديديه ديشامب المدير الفني الحالي لمنتخب فرنسا.
الصدفة الأولى بين مسيرة موناكو في 2004 و2017، أنه في المرتين تصدر مجموعته برصيد 11 نقطة، حيث احتل المركز الأول بالمجموعة الثالثة، وصعد معه وصيفه ديبورتيفو لاكورونيا الإسباني برصيد 10 نقاط، بفارق المواجهات المباشرة عن بي إس في أيندهوفن الهولندي.
وهذا الموسم، تأهل موناكو أيضًا بتصدره المجموعة الخامسة برصيد 11 نقطة، ومعه وصيفه باير ليفركوزن الألماني برصيد 10 نقاط.
أما الصدفة الثانية، السيناريو الذي حققه موناكو ليلة الأربعاء بعبور مانشستر سيتي مستفيدًا بقاعدة فارق الأهداف خارج ملعبه، كررها الفريق الفرنسي أيضًا منذ 13 عاما، عندما تأهل لدور الثمانية على حساب لوكوموتيف موسكو، بالخسارة ذهابًا 2-1 في روسيا، والفوز إيابًا بهدف في ملعبه لويس الثاني.
وفي دور الثمانية، التقى موناكو مع ريال مدريد، وتفوق عليه أيضًا بقاعدة فارق الأهداف، حيث تأهل لدور الأربعة مستفيدًا من خسارته ذهابًا بنتيجة 4/2 بملعب سانتياجو برنابيو، وفوزه إيابا 1/3 في فرنسا، فهل تلعب الصدفة دورها ويلتقي ريال مدريد مع موناكو، ليكمل الضلع الثالث في مسلسل صدفة قد تقود الفريق الفرنسي لتكرار إنجاز التأهل للمباراة النهائية مثلما فعل في 2004؟
وعلى المستوى الفني، فإن هناك تشابه كبير بين عوامل القوة بكتيبة ديشامب في 2004، والتوليفة التي شكلها ليوناردو جارديم هذا الموسم، التي ترتكز على ظهير أيسر مميز بينامين ميندي، وجناح طائر في الهجوم كيليان مبابي، ورأس حربة كلاسيكي رادميل فالكاو، بينما كان الظهير الأيسر باتريس إيفرا، والجناح السريع لودوفيك جولي، ورأسي الحربة دادو بيرسو وفرناندو موريانتس العمود الفقري لإنجاز موناكو منذ 13 عامًا.