أثار نشاط النجم الكبير والبطل السابق رومان رينز وتحركاته الكثيرة أثناء مرحلة العلاج من مرض السرطان جدلا واسعا بين الجماهير الذين راح بعضهم لتوقع أن مسألة مرضه كانت مجرّد مسرحية من تأليف رئيس مجلس الإدارة فينس مكمان من أجل كسب تعاطف الجمهور في طريق تقديمه كوجه جديد للشركة، واستدل المشككون بحفاظ رينز على شعره وعدم تساقطه ونشاطه الملحوظ، وهو عكس ما يعانيه مرضى السرطان.
لكنّ الإجابة الحاسمة على ذلك الامر جاءت من أحد مرضى سرطان الدم السابقين والذي يعمل مع منظمة خاصة تعنى بذلك المرض، حيث أشار لتجربته مع المرض وقال إنه تعالج بواسطة عقار لا علاقة له بالعلاج الكيميائي الذي يتسبب بتساقط الشعر، وذلك لوجود عدّة أنواع من مرض سرطان الدم.
وعن نشاطه الملحوظ قال المريض السابق إنه كان يشعر ببعض الإعياء خلال مرحلة العلاج التي استمرت لما يقارب تسعة أشهر، لكن تلك المدّة قد تختلف من شخص لآخر، وخصوصا مع أمثال رومان رينز الذين يتمتعون بأجساد قوية كونهم رياضيين محترفين، وهو ما أكدته المنظمة ذاتها التي أجابت على استفسارات الجماهير على مواقع التواصل.
لكنّ الإجابة الحاسمة على ذلك الامر جاءت من أحد مرضى سرطان الدم السابقين والذي يعمل مع منظمة خاصة تعنى بذلك المرض، حيث أشار لتجربته مع المرض وقال إنه تعالج بواسطة عقار لا علاقة له بالعلاج الكيميائي الذي يتسبب بتساقط الشعر، وذلك لوجود عدّة أنواع من مرض سرطان الدم.
وعن نشاطه الملحوظ قال المريض السابق إنه كان يشعر ببعض الإعياء خلال مرحلة العلاج التي استمرت لما يقارب تسعة أشهر، لكن تلك المدّة قد تختلف من شخص لآخر، وخصوصا مع أمثال رومان رينز الذين يتمتعون بأجساد قوية كونهم رياضيين محترفين، وهو ما أكدته المنظمة ذاتها التي أجابت على استفسارات الجماهير على مواقع التواصل.