السلام عليكم
تخيل أنك تفكر في سمكة ذهبية،
مشاهدة المرفق 155877
ثم وجدت ما فكرت به قد تحول إلى صورة أمام عينيك!
هذا ما فعله الذكاء الاصطناعي، بتفسير الأفكار وتحويلها إلى صور،
أو على الأقل نسخة قريبة الشبه جدًا منها.
مع أن الصور الناتجة باستخدام تكنولوجيا إعادة بناء الصور من قراءة نشاط الدماغ البشري ليست مثالية،
فإن فريقًا من باحثي جامعة ستانفورد، وجامعة سنغافورة الوطنية، والجامعة الصينية في هونغ كونغ على مقربة من تحقيق إنجاز الوصول إلى صور مثالية.
عرض فريق البحث صورًا على العديد من المشاركين في التجربة،
ثم جمعوا بيانات أنشطة الدماغ لديهم.
ثم نشرت الدراسة نتائج صور الذكاء الاصطناعي
وجد الباحثون أن الذكاء الاصطناعي استطاع إنشاء صور تماثل صفات الصور الأصلية،
من حيث اللون والبنية الخارجية، وموضوع الصورة في 84% من المرات.
تم وُضِع المشاركون داخل جهاز تصوير الرنين المغناطيسي الوظيفي،
وغُذي نموذج الذكاء الاصطناعي بالبيانات الصادرة عن أفكار المشاركين،
ثم حُوّلت إلى صور،
يركز عمل الفريق على فهم نشاط الدماغ البشري، بمسحه بجهاز الرنين المغناطيسي الوظيفي،
ثم استُخدمت تلك البيانات لمعرفة ما يفكر فيه الشخص.
كان على نموذج الذكاء الاصطناعي المستخدم في التجربة أن يمر بساعات طويلة من التعلم والتدريب لإنشاء تلك الصور.
وقد دُرب نموذج الذكاء الاصطناعي المُسمى «مايند فيز» أولًا على مجموعة بيانات ضخمة أعدت مسبقًا من أكثر من 160 ألف مسح دماغي.
ثم دُرب على مجموعة بيانات مأخوذة من عدد صغير من المشاركين،
سُجّلت أنشطة أدمغتهم بواسطة جهاز الرنين المغناطيسي الوظيفي في أثناء عرض الصور عليهم.
بذلك تعلم نموذج الذكاء الاصطناعي أن يربط أنشطة محددة في الدماغ بتخيل سمات الصورة،
مثل اللون والشكل والبنية الخارجية، وقد قيس نشاط الدماغ لكل مشارك مدة 20 ساعة.
هذه التجربة هي واحدة من عدة تجارب مشابهة،
تركز على ربط أنشطة الدماغ بالذكاء الاصطناعي، خلال السنوات القليلة الماضية.
وما زال أمام هذه التقنية طريق طويل لتكون قابلة للاستخدام.
علماً إن مع تطور تلك التكنولوجيا في المستقبل، سيمكن استخدامها في الطب وعلم النفس وعلم الأعصاب.
أيضًا قد يمكن باستخدام تلك التكنولوجيا علاج المرضى الذين يعانون اضطرابات عصبية،
إذ يستطيع الأشخاص غير القادرين على التواصل اللفظي -مثلًا- أن يتواصلوا بواسطة أفكارهم.
نتائج الصور
مشاهدة المرفق 155879
مشاهدة المرفق 155880
مشاهدة المرفق 155881
تخيل أنك تفكر في سمكة ذهبية،
مشاهدة المرفق 155877
ثم وجدت ما فكرت به قد تحول إلى صورة أمام عينيك!
هذا ما فعله الذكاء الاصطناعي، بتفسير الأفكار وتحويلها إلى صور،
أو على الأقل نسخة قريبة الشبه جدًا منها.
مع أن الصور الناتجة باستخدام تكنولوجيا إعادة بناء الصور من قراءة نشاط الدماغ البشري ليست مثالية،
فإن فريقًا من باحثي جامعة ستانفورد، وجامعة سنغافورة الوطنية، والجامعة الصينية في هونغ كونغ على مقربة من تحقيق إنجاز الوصول إلى صور مثالية.
عرض فريق البحث صورًا على العديد من المشاركين في التجربة،
ثم جمعوا بيانات أنشطة الدماغ لديهم.
ثم نشرت الدراسة نتائج صور الذكاء الاصطناعي
وجد الباحثون أن الذكاء الاصطناعي استطاع إنشاء صور تماثل صفات الصور الأصلية،
من حيث اللون والبنية الخارجية، وموضوع الصورة في 84% من المرات.
تم وُضِع المشاركون داخل جهاز تصوير الرنين المغناطيسي الوظيفي،
وغُذي نموذج الذكاء الاصطناعي بالبيانات الصادرة عن أفكار المشاركين،
ثم حُوّلت إلى صور،
يركز عمل الفريق على فهم نشاط الدماغ البشري، بمسحه بجهاز الرنين المغناطيسي الوظيفي،
ثم استُخدمت تلك البيانات لمعرفة ما يفكر فيه الشخص.
كان على نموذج الذكاء الاصطناعي المستخدم في التجربة أن يمر بساعات طويلة من التعلم والتدريب لإنشاء تلك الصور.
وقد دُرب نموذج الذكاء الاصطناعي المُسمى «مايند فيز» أولًا على مجموعة بيانات ضخمة أعدت مسبقًا من أكثر من 160 ألف مسح دماغي.
ثم دُرب على مجموعة بيانات مأخوذة من عدد صغير من المشاركين،
سُجّلت أنشطة أدمغتهم بواسطة جهاز الرنين المغناطيسي الوظيفي في أثناء عرض الصور عليهم.
بذلك تعلم نموذج الذكاء الاصطناعي أن يربط أنشطة محددة في الدماغ بتخيل سمات الصورة،
مثل اللون والشكل والبنية الخارجية، وقد قيس نشاط الدماغ لكل مشارك مدة 20 ساعة.
هذه التجربة هي واحدة من عدة تجارب مشابهة،
تركز على ربط أنشطة الدماغ بالذكاء الاصطناعي، خلال السنوات القليلة الماضية.
وما زال أمام هذه التقنية طريق طويل لتكون قابلة للاستخدام.
علماً إن مع تطور تلك التكنولوجيا في المستقبل، سيمكن استخدامها في الطب وعلم النفس وعلم الأعصاب.
أيضًا قد يمكن باستخدام تلك التكنولوجيا علاج المرضى الذين يعانون اضطرابات عصبية،
إذ يستطيع الأشخاص غير القادرين على التواصل اللفظي -مثلًا- أن يتواصلوا بواسطة أفكارهم.
نتائج الصور
مشاهدة المرفق 155879
مشاهدة المرفق 155880
مشاهدة المرفق 155881