يمتلك اللاعب الصربي نوفاك ديوكوفيتش الفرصة لاقتناص صدارة التصنيف العالمي لرابطة محترفي التنس من أنياب غريمه ومنافسه التقليدي الإسباني رافاييل نادال.
ديوكوفيتش وبالرغم من تراجعه في التصنيف إلى المركز 22 عالميا يوم 21 مايو/أيار الماضي، وهو أقل تصنيف يصل إليه منذ 2006 ، إلا أنه سرعان ما استعاد توازنه وقفز للمركز الثالث حاليا بعد فوزه بلقبي ويمبلدون وأمريكا المفتوحة.
ولم يسبق لأي لاعب في التاريخ أن وصل إلى هذا التصنيف وتمكن من الوصول إلى صدارة التصنيف العالمي في نفس العام، حيث كانت أكبر قفزة في السابق من نصيب الأمريكي المعتزل أندري أجاسي في عام 1999 عندما اعتلى الصدارة، بعدما كان يحتل المركز 14 عالميًا يوم 3 مايو/أيار من نفس العام.
نوفاك بدأ عام 2018 بطريقة سلبية حيث حقق 5 انتصارات و 5 هزائم ، وفي حال تمكن من اعتلاء صدارة التصنيف العالمي فستكون تلك أسوأ انطلاقة للموسم للاعب ينهي العام في الصدارة، منذ أن بدأ البرازيلي جوستافو كويرتن عام 2000 بتحقيق 6 انتصارات والهزيمة في 4 مباريات.
وبإمكان ديوكوفيتش أن يصبح أول لاعب في التاريخ ينهي العام في صدارة التصنيف العالمي دون أن يتوج بأي لقب قبل بطولة ويمبلدون.
فرصة ديوكوفيتش قائمة في حال فوزه بلقب شنغهاي للأساتذة ، فانه حينها سيقلص الفارق مع نادال في صدارة التصنيف العالمي إلى 155 نقطة فقط، وسيكون الصراع شديدًا بين الثنائي في بطولتي باريس للأساتذة والبطولة الختامية، لتحديد هوية اللاعب الذي سينهي العام في الصدارة.
ديوكوفيتش وبالرغم من تراجعه في التصنيف إلى المركز 22 عالميا يوم 21 مايو/أيار الماضي، وهو أقل تصنيف يصل إليه منذ 2006 ، إلا أنه سرعان ما استعاد توازنه وقفز للمركز الثالث حاليا بعد فوزه بلقبي ويمبلدون وأمريكا المفتوحة.
ولم يسبق لأي لاعب في التاريخ أن وصل إلى هذا التصنيف وتمكن من الوصول إلى صدارة التصنيف العالمي في نفس العام، حيث كانت أكبر قفزة في السابق من نصيب الأمريكي المعتزل أندري أجاسي في عام 1999 عندما اعتلى الصدارة، بعدما كان يحتل المركز 14 عالميًا يوم 3 مايو/أيار من نفس العام.
نوفاك بدأ عام 2018 بطريقة سلبية حيث حقق 5 انتصارات و 5 هزائم ، وفي حال تمكن من اعتلاء صدارة التصنيف العالمي فستكون تلك أسوأ انطلاقة للموسم للاعب ينهي العام في الصدارة، منذ أن بدأ البرازيلي جوستافو كويرتن عام 2000 بتحقيق 6 انتصارات والهزيمة في 4 مباريات.
وبإمكان ديوكوفيتش أن يصبح أول لاعب في التاريخ ينهي العام في صدارة التصنيف العالمي دون أن يتوج بأي لقب قبل بطولة ويمبلدون.
فرصة ديوكوفيتش قائمة في حال فوزه بلقب شنغهاي للأساتذة ، فانه حينها سيقلص الفارق مع نادال في صدارة التصنيف العالمي إلى 155 نقطة فقط، وسيكون الصراع شديدًا بين الثنائي في بطولتي باريس للأساتذة والبطولة الختامية، لتحديد هوية اللاعب الذي سينهي العام في الصدارة.