يستعد كلا من ريال مدريد ويوفنتوس لمواجهتهما المرتقبة غدًا في نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا، في مباراة لا تقبل القسمة على إثنين، مباراة يتوق كل فريقٍ منهما الى لثم يد الأميرة الأوروبية، وتسيد عرش أندية أوروبا.
ولكن.. هناك حافزًا اكبر ربما يدفع السيدة العجوز نحو زيادة الرغبة في حمل الكأس ذات الأذنين الكبيرتين، دافع ليس متواجدًا لدى منافسه الفريق الملكي..
هذا الدافع الذهبي سيجعل يوفنتوس ينضم الى قائمة أنجح أندية أوروبا على مر التاريخ، قائمة الأندية أصحاب المجد الإستثنائي، نادي العظماء الذي فشل الميرينغي في دخوله على مر عشرات المواسم، بالرغم من نجاحاته الأوروبية الشهيرة، واكتساحه الألقاب الأوروبية في خمسينيات القرن الماضي.
فالفوز على الفريق المدريدي غدًا.. سيدخل اليوفي قائمة الأندية التي حصلت على الثلاثية التاريخية أوروبيًا.. بالفوز بلقب الدوري المحليّ، والكأس المحليّ، وأبطال اوروبا.
ولكن.. هناك حافزًا اكبر ربما يدفع السيدة العجوز نحو زيادة الرغبة في حمل الكأس ذات الأذنين الكبيرتين، دافع ليس متواجدًا لدى منافسه الفريق الملكي..
هذا الدافع الذهبي سيجعل يوفنتوس ينضم الى قائمة أنجح أندية أوروبا على مر التاريخ، قائمة الأندية أصحاب المجد الإستثنائي، نادي العظماء الذي فشل الميرينغي في دخوله على مر عشرات المواسم، بالرغم من نجاحاته الأوروبية الشهيرة، واكتساحه الألقاب الأوروبية في خمسينيات القرن الماضي.
فالفوز على الفريق المدريدي غدًا.. سيدخل اليوفي قائمة الأندية التي حصلت على الثلاثية التاريخية أوروبيًا.. بالفوز بلقب الدوري المحليّ، والكأس المحليّ، وأبطال اوروبا.
