التقط تلسكوب هابل الفضائي التابع لناسا صورة مذهلة جديدة تصور آلاف المجرات في لقطة واحدة خاطفة للأنظار.
وقال فريق ناسا، إن تلسكوب هابل التقط واحدة من أكثر الصور تفصيلا للكون، تضم 15 ألف مجرة، وذلك باستخدام الأشعة فوق البنفسجية والتواصل مع تلسكوبات فضائية وأرضية أخرى، لجمع البيانات وإنتاج الصورة المثيرة للإعجاب.
وتساعد الأشعة فوق البنفسجية الباحثين على العودة إلى الوراء في الوقت، بهدف "فتح نافذة جديدة على التطور، وتتبع ولادة النجوم على مدى 11 مليار سنة ماضية. وأيضا دراسة النجوم بعد حوالي 3 مليارات سنة من الانفجار الكبير"، وفقا لناسا.
ورصد ما لا يقل عن 12 ألف من مجموعات النجوم الساطعة في الصورة، وذلك خلال الأيام الأولى من تواجدها، ما يوفر أسبابا غير محدودة تقريبا للاستكشاف.
وبالإضافة إلى الصورة الطبيعية المتطورة للفضاء، كشفت الصورة مدى صغر حجم الأرض مقارنة بالكون، حيث قالت ناسا إن "كل بقعة مرئية من المجرات (في الصورة)، هي موطن لنجوم لا حصر لها".
يذكر أنه بعد إطلاق هابل في المدار الأرضي المنخفض عام 1990، قدم للباحثين 1.3 مليون من الملاحظات المدهشة للكون. ومع وجود 15 ألف ورقة علمية تعتمد على بياناته حتى الآن، أصبح التلسكوب أحد أكثر الأدوات العلمية إنتاجية على الإطلاق.
وقال فريق ناسا، إن تلسكوب هابل التقط واحدة من أكثر الصور تفصيلا للكون، تضم 15 ألف مجرة، وذلك باستخدام الأشعة فوق البنفسجية والتواصل مع تلسكوبات فضائية وأرضية أخرى، لجمع البيانات وإنتاج الصورة المثيرة للإعجاب.
وتساعد الأشعة فوق البنفسجية الباحثين على العودة إلى الوراء في الوقت، بهدف "فتح نافذة جديدة على التطور، وتتبع ولادة النجوم على مدى 11 مليار سنة ماضية. وأيضا دراسة النجوم بعد حوالي 3 مليارات سنة من الانفجار الكبير"، وفقا لناسا.
ورصد ما لا يقل عن 12 ألف من مجموعات النجوم الساطعة في الصورة، وذلك خلال الأيام الأولى من تواجدها، ما يوفر أسبابا غير محدودة تقريبا للاستكشاف.
وبالإضافة إلى الصورة الطبيعية المتطورة للفضاء، كشفت الصورة مدى صغر حجم الأرض مقارنة بالكون، حيث قالت ناسا إن "كل بقعة مرئية من المجرات (في الصورة)، هي موطن لنجوم لا حصر لها".
يذكر أنه بعد إطلاق هابل في المدار الأرضي المنخفض عام 1990، قدم للباحثين 1.3 مليون من الملاحظات المدهشة للكون. ومع وجود 15 ألف ورقة علمية تعتمد على بياناته حتى الآن، أصبح التلسكوب أحد أكثر الأدوات العلمية إنتاجية على الإطلاق.