عبرت الفنانة هند صبرى، عن تضامنها مع مرض السرطان بمناسبة اليوم العالمى للسرطان، ونشرت الفنانة هند صبرى على حسابها الرسمى بموقع "انستجرام"، اليوم الأربعاء، صورة لها من دورها فى مسلسل "حلاوة الدنيا" الذى جسدت فيه فتاة مريضة بالسرطان وتكافح فى رحلة علاج، وعلقت على الصورة قائلة: "مع ذكرى اليوم العالمى للسرطان؛ أتذكر حلاوة الدنيا الذى يعاد عرضه هذه الأيام، وتأثيره على الكثير من الذين يكافحون مرض السرطان.. أتمنى لكل من تواصل معى ليخبرنى كيف شجعه هذا العمل فى رحلته ضد السرطان أن يكون قد انتصر عليه وأتمنى الشفاء بسلام لكل من لازال يكافح ضد السرطان".
تحت شعار "هذا أنا.. وهذا ما سأفعل" اتحد العالم، أمس الثلاثاء، لإحياء اليوم العالمى للسرطان، الذى حددته منظمة الصحة العالمية للاحتفال به فى الرابع من فبراير كل عام، حيث يعد فرصة لنشر التوعية حول مرض السرطان وحشد دعم الحكومات ومنظمات المجتمع المدنى والأفراد والمجتمع الدولى لإنهاء الاجحاف الناجم عن المعاناة من هذا المرض.
هند صبرى
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، سوف يتم إطلاق حملة "هذا أنا.. وهذا ما سأفعل" هذا العام ولمدة ثلاث سنوات، بهدف تمكين الجميع للأخذ على عاتقهم الحد من وقع مرض السرطان على مستوى الفرد والمجتمع والعالم بأسره وذلك من خلال إظهار تأثير الإجراءات والمداخلات الفردية على المستقبل. وتربط هذه المنظمة علاقة رسمية مع منظمة الصحة العالمية.
وتوفر منظمة الصحة العالمية الإرشادات اللازمة لمكافحة العبء الناتج عن مرض السرطان بأسلوب شامل ومتكامل يعتمد التنسيق بين القطاعات لتعزيز الأنظمة الصحية للوصول للتغطية الصحية الشاملة، وتحقيق استجابة أقوى على مستوى الرعاية الصحية الأولية ضد هذا المرض الذى يحصد أرواح الملايين حول العالم كل عام.
[COLOR=#DF2829 !important][FONT=Tahoma !important]هند صبرى تضامن مع اليوم العالمى للسرطان
[/FONT][/COLOR]
تحت شعار "هذا أنا.. وهذا ما سأفعل" اتحد العالم، أمس الثلاثاء، لإحياء اليوم العالمى للسرطان، الذى حددته منظمة الصحة العالمية للاحتفال به فى الرابع من فبراير كل عام، حيث يعد فرصة لنشر التوعية حول مرض السرطان وحشد دعم الحكومات ومنظمات المجتمع المدنى والأفراد والمجتمع الدولى لإنهاء الاجحاف الناجم عن المعاناة من هذا المرض.
هند صبرى
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، سوف يتم إطلاق حملة "هذا أنا.. وهذا ما سأفعل" هذا العام ولمدة ثلاث سنوات، بهدف تمكين الجميع للأخذ على عاتقهم الحد من وقع مرض السرطان على مستوى الفرد والمجتمع والعالم بأسره وذلك من خلال إظهار تأثير الإجراءات والمداخلات الفردية على المستقبل. وتربط هذه المنظمة علاقة رسمية مع منظمة الصحة العالمية.
وتوفر منظمة الصحة العالمية الإرشادات اللازمة لمكافحة العبء الناتج عن مرض السرطان بأسلوب شامل ومتكامل يعتمد التنسيق بين القطاعات لتعزيز الأنظمة الصحية للوصول للتغطية الصحية الشاملة، وتحقيق استجابة أقوى على مستوى الرعاية الصحية الأولية ضد هذا المرض الذى يحصد أرواح الملايين حول العالم كل عام.