سُـوْࢪ مـن وࢪد
ناعمـة ڪأنها غيـمة ☁
- إنضم
- 20 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 149,808
- مستوى التفاعل
- 15,054
- النقاط
- 113
تسعى هولندا لتعويض غيابها، عندما تبدأ مسيرتها في نهائيات بطولة أوروبا 2020، في مواجهة أوكرانيا، الأحد المقبل، وكلها أمل في تقديم بداية كبيرة أمام جمهورها.
وستكون هذه أول بطولة كبرى تشارك فيها هولندا، منذ أن احتلت المركز الثالث في نهائيات كأس العالم في 2014.
والغياب عن النهائيات الأوروبية الماضية في فرنسا في 2016، وعدم الظهور في مونديال 2018، كان بمثابة انتكاسة كبيرة للمنتخب الهولندي، ومن ثم فإن استعادة سمعة الفريق كقوة كروية كبيرة، سيكون على رأس أولويات المدرب فرانك دي بور ولاعبي فريقه.
وستكون هولندا بحاجة إلى بداية إيجابية بعد تعرض خططها الإعدادية للبطولة لانتقادات من جانب وسائل الإعلام، التي عبرت عن رفضها للأساليب الأكثر دفاعية التي طبقها الفريق أمام منتخبي اسكتلندا وجورجيا.
كما أن الجمهور الهولندي المعروف بكثرة الانتقادات، لا يكتفي بالمطالبة بتحقيق النجاح، بل يطالب أيضًا لاعبيه بأداء يليق بسمعة الفريق، وكثيرًا ما يعبر عن عدم الرضا إذا لم يتحقق هذا الأداء.
وسيحضر المباراة التي ستقام في ستاد يوهان كرويف، 16 ألف مشجع، وبالتأكيد سيكون اللون البرتقالي المميز للفريق حاضرًا بقوة، مما سيمنح أصحاب الأرض دفعة كبيرة في مواجهة الضيوف.
وقال قائد هولندا، جورجينيو فينالدوم "إقامة البطولة الأوروبية في بلادنا دون جمهور، لن يكون له معنى. أنتظر بلهفة المباراة".
وأضاف فينالدوم "نشعر أيضًا أننا في نهاية فترة متعبة حقًا، وأننا على أعتاب أوقات أكثر إشراقًا وجمالًا".
ومنتخب أوكرانيا الذي أثار الكثير من الجدال بسبب تصميم زيه في البطولة، يمكنه تحقيق المفاجآت لكن ينقصه استقرار المستوى.
وفي آخر 3 مباريات له في تصفيات كأس العالم في مارس/آذار الماضي، تعادل الفريق 1-1 في باريس مع منتخب فرنسا بطل العالم، لكنه أهدر نقاطًا بعد ذلك على أرضه أمام منتخبين أقل قوة وهما فنلندا وكازاخستان.
لكن الفريق حقق تقدمًا ملحوظًا تحت قيادة مدرب أندريه شيفتشنكو، الذي تولى المهمة بعد هزيمة الفريق في جميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات في بطولة أوروبا 2016 في فرنسا.
وحذر لاعب الوسط المقاتل تاراس ستيبانينكو خلال الأسبوع الحالي قائلًا "نأمل في حدوث مفاجآت في البطولة، وبالتأكيد نسعى لتفجير مثل هذه المفاجآت".
وستكون هذه أول بطولة كبرى تشارك فيها هولندا، منذ أن احتلت المركز الثالث في نهائيات كأس العالم في 2014.
والغياب عن النهائيات الأوروبية الماضية في فرنسا في 2016، وعدم الظهور في مونديال 2018، كان بمثابة انتكاسة كبيرة للمنتخب الهولندي، ومن ثم فإن استعادة سمعة الفريق كقوة كروية كبيرة، سيكون على رأس أولويات المدرب فرانك دي بور ولاعبي فريقه.
وستكون هولندا بحاجة إلى بداية إيجابية بعد تعرض خططها الإعدادية للبطولة لانتقادات من جانب وسائل الإعلام، التي عبرت عن رفضها للأساليب الأكثر دفاعية التي طبقها الفريق أمام منتخبي اسكتلندا وجورجيا.
كما أن الجمهور الهولندي المعروف بكثرة الانتقادات، لا يكتفي بالمطالبة بتحقيق النجاح، بل يطالب أيضًا لاعبيه بأداء يليق بسمعة الفريق، وكثيرًا ما يعبر عن عدم الرضا إذا لم يتحقق هذا الأداء.
وسيحضر المباراة التي ستقام في ستاد يوهان كرويف، 16 ألف مشجع، وبالتأكيد سيكون اللون البرتقالي المميز للفريق حاضرًا بقوة، مما سيمنح أصحاب الأرض دفعة كبيرة في مواجهة الضيوف.
وقال قائد هولندا، جورجينيو فينالدوم "إقامة البطولة الأوروبية في بلادنا دون جمهور، لن يكون له معنى. أنتظر بلهفة المباراة".
وأضاف فينالدوم "نشعر أيضًا أننا في نهاية فترة متعبة حقًا، وأننا على أعتاب أوقات أكثر إشراقًا وجمالًا".
ومنتخب أوكرانيا الذي أثار الكثير من الجدال بسبب تصميم زيه في البطولة، يمكنه تحقيق المفاجآت لكن ينقصه استقرار المستوى.
وفي آخر 3 مباريات له في تصفيات كأس العالم في مارس/آذار الماضي، تعادل الفريق 1-1 في باريس مع منتخب فرنسا بطل العالم، لكنه أهدر نقاطًا بعد ذلك على أرضه أمام منتخبين أقل قوة وهما فنلندا وكازاخستان.
لكن الفريق حقق تقدمًا ملحوظًا تحت قيادة مدرب أندريه شيفتشنكو، الذي تولى المهمة بعد هزيمة الفريق في جميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات في بطولة أوروبا 2016 في فرنسا.
وحذر لاعب الوسط المقاتل تاراس ستيبانينكو خلال الأسبوع الحالي قائلًا "نأمل في حدوث مفاجآت في البطولة، وبالتأكيد نسعى لتفجير مثل هذه المفاجآت".