هَاهو الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
ويشتاقُ الْكَوْنُ لأَنِفَاسكْ الْدّافئة
و تَرنوالصبَآيا بِكُلُّ لُطْفِ لتقبيل جبينكْ,
وتسعدُ الاناثُ بالاختباء وسطَ كلماتكْ..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
والأَشواق تغلفُ اللقاءاتْ..
واللّيالي يكسوها الدفءْ
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَيَضِجَّ حنيني لحُضنكَ الدافيءْ..
ويشعّ وجهي نوراً بحبكْ..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وسَأَكُونُ بِرفقتكْ وسَسَنَحْتَسِي الْقَهْوَةَ معاً,
وَسَنَتَحَدَّثُ عَنْ أَشْيَاءِ لَا يُتقنها إلّا نحنْ..
وَسَنَضْحَكُ كثيراً ..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَسَأَتَنَفُّسُ عِطْرَكَ حتّى أَثملْ,
وسَأَدونُ قصّتنا بكل وُريقة تُصادفني..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَ أَنت تعرفُ كمْ أَعشقُ المطَرْ..
ليَكونَ حُضنكَ ملاذِي..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَسَأَدْعُوَ لَكَ فِي كُلُّ صلاةِِ..
وَسَأغفو على ذراعكَ كلّ لحظَةٍ
للامانة منقووول
ويشتاقُ الْكَوْنُ لأَنِفَاسكْ الْدّافئة
و تَرنوالصبَآيا بِكُلُّ لُطْفِ لتقبيل جبينكْ,
وتسعدُ الاناثُ بالاختباء وسطَ كلماتكْ..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
والأَشواق تغلفُ اللقاءاتْ..
واللّيالي يكسوها الدفءْ
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَيَضِجَّ حنيني لحُضنكَ الدافيءْ..
ويشعّ وجهي نوراً بحبكْ..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وسَأَكُونُ بِرفقتكْ وسَسَنَحْتَسِي الْقَهْوَةَ معاً,
وَسَنَتَحَدَّثُ عَنْ أَشْيَاءِ لَا يُتقنها إلّا نحنْ..
وَسَنَضْحَكُ كثيراً ..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَسَأَتَنَفُّسُ عِطْرَكَ حتّى أَثملْ,
وسَأَدونُ قصّتنا بكل وُريقة تُصادفني..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَ أَنت تعرفُ كمْ أَعشقُ المطَرْ..
ليَكونَ حُضنكَ ملاذِي..
هَاهوً الشِّتَاءُ قدْ أًَتى
وَسَأَدْعُوَ لَكَ فِي كُلُّ صلاةِِ..
وَسَأغفو على ذراعكَ كلّ لحظَةٍ
للامانة منقووول