ابو مناف البصري
المالكي
*هِيَ زَينَبُ*
في مَولدِها قُلنا شِعرَا
وَبِهِ حُبًا فُهنا نَثرَا
وُلِدَت كالبَدرِ بِطَلعتِها
ولها العَليا صَبَّت قَطرَا
جاءَت والحُورُ بأجمَعِها
نَثَرَتْ في مَقدمِها عِطرَا
ومَلاكُ الوَحيِّ أتى فَرِحًا
والى الهَادي زَفَّ البُشرَى
هيَ رُوحُ المُنذرِ والهادي
هيَ هَيبةُ فاطمةِ الزَّهرَا
في أطهَرِ بيتٍ قد نَشَأَتْ
أخَذَت عِزًا أعطَتْ فَخَرا
هيَ زينبُ مَن حَمَلَت صَبرًا
فيه الألبابُ غَدَت حَيرَى
عدنان الموسوي
٥ جمادى الأولى ١٤٤٤ هـ
في مَولدِها قُلنا شِعرَا
وَبِهِ حُبًا فُهنا نَثرَا
وُلِدَت كالبَدرِ بِطَلعتِها
ولها العَليا صَبَّت قَطرَا
جاءَت والحُورُ بأجمَعِها
نَثَرَتْ في مَقدمِها عِطرَا
ومَلاكُ الوَحيِّ أتى فَرِحًا
والى الهَادي زَفَّ البُشرَى
هيَ رُوحُ المُنذرِ والهادي
هيَ هَيبةُ فاطمةِ الزَّهرَا
في أطهَرِ بيتٍ قد نَشَأَتْ
أخَذَت عِزًا أعطَتْ فَخَرا
هيَ زينبُ مَن حَمَلَت صَبرًا
فيه الألبابُ غَدَت حَيرَى
عدنان الموسوي
٥ جمادى الأولى ١٤٤٤ هـ