عاقب مانشستر يونايتد مضيفه تشيلسي على إضاعة الفرص السهلة، وانتصر عليه بهدفين نظيفين، في المباراة التي جمعتهما على ستامفورد بريدج في ختام الجولة السادسة والعشرين من الدوري الإنجليزي الممتاز.
شوط المباراة الأول من الممكن أن يوصف بأنه كان من طرف واحد، حيث سيطر تشيلسي كُليًا على المباراة وأقدم على إضاعة عدد كبير من الفرص عبر مهاجمه ميتشي باتشواي.
ولكن على عكس سير المجريات، استطاع أنتوني مارسيال أن يُدرك هدف التقدم لليونايتد في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول من أول كرة على المرمى للضيوف.
الشوط الثاني استمر البلوز في سيطرته سعيًا للتعديل، ولكن انخفض الإيقاع بصورة ملحوظة، وفجأة استطاع هاري ماجواير أن يضع الثاني ويقتل المباراة في الدقيقة 66 بعد ركنية متقنة من برونو فيرنانديس.
ماتيو كوفاسيتش كان بمقدوره أن يُقلص الفارق لتشيلسي لولا اندفاع أكثر من رائع من بيلي منعه من التسديد في الثانية الأخيرة، ثم أحرز أوليفيه جيرود هدفًا ولكن تقنية الفيديو ألغته بداعي التسلل.
هذه النتيجة تصب في مصلحة كتيبة أولي جونار سولشاير ثم توتنهام، حيث تجمد رصيد تشيلسي عن النقطة 41 في المركز الرابع وبفارق نقطة وحيدة عن كتيبة جوزيه مورينيو، والتي ستلاقيهم الأسبوع المقبل.
بينما ارتفع رصيد اليونايتد ليصبح 38 نقطة وارتقى بذلك إلى المركز السابع وقلّص الفارق مع كتيبة فرانك لامبارد ليصبح 3 نقاط فقط.
من الجدير بالذكر هنا أن صاحب المركز الخامس سيشارك في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل في أعقاب قرار إيقاف مشاركة مانشستر سيتي من المشاركة الأوروبية لمدة موسمين.
شوط المباراة الأول من الممكن أن يوصف بأنه كان من طرف واحد، حيث سيطر تشيلسي كُليًا على المباراة وأقدم على إضاعة عدد كبير من الفرص عبر مهاجمه ميتشي باتشواي.
ولكن على عكس سير المجريات، استطاع أنتوني مارسيال أن يُدرك هدف التقدم لليونايتد في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول من أول كرة على المرمى للضيوف.
الشوط الثاني استمر البلوز في سيطرته سعيًا للتعديل، ولكن انخفض الإيقاع بصورة ملحوظة، وفجأة استطاع هاري ماجواير أن يضع الثاني ويقتل المباراة في الدقيقة 66 بعد ركنية متقنة من برونو فيرنانديس.
ماتيو كوفاسيتش كان بمقدوره أن يُقلص الفارق لتشيلسي لولا اندفاع أكثر من رائع من بيلي منعه من التسديد في الثانية الأخيرة، ثم أحرز أوليفيه جيرود هدفًا ولكن تقنية الفيديو ألغته بداعي التسلل.
هذه النتيجة تصب في مصلحة كتيبة أولي جونار سولشاير ثم توتنهام، حيث تجمد رصيد تشيلسي عن النقطة 41 في المركز الرابع وبفارق نقطة وحيدة عن كتيبة جوزيه مورينيو، والتي ستلاقيهم الأسبوع المقبل.
بينما ارتفع رصيد اليونايتد ليصبح 38 نقطة وارتقى بذلك إلى المركز السابع وقلّص الفارق مع كتيبة فرانك لامبارد ليصبح 3 نقاط فقط.
من الجدير بالذكر هنا أن صاحب المركز الخامس سيشارك في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل في أعقاب قرار إيقاف مشاركة مانشستر سيتي من المشاركة الأوروبية لمدة موسمين.