مـــجيـّدالسيــــد
Well-Known Member
اود ان اكتب قصيده للشاعر الكبير حسن المرواني ابو ديار كاتب القصيده الشهيره انا وليلى واشطبوا اسماؤكم ولا بد من توطته قبل الدخول الى القصيده والتي لا تزال مجهوله ولست ادري لماذا لا يوجد لهذا الكبير ديوان مطبوع او مقروء لحد الان حسب علمي
تزاملنا في التدريس في جماهيرية القذافي العظمى وبالنسبة لي من 1997 وحتى2001 ولا ازعم اني التقيت بالرجل لكونه يدرس في مدينة اخرى لكني كنت اتسقط اخبار الشعر والشعراء العراقيين وهم كثر قيل تحت كل نخله عراقيه شاعر وانها لقولة حق
حظر طيران وحصار على العراق وكذلك ليبيا فلا بد من السفر برا فكنا نترك اسيا من العقبه الاردني بعبارة الجسر العربي الى دير سانت كاترين في سيناء بافريقيا وهناك تصادر جوازات سفرنا ونوضع بحافلات موصدة الابواب بالمفاتيح بمصاحبة مسلحين من مباحث امن الدوله من اقصى الشرق سيناء الى اقصى الغرب السلوم في جمهورية حسني مبارك العربيه بين قوسين ومن هناك تعاد جوازاتنا وندخل امساعد الليبيه
رحم الله المتنبي وقوله في رسميي مصر
ما يقبض الموت نفسا من نفوسهمو الا وفي يده من نتنها عود
او قول ابو الفرات
ما انفك يا مصر والاذلال تعويد يسومك الخسف كافور واخشيد
مقولة كبرت الحب شافعها حب المسودين لو شاؤا لما سيدوا
مع اعتذاري لكل المصريين الطيبين كتب الاستاذ المرواني رائعته وامصراه معبرا عن الم اجاد التعبير
عن ابو مهند زميل الشاعر حسن المرواني
يوم كانوا يدرسون في الجامعات الليبية
القصيدةتزاملنا في التدريس في جماهيرية القذافي العظمى وبالنسبة لي من 1997 وحتى2001 ولا ازعم اني التقيت بالرجل لكونه يدرس في مدينة اخرى لكني كنت اتسقط اخبار الشعر والشعراء العراقيين وهم كثر قيل تحت كل نخله عراقيه شاعر وانها لقولة حق
حظر طيران وحصار على العراق وكذلك ليبيا فلا بد من السفر برا فكنا نترك اسيا من العقبه الاردني بعبارة الجسر العربي الى دير سانت كاترين في سيناء بافريقيا وهناك تصادر جوازات سفرنا ونوضع بحافلات موصدة الابواب بالمفاتيح بمصاحبة مسلحين من مباحث امن الدوله من اقصى الشرق سيناء الى اقصى الغرب السلوم في جمهورية حسني مبارك العربيه بين قوسين ومن هناك تعاد جوازاتنا وندخل امساعد الليبيه
رحم الله المتنبي وقوله في رسميي مصر
ما يقبض الموت نفسا من نفوسهمو الا وفي يده من نتنها عود
او قول ابو الفرات
ما انفك يا مصر والاذلال تعويد يسومك الخسف كافور واخشيد
مقولة كبرت الحب شافعها حب المسودين لو شاؤا لما سيدوا
مع اعتذاري لكل المصريين الطيبين كتب الاستاذ المرواني رائعته وامصراه معبرا عن الم اجاد التعبير
عن ابو مهند زميل الشاعر حسن المرواني
يوم كانوا يدرسون في الجامعات الليبية
عتاب هل يغيظك ارض مصرا فأن اوذيت من عتبي فعذرا
وان اوليتني صمما فشكرا وهل لي ان ارد بغير شكرا
فديتك حاذري ان تجرحيني لاني ان جرحت نزفت شعرا
رجوتك للنوائب والرزايا وخلتك عند عسف الظيم ذخرا
الى ان طوحت بي ذات يوم اكف البين غربك مصر قسرا
واشهد اني الفيت اهلا ونلت بشاشة ولمست برا
لكن ظل يجري في عروقي عراق ما الذ وما احرا
وفي بغداد لي زغب صغار واخوان ووالدة واخرى
وها انا لا اروم سوى مرور لروئيتهم اامنع ان امرا
كنانة من اقام لنا حدودا تذيق اليعربي الحر قهرا
فرنجي يجول بلا قيود باوربا وليس يهاب زجرا
ويجعل ارض اهلينا شظايا فنرضخ لا مناص ولا مفرا
كنانة من اباح لنا انصالا وصدا عن بني دمنا وهجرا
لنا بك اخوة كم قاسمونا بساطة عيشنا حلوا ومرا
فلا اهل العراق نسوا شقيقا اقام بارضهم مليون ذكرى
ولا المصري شب على عقوق ليسدل دون ذاك العهد سترا
الفنا بعضنا حتى غدونا لصدق وشيجنا لحما وظفرا
فكم لي في صعيدك من شقيق يعز عليه ان نشقى ونعرى
وفي دمياط لي اهل وصحب وكفر الشيخ والدلتا وشبرا
اشقاء بكوا بدم علينا وادمع ذي الوفا تسح حمرا
ايعقل ان نصيح ولا مصيخ كأن بأذن اهل البيت وقرا
ومالك توصدين الباب دوني احاقدة جزاك الله خيرا
لقد عصفت بنا سبع عجاف ارين دواهيا ونطقن كفرا
قواس لا يطاق لهن طعم عصرن ظمائر الشرفاء عصرا
جرعنا الصاب من كأس دهاق وابصرنا نجوم الليل ظهرا
ولا شكوى فبض البوح ذل وانت بما بنا يا اخت ادرى
فأن اورثتنا في الصدر جرحا فحتما ان ذاك الجرح يبرى
وان ابدلتنا عسرا بيسر فنؤمن ان بعد العسر يسرا
غمامة محنة جرت غماما وراحت اثرها الويلات تترى
تمناها اخو لؤم خبيث وحاك خيوطها سرا وجهرا
يسر اذا اشتفى زيد بعمر ليضرب بعدها زيدا وعمرا
وزيد في خصام من قرون يسوم شقيقه نصبا وجرا
وعمرو خانع لا رد حيفا ولا صافى اخاه ليستقرا
بنفسي لو ارى زيدا وعمرا وقد طلبا لدى ديان ثأرا
بنفسي لو تناخى عبد شمس وعبد الدار يوما صار حرا
ولو ان السليك لرد بغي تأبط مخلصا خمسين شرا
ولو غضبت سيوف بني تميم يشد صليلها لنمير ازرا
ولو ان البسوس سعت بحلم فتحفظ تغلبا وتصون بكرا
اذن لتازروا وحموا حماهم وسادوا ارضهم برا وبحرا
فلا استلب النياق بنو لقيط ولا استجدى قريط الشهم نصرا
اذن لم الق قدامي حدودا تباعد بين عمان ومصرا
وحولت الحدود الى سدود موانع دون قيصر دون كسرى
ولكن ولكن تلك واأسف امان وهل ردت لنا الامال شبرا
فما نيل المطالب بالتمني ولكن الحقوق نرد قسرا