يتشوق كافة الآباء والأمهات لمعرفة نوع المولود سواء كان ذكر أو أنثى، ويكون ذلك قبل التأكد النسبي بالطرق الطبية العديدة، حيث أن كل شخص يكون لديه فضول لمعرفة ما نوع الجنين في بطن الأم، فيقول الله سبحانه وتعالى” لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ “، لكن الفضول هو الذي يدفع الجميع إلى محاولة تمييز جنس المولود عن طريق الأطعمة والحركات وشكل الأم والأشياء التي تفضلها أثناء فترة الحمل.
المؤشرات التي تشعر بها الأم في الحمل
تناقلت الأجيال جيلًا بعد الآخر بعض الخبرات من الأجيال القديمة التي تمتد من الجدات والتي أغلبها عبارة عن نتائج لحالات وليس لها أي دليل علمي، وتلعب الصدفة دور كبير فيها في حالة تصادفها مع النتيجة أو ضدها، سواء كان المولود ذكر أو أنثى، وتبقى الكلمة الأكيدة هي للعلم والفحوصات الطبية والأجهزة العلمية.
مؤشرات تدل على الحمل بولد
هناك العديد من الدلائل التي قد تشير إلى توقعات بحمل الأم بولد، والتي من بينها ميل الأم إلى تناول الأكلات المالحة، والتركيز على زيادة الملح في كافة الأطعمة، مع النفور الشديد من الفاكهة والحلويات، والرغبة في تناول اللحوم المالحة والشيبسي المالح والمكسرات والبسكويت وأي أشياء مالحة، بالإضافة إلى أنه في حالة كانت دقات قلب الجنين أقل من مائة وأربعين نبضة في الدقيقة، لأنها تكون أقل تسارعًا عنها لدى الأنثى، ومن المعروف حسب ما تم تناقله أن الذكر تكون حركته سريعة داخل الرحم، ويكون أكثر نشاط وحيوية من الأنثى، فتشعر الأنثى بالحركة الشديدة في البطن.
كما تناقلت النساء فيما بينها أقاويل تشير إلى أن المرأة الحامل بولد يقل جمالها وشكلها ويصبح وجهها أقل جمالًا، حيث يظهر الكلف على وجهها ويتضخم حجم الأنف، وذلك عكس الأم الحامل بأنثى والتي تصبح أكثر جمال، ويكثر الشعر على جسمها ويظهر بوضوح على وجهها، وتنمو الأظافر لدى الأم الحامل بذكر أكثر وبشكل أسرع، وتصبح أكثر لمعانًا وجمالًا.
وأيضًا من ضمن العلامات للحمل بذكر أن تجد الأم نفسها تنفر بشدة من البرتقال وعصير البرتقال ومن التفاح والفواكه بشكل عام، وتشعر بالغثيان الصباح المزعج في الشهور الأولى من الحمل، وترى بطنها دائما تميل بإتجاه الأسفل، ويخلو وجهها من البثور وتشعر أنها خفيفة وزادت حركتها.
وتعتبر العلامات المعاكسة لتلك العلامات المذكورة في الطعام وفي الجمال الخاص بالمرأة والشعر وغيرها من العلامات من العلامات البدائية المتناقلة عبر الأجيال التي تدل على الحمل بأنثى.
وحم التفاح في الحمل
وبذلك نستطيع القول بأن الأم التي تشعر بالرغبة الشديدة في تناول التفاح والفاكهة بوجه عام أثناء الحمل باعتبارها من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر من المحتمل حسب الدلائل الغير علمية المتناقلة عبر الأجيال أن تكون حامل في أنثى، ولكن لا يجب التأكيد على ذلك فأنها مجرد تجارب متناقلة عبر الأجيال القديمة من الأجداد وليس لها أي دليل علمي.
طرق معرفة نوع الجنين
هناك العديد من الطرق التي من الممكن أن تعرف المرأة عن طريقها نوع الجنين والتي من بينها :
ـ الفحص باستخدام جهاز السونار، وهو من أحدث الطرق العلمية الصحيحة التي تظهر جنس المولود سواء كان ذكر أو أنثى.
ـ أخذ عينة من جنس دم الأم الحامل وفحصها، ثم الكشف عن المادة الوراثية من أجل معرفة وجود كروموسوم ” y “، لأن وجوده دليل على أنّ الأم حامل بولد.
ـ أخذ عينة من السائل الأمينوسي للأم، ثم القيام بعمل فحص” dna ” لمعرفة وجود كرموسوم ” y “، والذي يدل تواجده على الحمل بذكر.
ـ الكشف على الأم الحامل بواسطة استخدام جهاز الموجات فوق الصوتية.
المؤشرات التي تشعر بها الأم في الحمل
تناقلت الأجيال جيلًا بعد الآخر بعض الخبرات من الأجيال القديمة التي تمتد من الجدات والتي أغلبها عبارة عن نتائج لحالات وليس لها أي دليل علمي، وتلعب الصدفة دور كبير فيها في حالة تصادفها مع النتيجة أو ضدها، سواء كان المولود ذكر أو أنثى، وتبقى الكلمة الأكيدة هي للعلم والفحوصات الطبية والأجهزة العلمية.
مؤشرات تدل على الحمل بولد
هناك العديد من الدلائل التي قد تشير إلى توقعات بحمل الأم بولد، والتي من بينها ميل الأم إلى تناول الأكلات المالحة، والتركيز على زيادة الملح في كافة الأطعمة، مع النفور الشديد من الفاكهة والحلويات، والرغبة في تناول اللحوم المالحة والشيبسي المالح والمكسرات والبسكويت وأي أشياء مالحة، بالإضافة إلى أنه في حالة كانت دقات قلب الجنين أقل من مائة وأربعين نبضة في الدقيقة، لأنها تكون أقل تسارعًا عنها لدى الأنثى، ومن المعروف حسب ما تم تناقله أن الذكر تكون حركته سريعة داخل الرحم، ويكون أكثر نشاط وحيوية من الأنثى، فتشعر الأنثى بالحركة الشديدة في البطن.
كما تناقلت النساء فيما بينها أقاويل تشير إلى أن المرأة الحامل بولد يقل جمالها وشكلها ويصبح وجهها أقل جمالًا، حيث يظهر الكلف على وجهها ويتضخم حجم الأنف، وذلك عكس الأم الحامل بأنثى والتي تصبح أكثر جمال، ويكثر الشعر على جسمها ويظهر بوضوح على وجهها، وتنمو الأظافر لدى الأم الحامل بذكر أكثر وبشكل أسرع، وتصبح أكثر لمعانًا وجمالًا.
وأيضًا من ضمن العلامات للحمل بذكر أن تجد الأم نفسها تنفر بشدة من البرتقال وعصير البرتقال ومن التفاح والفواكه بشكل عام، وتشعر بالغثيان الصباح المزعج في الشهور الأولى من الحمل، وترى بطنها دائما تميل بإتجاه الأسفل، ويخلو وجهها من البثور وتشعر أنها خفيفة وزادت حركتها.
وتعتبر العلامات المعاكسة لتلك العلامات المذكورة في الطعام وفي الجمال الخاص بالمرأة والشعر وغيرها من العلامات من العلامات البدائية المتناقلة عبر الأجيال التي تدل على الحمل بأنثى.
وحم التفاح في الحمل
وبذلك نستطيع القول بأن الأم التي تشعر بالرغبة الشديدة في تناول التفاح والفاكهة بوجه عام أثناء الحمل باعتبارها من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر من المحتمل حسب الدلائل الغير علمية المتناقلة عبر الأجيال أن تكون حامل في أنثى، ولكن لا يجب التأكيد على ذلك فأنها مجرد تجارب متناقلة عبر الأجيال القديمة من الأجداد وليس لها أي دليل علمي.
طرق معرفة نوع الجنين
هناك العديد من الطرق التي من الممكن أن تعرف المرأة عن طريقها نوع الجنين والتي من بينها :
ـ الفحص باستخدام جهاز السونار، وهو من أحدث الطرق العلمية الصحيحة التي تظهر جنس المولود سواء كان ذكر أو أنثى.
ـ أخذ عينة من جنس دم الأم الحامل وفحصها، ثم الكشف عن المادة الوراثية من أجل معرفة وجود كروموسوم ” y “، لأن وجوده دليل على أنّ الأم حامل بولد.
ـ أخذ عينة من السائل الأمينوسي للأم، ثم القيام بعمل فحص” dna ” لمعرفة وجود كرموسوم ” y “، والذي يدل تواجده على الحمل بذكر.
ـ الكشف على الأم الحامل بواسطة استخدام جهاز الموجات فوق الصوتية.