وَدَدْتُ بأنْ أراكَ كَكُلِّ يوْمٍ
وتَقرَأُ ما بعيني منْ خُطوبِ
أنا واللهِ ما أشكو ظروفًا
سوى بالصَّمتِ والجَلَدِ السَّكوبِ
وليسَ هُناكَ ما يدعو إليها
سوى شوقٍ وآهاتِ الحبيبِ
تأوُّهُهُ يُواري ما بِرَوْعي
من الأحزانِ والهمِّ المُصيبِ
أُحاوِلُ صَرْفَها بجميلِ قوْلٍ
عساها الشمسُ من بعْدِ المغيبِ
فلا ضاقَتْ عليكَ ولا تمادَت
وإنْ حدَثَتْ فيا لي من قريبِ
بمِثْلِ هَواكَ لن أحْيا وأُنْعَم
نسيمَ القلبِ والروحِ السَّليبِ
وتَقرَأُ ما بعيني منْ خُطوبِ
أنا واللهِ ما أشكو ظروفًا
سوى بالصَّمتِ والجَلَدِ السَّكوبِ
وليسَ هُناكَ ما يدعو إليها
سوى شوقٍ وآهاتِ الحبيبِ
تأوُّهُهُ يُواري ما بِرَوْعي
من الأحزانِ والهمِّ المُصيبِ
أُحاوِلُ صَرْفَها بجميلِ قوْلٍ
عساها الشمسُ من بعْدِ المغيبِ
فلا ضاقَتْ عليكَ ولا تمادَت
وإنْ حدَثَتْ فيا لي من قريبِ
بمِثْلِ هَواكَ لن أحْيا وأُنْعَم
نسيمَ القلبِ والروحِ السَّليبِ