نظمت كلية الطب في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن تقنية استخدام جهاز الأليزا في المجالات الطبية، بمشاركة رؤساء الفروع العلمية وعدد من التدريسيين.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بجهاز الأليزا وتقنية وطريقة عمله بالصورة الصحيحة، وبيان استخداماته في المجالات الطبية وأنواع الاختيارات التي توفرها فحوصات هذا الجهاز وكيفية استخراج النتائج بدقة، فضلاً عن استعراض طرق القياس الكيميائي وأهم المواد المطلوبة لإجراء التحاليل والاختبارات.
وتناولت الورشة آلية عمل تقنية جهاز الأليزا، والتي تعتمد على استعمال كل من الأجسام المضادة والتغيير اللوني للتعرف على وجود المادة المعينة في العينة، ومميزات هذا الجهاز وأهمها الحساسية والدقة العالية التي تصل نسبتها إلى 99%، وإمكانية استخدامه في تحليل عدد كبير من العينات خلال وقت قليل نسبياً، بالمقارنة مع غيره من الأجهزة.
وبينت الورشة أن تقنية جهاز الأليزا تعد من التقنيات المختبرية التشخيصية الواسعة الاستخدام في مختلف المجالات الطبية، ولاسيما في تشخيص الفيروسات والالتهابات المتنوعة، وإجراء التحاليل المناعية والهرمونية الدقيقة، ودلالات الكشف عن الأورام المختلفة والتراكيز المضادة والأجسام الغريبة الداخلة لجسم الإنسان.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بجهاز الأليزا وتقنية وطريقة عمله بالصورة الصحيحة، وبيان استخداماته في المجالات الطبية وأنواع الاختيارات التي توفرها فحوصات هذا الجهاز وكيفية استخراج النتائج بدقة، فضلاً عن استعراض طرق القياس الكيميائي وأهم المواد المطلوبة لإجراء التحاليل والاختبارات.
وتناولت الورشة آلية عمل تقنية جهاز الأليزا، والتي تعتمد على استعمال كل من الأجسام المضادة والتغيير اللوني للتعرف على وجود المادة المعينة في العينة، ومميزات هذا الجهاز وأهمها الحساسية والدقة العالية التي تصل نسبتها إلى 99%، وإمكانية استخدامه في تحليل عدد كبير من العينات خلال وقت قليل نسبياً، بالمقارنة مع غيره من الأجهزة.
وبينت الورشة أن تقنية جهاز الأليزا تعد من التقنيات المختبرية التشخيصية الواسعة الاستخدام في مختلف المجالات الطبية، ولاسيما في تشخيص الفيروسات والالتهابات المتنوعة، وإجراء التحاليل المناعية والهرمونية الدقيقة، ودلالات الكشف عن الأورام المختلفة والتراكيز المضادة والأجسام الغريبة الداخلة لجسم الإنسان.